مباحثات ليبية بريطانية للتعاون في انشاء مشاريع البنية التحتية للمطارات
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
الوطن|متابعات
بحث رئيس مصلحة المطارات في الحكومة المنتهية محمد بيت المال مع نائبة سفير المملكة المتحدة لدى ليبيا “كاثرين وايلد” سبل التعاون بين البلدين في مجال الطيران.
وناقش الطرفان إمكانية مشاركة الشركات البريطانية في تنفيذ المشاريع التي يتم طرحها من طرف مصلحة المطارات وخاصة المتعلقة بمشاريع إنشاء وتجهيز البنية التحتية للمطارات، إضافة إلى ما يمكن أن تقدمه المملكة المتحدة من تنسيق في مجالات التدريب وتطوير الكوادر البشرية، إضافة إلى الجوانب الفنية التشغيلية.
من جانبها، أكدت نائبة سفير بريطانيا لدى ليبيا عزمها بدء التنسيق مع عدد من الشركات البريطانية الرائدة لزيارة ليبيا خلال الفترة القادمة وأخذ خطوات عملية في دعم مصلحة المطارات وتطوير قطاع الطيران الليبي.
الوسومسفير المملكة المتحدة كاثرين وايلد ليبيا مصلحة المطاراتالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: سفير المملكة المتحدة ليبيا مصلحة المطارات مصلحة المطارات
إقرأ أيضاً:
واشنطن تطرد سفير جنوب أفريقيا.. والأخيرة ترد!
أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الجمعة، “أن الولايات المتحدة طردت سفير جنوب أفريقيا لدى واشنطن”، متهما إياه بأنه “يكره البلاد ورئيسها” دونالد ترامب.
وقال روبيو في منشور على “إكس” “إن سفير جنوب أفريقيا، إبراهيم رسول، شخص “لم يعد موضع ترحيب” في الولايات المتحدة”، مضيفا أنه “سياسي مثير للفتنة العرقية”.
واعتبر “روبيو” أنه ليس لديه ما يناقشه معه (رسول)، ولذلك فهو “غير مرغوب فيه”.
وتعليقا على هذه الخطوة، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية في جنوب أفريقيا “إن بلاده أحيطت علما بمنشور الوزير الأميركي وستتواصل مع واشنطن عبر القنوات الدبلوماسية”.
والشهر الماضي، أعلن وزير الخارجية الأميركي “أنه لن يشارك في اجتماعات مجموعة الـ20 هذا الشهر في جنوب أفريقيا، متهما حكومة الدولة المضيفة “باتباع جدول أعمال معادٍ للولايات المتحدة”.
وقال روبيو حينها “إن جنوب أفريقيا “تفعل أشياء سيئة جدا”، متهما بريتوريا بالاستيلاء على الممتلكات الخاصة، كذلك استخدامها قمة الـ20 للترويج للتضامن والمساواة والاستدامة، على حد وصفه.
وتثير مسألة ملكية الأراضي جدلا سياسيا كبيرا في جنوب أفريقيا بسبب إرث الحقبة الاستعمارية وفترة الفصل العنصري عندما تم تجريد السود من أراضيهم وحرمانهم من حقوق الملكية.