تعرف على سر تسمية طبق الغريبة بهذا الاسم
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد طبق الغربية من أهم و أشهى أطباق الخلوي في العيد، إذ يحرص الكثير منا علي تناولها، ولكن برغم حرص الكثير منا علي تناولها و إعدادها كطبق أساس في عيد الفطر إلا أننا نجهل سر تسميته لذلك الاسم.
لذا في ذلك التقرير نعرض لأسباب تسمية طبق الغريبة بهذا الاسم إذ تنسب إليها روايات كثيره ننقلها إليك كالاتي، إذ أنها عدة روايات ولكن أشهرها.
الرواية الأولى
تعود تسمية الغريبة إلى العصر العثماني، حيث كان هذا الطبق يُصنع ويُقدم في القصور والمنازل الكبيرة، وكان يُعتبر من الأطباق الفاخرة والمميزة.
وسمي "غريبة" لأن مكوناته كانت غريبة عن الأطباق الشعبية التقليدية.
الرواية الثانية
تعود تسمية الغريبة إلى كلمة "غريب" التي تعني "النادر" أو "الغامض". ويقال أن هذا الطبق كان يُصنع في الأعياد والمناسبات الخاصة، وكان يُعتبر من الأطباق النادرة والمميزة.
الرواية الثالثة
تعود تسمية الغريبة إلى كلمة "غرب" التي تعني "المغرب" أو "الغرب". ويقال أن هذا الطبق كان يُصنع في المغرب العربي، وكان يُعتبر من الأطباق المميزة في تلك المنطقة.
ولكن يجب أن نلاحظ أن هذه الروايات ليست مؤكدة، ويمكن أن يكون هناك أسباب أخرى لتسمية طبق الغريبة بهذا الاسم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: روايات
إقرأ أيضاً:
محاولة اغتيال فاشلة تطال قياديًا بارزًا في المقاومة بتعز.. الاسم
طارق صالح قائد المقاومة الوطنية (وكالات)
في تصعيد خطير يشير إلى توتر متزايد في مدينة تعز، نجا الشيخ وضاح الوجيه، عضو دائرة الرقابة والتفتيش في المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، من محاولة اغتيال فاشلة صباح اليوم، أثناء مروره بالقرب من جامع المظفر، أحد أكثر المناطق ازدحامًا في قلب المدينة.
وبحسب مصادر محلية، أقدم مسلح مجهول يستقل دراجة نارية على فتح النار مباشرة على الوجيه، قبل أن يفرّ من المكان بسرعة مستغلاً حالة الفوضى، فيما فتحت الأجهزة الأمنية تحقيقًا عاجلاً في الحادثة.
اقرأ أيضاً هبوط هنا وارتفاع هناك: إليك أسعار الصرف في صنعاء وعدن الآن لحظة بلحظة 30 أبريل، 2025 ترامب يطلب "عبوراً مجانياً" في قناة السويس.. والسيسي يرد برسالة حاسمة 30 أبريل، 2025الهجوم وقع في مناطق تسيطر عليها قوات تابعة لحزب الإصلاح، ما أثار تساؤلات حول الجهات المستفيدة من هذه الفوضى الأمنية.
وتأتي هذه المحاولة بعد حملة تحريض إعلامية واتهامات مباشرة من قبل أطراف محسوبة على حزب الإصلاح ضد العميد طارق صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وهو ما فتح باب التأويلات بشأن دوافع الاغتيال وارتباطه بالصراع السياسي والعسكري المحتدم في الجنوب والغرب اليمني.