الإعلامية يسرية محمد الحسن تروي تفاصيل مأساوية..صور حيه من واقع حرب الجنجويد ضد الوطن والمواطن!!..
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
صور حيه من واقع حرب الجنجويد ضد الوطن والمواطن…
مشاهد يوميه..
السيارات المنهوبه من المواطنين كتب عليها … مكافحه الكيزان ودوله ٥٦ ومواطنيها !!!….
فديو صوت وصوره للجاهل الحاقد الاكبر المدعو عبد الرحيم دقلو وهو يخاطب مجموعه كبيره من منسوبيهم في المليشيا… يقول هذا الحاقد الحقير…. وبعد ان اوهم هؤلاء الهوانات المخروشين والسكارى بانهم سيقتلعون كل القبائل في شمال السودان وسيذبحون رجالهم ويسبون نساءهم لان القوه الان التي ستستلم كامل السودان شرقا وغربا شمالا وجنوبا هي قواتهم !! ويعدهم بان النصر لهم قاب قوسين او ادنى ولن يكون من بعد اليوم ان هناك دوله اسمها السودان !!! ستتغير التركيبة السودانية هذه الى الابد وسوف تكون هذه البلاد لكم انتم واصدقائكم .
وبعد ذلك يوسعونهم ضربا بالسياط بعد ان يجعلونهم يسيرون امامهم في وضع ( ارنب نط )!! .. كنا نشاهد ذلك من ثقوب ابواب المنازل !! ولا تتوقف السنتنا عن الدعاء عليهم …!!
مشاهد يوميه في الشوارع والاسواق.. عشرات المئات من هؤلاء الأندال يمتطون سيارات المواطنيين ومعهم مجموعات من بنات سحناتهم تنبئ انهم من الغرب يملؤون الشوارع والاسواق وعلى عينك ي تاجر سجارة البنقو حاضره بين الاصابع او على الطرقات يباع هذا المخدر !! كنا نستغرب جدا لتسكع هؤلاء في الاسواق ياكلون ويحتسون الشاي والقهوه ويضطهدون المواطنيين لا فرق لديهم بين إمرأه او عجوز او مسن ! سيطان العنج حاضره في كل وقت بسبب او بدونه يضربون المواطنيين لم يسلم منهم حتى اطفال الدرداقات !!
غدا نواصل …. الجنجويدالخرطوميسرية محمد الحسن
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الجنجويد الخرطوم يسرية محمد الحسن
إقرأ أيضاً:
تشييع جثامين أربعة من شهداء الوطن والقوات المسلحة والأمن بصنعاء
الثورة نت/..
شُيع اليوم بصنعاء جثامين أربعة من شهداء الوطن والقوات المسلحة والأمن الذين استشهدوا في جبهات العزة والكرامة.
حيث تم تشييع جثامين العميد يحيى محمد الحسني، العقيد محمد غالب عيشان، النقيب أحمد حزام المسعدي والمساعد العزي ناصر الريمي.
وأُقيم للشهداء مراسيم تشييع رسمية شارك فيها نائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام ووكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني ومدير دائرة تقييم القوى البشرية العميد الركن عبدالعزيز صلاح ونائب مدير دائرة التقاعد العسكري العميد أحمد الحسيني وشخصيات اجتماعية وزملاء وأقارب الشهداء.
جرت مراسم التشييع للشهداء بعد الصلاة عليهم في جامع الشعب بأمانة العاصمة ليتم مواراتهم الثرى كل في مسقط رأسه.