أبوظبي تعتمد دليلاً إرشادياً لاشتراطات السلامة في المباني المؤقتة
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
أعلن مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة، عن اعتماد "دليل أبوظبي الإرشادي لاشتراطات السلامة من الحريق في المباني المؤقتة"، بالتعاون مع هيئة أبوظبي للدفاع المدني وعدد من الجهات الحكومية والخاصة، بهدف تعزيز السلامة، وضمان الالتزام بالمعايير اللازمة من قبل منظمي الفعاليات.
ويمثل هذا الدليل أداة حيوية لدعم أهداف الأمن والسلامة في الإمارة، حيث يرفع مستوى الوعي لدى المنظمين، ويضمن تنفيذ الاشتراطات المطلوبة.
مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة يعلن عن اعتماد "دليل أبوظبي الإرشادي لاشتراطات السلامة من الحريق في المباني المؤقتة"، بالتعاون مع هيئة أبوظبي للدفاع المدني وعدد من الجهات الحكومية والخاصة، بهدف تعزيز السلامة وضمان الالتزام بالمعايير اللازمة من قبل منظمي الفعاليات.
يمثل هذا الدليل… pic.twitter.com/d4D2mwywWG
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة أبوظبي
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين» ينظم ندوة حول تعزيز الحوار الإسلامي في «أبوظبي للكتاب»
أبوظبي (وام)
نظم جناح مجلس حكماء المسلمين في إطار فعالياته الثقافية والمعرفية في الدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، ندوة ثقافية بعنوان: «الحوار الإسلامي-الإسلامي.. أمة واحدة ومصير مشترك»، قدمها فضيلة الدكتور أحمد عبد العزيز الحداد، عضو مجلس حكماء المسلمين، كبير مفتي إدارة الإفتاء في دبي، وعضو مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي.
في مستهل الندوة، أكد الدكتور أحمد الحداد أن وحدة الأمة الإسلامية تمثل ركيزة أساسية لتحقيق السلم والاستقرار، مشيراً إلى أن التفرق والتمزق يفتحان الأبواب للدمار والفتن والغزو الفكري.
وأضاف أن مجلس حكماء المسلمين، منذ تأسيسه، حرص على بناء جسور الحوار بين مختلف الأديان والثقافات، وكانت أبرز محطاته توقيع «وثيقة الأخوة الإنسانية» في أبوظبي عام 2019.
وأوضح أن مجلس حكماء المسلمين، بعد نجاحه في مد جسور الحوار مع أتباع الديانات الأخرى، وجد أن الحاجة ماسة للتركيز على الحوار الإسلامي-الإسلامي، بسبب التباينات والاختلافات المذهبية التي أضعفت الأمة وأدت إلى تفككها، مؤكداً أن الدعوة للوحدة الداخلية أصبحت واجباً شرعياً ومسؤولية جماعية.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية