أشد الأمراض المعدية يصل إلى العاصمة الأمريكية واشنطن.. تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
سجلت العاصمة الأمريكية واشنطن حالة إصابة بالحصبة لمريض زار عدة مواقع خلال فترة العدوى، ما يثير مخاوف بشأن انتشار أشد الأمراض المعدية انتشارا في ظل انخفاض معدلات التطعيم.
وذكر مسئولو الصحة في العاصمة الأمريكية واشنطن، في تصريحات لهم، أن المريض تنقّل في أنحاء العاصمة خلال الأسبوع الماضي، حيث زار عدة أماكن مزدحمة، بما في ذلك 19 مارس، حيث استقل قطار Amtrak الشمالي الشرقي الإقليمي المتجه جنوبا من محطة يونيون، كما زار مركز "ميدستار" للرعاية العاجلة في آدامز مورغان يوم 22 مارس.
فيما دعت السلطات الصحية الأشخاص غير الملقحين، أو أولئك الذين تلقوا لقاح MMR قبل عام 1968، وكانوا على اتصال بالمريض، إلى التواصل مع مقدمي الرعاية الصحية لاتخاذ التدابير الوقائية اللازمة.
ويشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية شهدت 378 حالة إصابة مؤكدة بالحصبة في 17 ولاية هذا العام، متجاوزة إجمالي الحالات المسجلة العام الماضي (285 حالة).
وتركزت الإصابات بشكل رئيسي في غرب تكساس، حيث تم تسجيل أول حالة وفاة منذ عام 2015 لطفلة تبلغ من العمر 6 سنوات، مع استمرار التحقيق في وفاة أخرى في نيو مكسيكو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأمريكية واشنطن الأمراض المعدية مرض الحصبة نيو مكسيكو المزيد
إقرأ أيضاً:
السلطة المحلية بأمانة العاصمة تدين المجزرة الأمريكية في ثقبان بمديرية بني الحارث
الثورة نت/سبأ أدانت السلطة المحلية في أمانة العاصمة، المجزرة الإرهابية التي ارتكبها العدوان الأمريكي في منطقة ثقبان بمديرية بني الحارث، وراح ضحيتها العشرات من المواطنين بينهم نساء وأطفال. وأكدت السلطة المحلية في بيان ، أن هذه المجزرة التي استهدفت عدداً من منازل المواطنين، تكشف بجلاء بشاعة وغطرسة وإفلاس وفشل هذا العدوان النازي الذي يواصل جرائمه الوحشية باستهداف المزيد من المدنيين في الأحياء السكنية والأسواق الشعبية. واستنكرت بشدة هذه المجزرة المروعة التي أدت أيضاً إلى تدمير وتضرر عدد من المنازل، في انتهاك صارخ لكل القوانين والمواثيق الدولية والانسانية التي تحرم وتجرم استهداف المدنيين والأعيان المدنية. وأشار البيان إلى أن هذه المجزرة وغيرها من الجرائم الوحشية، تضاف إلى السجل الدموي والإجرامي للإدارة الأمريكية، وتعد جرائم حرب مكتملة الأركان لن تسقط بالتقادم. وحمل أمريكا والأمم المتحدة والمجتمع الدولي، المسئولية الكاملة إزاء جرائم الحرب والمجازر التي ارتكبها العدوان الأمريكي بحق الشعب اليمني وتدمير مقدراته، مؤكداً أن العدوان الأمريكي لن يزيد اليمنيين إلا ثباتاً وقوة وتحدياً في مواجهة قوى الشر والإرهاب العالمي حتى وقف العدوان وحرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الأشقاء في غزة ورفع الحصار عنها. وأكد البيان مواصلة الصمود والثبات والتحشيد والتعبئة العامة والاستنفار الشامل والجهوزية العالية لخوض المعركة المقدسة ضد العدوان الصهيوني والأمريكي، واسناد ودعم الشعب الفلسطيني ومقاومة الباسلة حتى تحقيق النصر.