بقرار جمهوري: تعيين الدكتور محمد حسين محمود رئيسا لجامعة طنطا
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
أعلن الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي عن صدور القرار الجمهوري بتعيين الدكتور محمد حسين محمود رئيسا لجامعة طنطا.
حصل الدكتور محمد حسين على بكالوريوس الهندسة من جامعة عين شمس عام 1990 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، ليعمل بعد ذلك معيدا بكلية الهندسة جامعة طنطا عام 1992، ثم درجة الماجستير عام 1996 من جامعة عين شمس، ثم درجة الدكتوراه "إشراف مشترك" بين جامعتي طنطا ونورث كالورينا الأمريكية عام 2002، ليعمل فى ذات العام مدرسًا بكلية الهندسة جامعة طنطا.
تدرج فى الوظائف العلمية حتى حصل على درجة الأستاذية فى عام 2013، حيث شغل منصب مدير معمل الخرسانة المسلحة، ومديرًا لمركز البحوث والاستشارات الهندسية بهندسة طنطا، ثم وكيلًا للكلية لشؤون التعليم والطلاب اعتبارًا من 2014 وعميدًا لكلية الهندسة اعتبارا من 23 سبتمبر 2021، ونائباً لرئيس جامعة طنطا لشئون التعليم والطلاب في ديسمبر 2021 حتى اليوم، وقائما بعمل رئيس جامعة طنطا اعتبارا من ١ اغسطس ٢٠٢٤ وحتى اليوم.
جدير بالذكر، أن الدكتور محمد حسين شغل عضوية اللجنة العلمية الدائمة لترقية الأساتذة والأساتذة المساعدون تخصص "الهندسة الانشائية" والتابعة للمجلس الأعلى للجامعات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدکتور محمد حسین جامعة طنطا
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يعيد النظر في تعيين شارفيت رئيسا للشاباك
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، الثلاثاء، أن بنيامين نتنياهو التقى اللواء إيلي شارفيت بشأن تعيينه مديرا للشاباك ويقول له إنه يريد فحص مرشحين آخرين.
وشكر رئيس الوزراء اللواء شارفيت على استعداده للدعوة إلى العلم، لكنه أبلغه أنه بعد يريد المزيد من التفكير، حيث ينوي فحص المرشحين الآخرين.
والإثنين، قال نتنياهو، ، إنه لم يتم اطلاعه على كافة التفاصيل المرتبطة بإيلي شارفيت الذي عينه رئيسا لجهاز الأمن العام "الشاباك".
وأضاف: "من بين هذه التفاصيل مشاركة شارفيت في مظاهرات مناهضة لخطة التعديلات القضائية".
يأتي هذا بعد موجة انتقادات من حكومة نتنياهو على اختيار شارفيت.
من هو إيلي شارفيت؟
خدم اللواء متقاعد إيلي شارفيت في الجيش الإسرائيلي لمدة 36 عامًا، بما في ذلك 5 سنوات قائدًا للبحرية. قاد بناء قوة الدفاع البحري في المياه الاقتصادية وأدار أنظمة تشغيلية معقدة ضد حماس وحزب الله وإيران.وكان نتنياهو قد أعلن في وقت سابق بأنه فقد ثقته في رونين بار، الذي قاد الشاباك منذ عام 2021، وأنه ينوي إقالته اعتبارا من 10 أبريل، مما أدى إلى اندلاع احتجاجات استمرت 3 أيام.
ورفض نتنياهو الاتهامات بأن القرار له دوافع سياسية، لكن منتقديه اتهموه بتقويض المؤسسات التي تدعم الديمقراطية الإسرائيلية بالسعي لإقالة بار.
وكانت العلاقة بين نتنياهو وبار متوترة حتى قبل هجوم 7 أكتوبر، خاصة بسبب الإصلاحات القضائية المقترحة، التي قسمت البلاد.
وساءت العلاقة بشكل حاد بعدما نشر الشاباك في 4 مارس، خلاصة تحقيق داخلي أجراه بشأن هجوم حماس في 7 أكتوبر.