حقيقة فيديو لـ أديل تستمع بانسجام لـ أصالة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
انتشر على السوشال ميديا مقطع فيديو يظهر أديل وهي تستمع بانسجام لـ أصالة، وذلك عبر موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”.
ونشرت بعض الصفحات تصريحات على لسان أديل، بأنها تستمع للموسيقى العربية، وأن صوتها المفضل هو أصالة، لكن الفيديو في الواقع كان مفبركًا، وجميع التصريحات المنسوبة لأديل لا أساس لها من الصحة.
أديل ليست على وفاق مع والدها الذي ترك والدتها وهي تبلغ من العمر عامين، وصرحت من قبل أنها لا تشعر تجاهه بأية مشاعر.
في عام 2015 أقلعت أديل عن التدخين الذي كاد أن يودي بحياتها وينهي مسيرتها الفنية مبكرا بعد خضوعها لعملية جراحية في الحلق.
في 2011، تسبب طليق النجمة العالمية أديل رجل الأعمال سيمون كونكي، في خسارتها مليون جنيه إسترليني بسبب عملية بيع لمنزل ملكيته
مشتركة بينهما، وذلك لتسوية الأملاك بينهما ضمن إجراءات قضية الطالق.
كانت أديل قامت بشراء المنزل الذي يقع في مدينة ساكسيس في عام 2017 ودفعت حينها 4 ملايين جنيه إسترليني، ويعود تاريخ بنائه إلى القرن الـ18.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أديل الفنانة أصالة أعمال أصالة المزيد
إقرأ أيضاً:
العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه
أعلن الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمد العلاقي، أنه لم ينضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج، مشيرا إلى أن ذلك شرف لا يدعيه.
وقال العلاقي، في منشور عبر «فيسبوك»: “توضيح إلى من يهمه الأمر: أعلن أنا محمد إبراهيم العلاقي المحامي أنني لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعيه، ولم يكن لدى رفاق فيها كي أتخلى عنهم، وإنما كنت أعبر عن رأيي من خلال قنوات النظام السابق الرسمية مثل النقابات والجمعيات والندوات وأي فعاليات أخرى، من خلال الصفات التي اكتسبتها فقد كنت حينها نقيب المحامين الليبيين، وأيضا الأمين العام المساعد الاتحاد المحامين العرب، ورئيس جمعية حقوق الإنسان بمؤسسة القذافي للتنمية، التي رشحني لها الأستاذ الفاضل الدكتور يوسف الصواني”.
وأضاف “أعلن أيضا أن ابني إبراهيم قد أكمل دراسته الجامعية على حسابي الخاص، ومن أعرق الجامعات الهولندية، ومن يشك في ذلك عليهم أن يراجعوا شؤون البعثات في وزارة التعليم، وأجبرت على قول ذلك لإرسال رسالة لأولئك الذين في قلوبهم مرض أعداء النجاح. والحمد لله الذي مكننا من مهنة تكفينا ذل السؤال. والله على ما أقول شهيد”.
الوسومالعلاقي المعارضة ليبيا