وزير الأشغال العامة بحكومة حماد يجتمع مع إتلاف شركات BFI لدراسة المشاكل الفنية بمشاريع الأشغال العامة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
ليبيا – عقد وزير الأشغال العامة بالحكومة المكلفة من البرلمان بمقر الوزارة اجتماع مع إئتلاف شركات BFI.
وقد تناول الاجتماع وفقاً للمكتب الاعلامي التابع للحكومة دراسة المشاكل الفنية في مشاريع الأشغال العامة والمختنقات والعمل على تطوير آلية لإيجاد الحلول الفنية الملائمة.
يأتي ذلك بعد تعليمات من رئيس مجلس الوزراء أسامة حماد بتطوير وإعادة أعمار البنية التحتية وتفعيل دور كافة وزارت الحكومة بما يلبي تطلعات المواطنين والوقوف على احتياجاتهم وتشجيع الاستثمار.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الأشغال العامة
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يتفقد أشغال المركز الإستشفائي الجامعي بالعيون
زنقة 20 ا العيون | علي التومي
حل صباح اليوم الثلاثاء بمدينة العيون وزير الصحة والحماية الإجتماعية خالد آيت طالب، وذلك في إطار زيارة تفقدية لسير الأشغال التي يعرفها المركز الإستشفائي الجامعي بالعيون.
وقام الوزير خالد ايت الطالب رفقة والي جهة العيون الساقية الحمراء عبد السلام بكرات والمدير الجهوي للصحة الدكتور علي الهواري، بجولة تفقدية داخل أرجاء هذه المؤسسة الصحية الهامة، حيث اطلع على سير الأشغال بها، ومستوى التقدم الذي بلغته.
وفي تصريح أدلى به لوسائل الإعلام على هامش هذه الجولة، أكد وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أن هناك تقدما كبيرا في الأشغال بهذا الصرح الصحي الكبير، الذي أنشئ على مساحة 18 هكتار من ضمنها 95 ألف متر مربع مساحة مغطاة، من شأنها أن تتسع لـ500 سرير، مؤكدا بأنه سيكون جاهزا سنة 2025.
وأوضح الوزير أن هذه المعلمة الصحية تدخل ضمن المشاريع الملكية الكبيرة التي أعطى جلالة الملك محمد السادس انطلاقتها خلال زيارته للعيون سنة 2015 في إطار النموذج التنموي للاقاليم الجنوبية.
وفي انتظار انتهاء الاشغاله منع، فسيكون المركز الاستشفائي الجامعي بالعيون نواة صحية مميزة في الأقاليم الجنوبية، حيث سيخفف من معاناة الكثير من المرضى وأسرهم التي كانت تضطر للسفر إلى مدن بعيدة قصد الاستشفاء وإجراء العمليات الجراحية الكبرى.
ويبنى المستشفى الجامعي بالعيون على مساحة 18 هكتارا، من ضمنها 95 ألف متر مربع مساحة مغطاة من شأنها أن تتسع لـ500 سرير وأجنحة مخصصة للمستعجلات وطب الأطفال والنساء وجناحا خاصا بالجراحة، وآخر خاص بالأمراض العقلية.