إش إش.. مي عمر تخدع الشرطة وطرد لبنى من منزل مختار
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
شهدت الحلقة الجديدة من مسلسل “إش إش” تطورات مفاجئة وصادمة، حيث تصاعدت المواجهات بين الشخصيات الرئيسية، خاصة بعد أن قامت إش إش (مي عمر) بالتلاعب بالشرطة من أجل حماية رجب الجريتلي الذي تحبه، بينما يكتشف الضابط خداعها.
إش إش تخدع الشرطة من أجل رجب الجريتليفي مشهد مليء بالإثارة، تلتقي إش إش بالضابط في بيت إخلاص كابوريا ، لكنها تعطيه مكانًا خاطئًا لتسليم شحنة المخدرات الخاصة بـ رجب الجريتلي، محاولةً حمايته من الوقوع في قبضة الشرطة، ومع ذلك، ينجح الضابط في اكتشاف الخدعة.
وفي تصاعد للأحداث، يدخل أخو شادية في مواجهة مع إش إش، مهددًا إياها بفضح أمرها وكشف حقيقتها أمام الجميع. لكن إش إش تفاجئه بصفعة قوية على وجهه، في مشهد يعكس تصاعد التوتر والمواجهات القوية بين الشخصيات.
طرد لبنى من منزل مختاروفي تطور آخر، تتعرض لبنى للطرد من منزل مختار بعد تعرضها للضرب منه، وتذهب لشادية باكية.
أبطال مسلسل “إش إش”يشارك في بطولة العمل نخبة من النجوم:
• مي عمر (إش إش)
• ماجد المصري (رجب الجريتلي )
• هالة صدقي
• دينا
• طارق النهري
• شيماء سيف
• عصام السقا
• إيهاب فهمي
• محمد الشرنوبي
المسلسل من إخراج محمد سامي، ويعرض عبر منصة شاهد وقناة MBC مصر، حيث حقق نجاحًا جماهيريًا وردود فعل إيجابية منذ بدء عرضه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أش أش مي عمر المزيد
إقرأ أيضاً:
في ظل عزلة جغرافية ودبلوماسية قاتلة…زعيم الجزائر الشمالية يستقبل زعيم الجزائر الجنوبية في مشهد مضحك
زنقة20| الرباط
أثبت مشهد إستقبال الرئيس الجزائري المعين من قبل الجيش، عبد المجيد تبون، زعيم ميليشيات “البوليساريو” إبراهيم غالي، عن إفلاس سياسي ودبلوماسي غير مسبوق للنظام الحاكم في الجزائر.
ففي الوقت الذي تلتف فيه دول الساحل وفرنسا وإسبانيا حول المغرب بقيادة متبصرة وحكيمة لجلالة الملك محمد السادس، يثير النظام الجزائري الضحك بأنشطة تثير الشفقة، حيث يلتقي رئيس دولة الجزائر بشخص يدعي رئاسته دولة وهمية داخل الجزائر، وهو قادم من داخل الجزائر إلى العاصمة الجزائرية، للتباحث حول قضايا الجزائر الشمالية والجنوبية، قبل أن يشكره ويودعه ليغادر نحو الجزائر الجنوبية.
ويعيش النظام الجزائري عزلة دبلوماسية قاتلة، عقب قطع دول الجوار (النيجر/مالي وبوركينافاسو) علاقاتها الدبلوماسية مع عصابات النظام العسكري الحاكم في الجزائر، فضلاً عن إغلاق مجالها الجوي في وجه الطيران الجزائري، إلى جانب توتر العلاقات مع كل من المغرب و فرنسا وإسبانيا، وهو ما جعل الجزائر تعيش في عزلة جغرافية ودبلوماسية قاتلة.