خمسة فرق مدرسية في التصفيات النهائية المحلية لمسابقة الفرق الدولية للمعلوماتية IIOT
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
دمشق-سانا
بمشاركة خمسة فرق مدرسية تمثّل نخبة من مبدعي المعلوماتية، أقيمت اليوم اختبارات التصفيات النهائية المحلية لمسابقة الفرق الدولية للمعلوماتية IIOT، لاختيار الفريق الذي سيمثّل سوريا في المرحلة الأخيرة بالمسابقة الدولية.
وذكرت هيئة التميز والإبداع في صفحتها على فيسبوك أن الاختبارات استمرت على مدى ثلاث ساعات ونصف الساعة، مبينة أنّ الفرق المشاركة في هذه المرحلة اجتازت الاختبارات التنافسية الثانية، التي أقيمت في ال 5 من شهر آذار، بمشاركة 38 فريقاً.
ولفتت الهيئة إلى أنّ هذه الاختبارات أقيمت في مختلف المحافظات السورية، مشيرة إلى أن الأولمبياد يهدف إلى تشجيع الشباب السوريّ وتحفيزه على الابتكار والإبداع في مجال المعلوماتية، وتنمية المهارات البرمجية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
إحياء «اليوم العالمي للكتاب».. دعوة للنهوض الثقافي والإبداع المعرفي
أحيت وزارة الثقافة والتنمية المعرفية الليبية بحكومة الوحدة الوطنية، فعاليات اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف بقاعة محمود اللبلاب بديوان الوزارة، تحت شعار “الكتاب إبداع وإشعاع”.
وافتُتحت الفعالية “بتلاوة آيات من القرآن الكريم، والنشيد الوطني، ثم ألقى عبد الله الشريف، مدير إدارة الكتاب والنشر بالوزارة، كلمةً أكد فيها على دور الكتاب في نقل المعرفة والحفاظ على التراث، مشيراً إلى رمزية هذا اليوم الذي يتزامن مع ذكرى وفاة عدد من أعلام الأدب العالمي”.
كما شدد على “أهمية تعزيز التشريعات لحماية حقوق المؤلفين في ظل التحديات الرقمية”.
وشهدت الاحتفالية “كلمات لكل من الأستاذ إبراهيم دهان، ممثل الجمعية الليبية للمكتبات والمعلومات، وجمعة عبد السيد، ممثلاً عن المؤلفين، أكدا فيها على ضرورة دعم الكُتاب المحليين، وتطوير صناعة النشر، وتعزيز ثقافة القراءة في ليبيا”.
وتضمنت الفعالية، ندوة فكرية حول “الكتاب في العصر الرقمي”، ومعرضًا مصغرًا للكتب، وفقرة لتكريم عدد من المبدعين.
واختُتمت الاحتفالية “بالدعوة إلى تبني سياسات ثقافية تدعم الكتاب، وتحفّز الأجيال الجديدة على القراءة باعتبارها أداة للنهوض الحضاري”.
و”اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف يُحتفل به سنويًا في 23 أبريل، وهو مناسبة أقرّتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) عام 1995، يهدف هذا اليوم إلى تعزيز ثقافة القراءة، وتكريم الكتاب كجسر حضاري بين الأجيال والثقافات، وتسليط الضوء على أهمية الكتب في بناء المعرفة والتواصل بين الشعوب”.