الخارجية الفلسطينية: نوثق انتهاكات الاحتلال ونعمل لحشد دولي لكشف جرائمه
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
قالت فارسين أغابكيان، وزيرة الدولة للشئون الخارجية والمغتربين في الحكومة الفلسطينية، إننا نوثق انتهاكات الاحتلال ونعمل لحشد دولي لكشف جرائمه، مشيرة إلى أن الأطفال بدون مدارس وهناك انعدام في كافة الخدمات المقدمة.
وأضافت وزيرة الدولة للشئون الخارجية الفلسطينية، خلال مداخلة هاتفية لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن الوضع الإنساني في الأراضي المحتلة كارثي في ظل منع إسرائيل دخول المساعدات لغزة.
وأشارت إلى أن إجراءات حكومة نتنياهو ستزيد من حدة الاحتقان في الداخل الإسرائيلي، مؤكدة علي أن ضم الأراضي يخالف القانون الدولي وإجراءات الاحتلال غير شرعية، ومخططات التهجير في الضفة الغربية تهدف لنسف حل الدولتين.
وتابعت وزيرة الدولة للشئون الخارجية الفلسطينية للقاهرة الإخبارية، أن الوضع في الضفة الغربية خطير جدًا في ظل تزايد انتهاكات الاحتلال، مضيفة أننا نكثف اتصالاتنا مع دول العالم للتأكيد على رفض مخطط التهجير، ولابد من العمل لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.
المخططات الإسرائيليةوطالبت وزيرة الدولة للشئون الخارجية الفلسطينية بتكاتف عربي إسلامي دولي لمواجهة المخططات الإسرائيلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحكومة الفلسطينية الأطفال انتهاكات الاحتلال جرائم المزيد الخارجیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
"الخارجية الفلسطينية" تطالب "اللجنة الأممية" بالتحقيق في جرائم الاحتلال بحق العاملين في المجالات الإنسانية والطبية والصحفية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، لجنة التحقيق الأممية المستمرة بالتحقيق في جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وفي جرائمه بحق العاملين في المجالات الإنسانية والطبية والصحفية، تمهيدا لمحاسبة مجرمي الحرب الإسرائيليين، ومن يقف خلفهم من القيادات العسكرية والسياسية.
ودعت "الخارجية الفلسطينية" - في بيان اليوم /الجمعة/ أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - المجتمع الدولي ببذل المزيد من الجهود للضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف العدوان وحرب الإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني، وتوفير الحماية الدولية له، وللعاملين في المجالات الإنسانية والطواقم الطبية والصحفية، والمنشآت الحيوية التي تقدم الخدمات الأساسية.
وأدان البيان مجازر الاحتلال الجماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، ومن بينها إعدامه لطواقم الدفاع المدني والطواقم الطبية في رفح، وما سبق ذلك بأيام من استهداف الاحتلال للطواقم الصحفية وأدى إلى استشهاد صحفيين اثنين، في أبشع أشكال جرائم الحرب والإبادة.