أوقاف الشرقية تُكرم 10 من الأئمة والدعاة المتميزين في احتفال ليلة القدر
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
نظمت مديرية أوقاف الشرقية، احتفالية كبرى احتفاء واحتفالًا بليلة القدر وذلك من مسجد الفتح بمدينة الزقازيق.
جاء ذلك بحضور المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، والدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق، والدكتور أحمد عبد المعطي نائب المحافظ، والدكتور محمد إبراهيم حامد وكيل وزارة الأوقاف والدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة واللواء دكتور إبراهيم متولي وكيل أول الوزارة مدير مديرية الطب البيطري والمهندس عماد محمد جنجن وكيل وزارة الزراعة وأحمد حمدي عبد المتجلي وكيل وزارة التضامن الاجتماعي، والدكتور بهاء شعيشع وكيل مديرية الصحة وعدد من رجال الدين الإسلامي والقيادات الأمنية والمواطنين.
بدأت الاحتفالية عقب صلاة العشاء بتلاوة آيات من الذكر الحكيم للقارئ الشيخ محمد عبد الكريم كامل، أعقبها كلمة الدكتور محمد إبراهيم حامد وكيل وزارة الأوقاف أشار فيها لفضل ليلة القدر التي أنزل فيها القرآن الكريم، تلك الليلة التي يغفر فيها الله لعبادة المؤمنين ويعتقهم من النار فيجب على كل مسلم أن يتقرب فيها إلى المولى عز وجل بالصلاة والقرآن والذكر والاستغفار حتى ينال شرف العتق من النار ودخول جنة الخلد مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
شهدت الاحتفالية تكريم محافظ الشرقية لوكيل وزارة الأوقاف وعدد 10 من الأئمة والدعاة المتميزين بمنحهم شهادات تقدير نظرًا لما بذلوه من جهد دعوى خلال شهر رمضان الكريم.
قدم محافظ الشرقية التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية بمناسبة ليلة القدر داعيًا المولى عز وجل أن يحفظ مصرنا الغالية من كل مكروه وسوء ويُنعم على شعبها بمزيد من الأمن والاستقرار والرخاء.
حرص المحافظ ووكيل وزارة الأوقاف على تقديم التهنئة لأبناء المحافظة بمناسبة الاحتفال بليلة القدر مطالبًا الجميع ببذل مزيد من الجهد والعمل و الالتفاف حول القيادة السياسية للمضي قدما ً نحو استكمال مسيرة التنمية والبناء التي تشهدها البلاد ورفعة شأن مصرنا الغالية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف احتفالية الشرقية محافظة الشرقية ليلة القدر وکیل وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
وكيل أوقاف بالدقهلية يعقد اجتماعًا موسعًا مع مديري الإدارات لمتابعة سير العمل
عقد الدكتور محمد عوض حسانين وكيل وزارة الأوقاف بالدقهلية ، اجتماعًا موسعًا مع مديري الإدارات بديوان عام المديرية بحضور فضيلة الدكتور محمد حسين مدير الدعوة ، وذلك لمتابعة سير العمل، ومناقشة سبل تعزيز الانضباط الوظيفي، والارتقاء بالخدمات المقدمة.
واستعرض وكيل الوزارة خلال الاجتماع أهم الملفات والقضايا التي تتطلب المتابعة الفورية، مشددًا على ضرورة الالتزام باللوائح المنظمة للعمل، وتكثيف الجهود الميدانية لضبط الأداء داخل المساجد، ونشر قيم الاعتدال والوسطية في المجتمع ، ومتابعة صكوك الإطعام التي أطلقتها وزارة الأوقاف لتوسيع مظلة التكافل الاجتماعي وتوفير الدعم للفئات الأكثر احتياجاً ، متابعة جميع البرامج الدعوية التي يتم عقدها بالإدارات، متابعة المساجد التي يتمّ صيانتها او إحلالها وتجديها وإعداد تقارير اسبوعية بما تم.
كما أكد أهمية تفعيل آليات التواصل الفعال مع المواطنين، ومتابعة الشكاوي الواردة والتعامل معها بكل جد واجتهاد مشيرًا إلى أن المرحلة القادمة ستشهد المزيد من الإجراءات الهادفة إلى تحقيق التكامل المؤسسي بين مختلف الإدارات.
واستمع إلى ملاحظات واقتراحات مديري الإدارات، ووجه بسرعة دراسة كافة المعوقات المطروحة، والعمل على تذليلها، بما يضمن تحسين بيئة العمل وتطوير مستوى الأداء في جميع
القطاعات.
ويأتي هذا الاجتماع ضمن سلسلة من اللقاءات الدورية التي تنفذها الوزارة في إطار خطتها الاستراتيجية للنهوض بالعمل الدعوي والإداري على مستوى الجمهورية.
وتم التأكيد على أمور هامة في نقاط محددة وهي :• ممنوع صعود المنبر إلا من توافرت فيه الشروط ( إمام وخطيب ـ خطيب مكافأة ـ خطيب متطوع معتمد ) ويتحمل مدير الإدارة المسئولية حال المخالفة متابعة جميع البرامج الدعوية ( البرنامج التثقيفي ـ المقاريء ـ الدروس والقوافل ـ المنبر الثابت ـ دروس الواعظات المعتمدات والمعينات ) وما يستجد من برامج وتعليمات .
كذلك جميع المكاتبات الواردة للمديرية تكون مكتوبة كمبيوتر وعدم استخدام المزيل أو الشطب في أي مكاتبات صادرة للمديرية والتوقيع بالاسم ثلاثيا، كل مدير إدارة مسئول مسئولية كاملة عن كافة المساجد والزوايا في زمام إدارته ويمنع منعا باتا وجود أي صناديق تبرعات داخل المساجد أو الزوايا أو أمامها ، توزيع العمالة والأئمة حسب أهيمية المسجد وموقعه ، تقرير خطبة الجمعه من حيث الوقت والموضوع والالتزام بهما في حال وجود أي مخالفة يتم الإبلاغ عنها فورا وفي حال التراخي يتحمل مدير الإدارة المسئولية الكاملة ، الالتزام بالزي الأزهري داخل الإدارة والتنبيه على جميع الأئمة بالالتزام بذلك في مساجدهم وسيتم تطبيق خصم الزي لمن يخالف ذلك مع التأكيد على استيفاء دفاتر التحضير بالمساجد.
كما يمنع منعا باتا تغيير أسماء المساجد أو الزوايا أو وضع لافتات أو لوحات بأسماء مغايرة لأسماء المساجد والزوايا المدونة بسجلات الإدارة ، أي مسجد أو زاوية كانت مغلقة وتم فتحها دون الرجوع للمديرية يتم تحويل المسئول للتحقيق دون إبطاء والمتابعة الجادة والمستمرة للمساجد والزوايا المغلقة في دائرة الإدارة وتحت المسئولية المباشرة لمدير الإدارة، المسجد الذي ليس به خطيب لا يتم فتحه في يوم الجمعة.
كذلك متابعة مساجد الإحلال والتجديد والصيانة وإعداد تقرير عنها بالسلب أو الإيجاب والتأكد التام من أن جميع العاملين بالإدارة على رأس العمل ومراجعة سجل المخالفين ( جزاءات ـ وقف ـ وما استجد من أعمال) .
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية