بورصة قطر تطلق حملة لشرح آليات العمل بمبادرتي البيع على المكشوف المغطى وإقراض واقتراض الأوراق المالية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أعلنت بورصة قطر إطلاق حملة تثقيفية تعليمية تتناول بالتفصيل آليات نشاط البيع على المكشوف المغطى، وإقراض واقتراض الأوراق المالية.
وفي إطار هذه الحملة ستنظم بورصة قطر ندوتين عبر الانترنت أولاهما باللغة العربية بتاريخ 29 أغسطس 2023 والثانية باللغة الإنجليزية بتاريخ 30 أغسطس 2023، حيث ستركز هاتان الندوتان على تفاصيل آليات البيع على المكشوف المغطى وإقراض واقتراض الأوراق المالية وتهدفان إلى زيادة وعي المشاركين حول هذه الآليات الاستثمارية التي أطلقت مؤخرا في بورصة قطر.
ويشتمل البرنامج التعليمي، الذي توفره بورصة قطر للمستثمرين الراغبين بزيادة المعرفة بآليات عمل السوق،على مواد تعليمية ستكون متاحة للجمهور بحيث يمكن الوصول إليها بسهولة عبر موقع بورصة قطر وقنوات وسائل التواصل الاجتماعي. وتسعى بورصة قطر من خلال تلك المنصات إلى توفير مصادر تعليمية سهلة الوصول تدعم المستثمرين في سعيهم لاتخاذ قرارات مستنيرة تستند إلى أسس معرفية عند مشاركتهم في السوق.
للتسجيل في ندوة التعريف بنشاط البيع على المكشوف المغطى وإقراض واقتراض الأوراق المالية باللغة العربية، يرجى الضغط على الرابط أدناه:
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: بورصة قطر بورصة قطر
إقرأ أيضاً:
التضامن تطلق حملة «أصحابي» لمواجهة العنف بين الأطفال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تطلق وزارة التضامن الاجتماعي بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والمجلس القومي للطفولة والأمومة الهلال الأحمر المصري ومبادرة أطفال مفقودة ومركز healing House ومنصة welmnt،؛ حملة "أصحابي" وهي حملة وطنية شاملة تستهدف الأطفال في سن الدراسة من 6 سنوات وحتى 18 سنة، وذلك تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي؛.
وتستهدف الحملة الحد من العنف بين الأطفال في سن الدراسة، وتعزيز الوعي بالصحة النفسية في المؤسسات التعليمية والرياضية والساحات العامة وأماكن تواجد الأطفال والمراهقين وأبناء دور الرعاية، وتأتي استجابة للزيادة الملحوظة في حالات العنف التي انتشرت مؤخرًا ،وما يترتب عليها من آثار جسدية ونفسية طويلة الأمد على الأطفال.
وقالت وزيرة التضامن الاجتماعي، إن الحملة تركز على تحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية، منها زيادة الوعي بمخاطر العنف بين الأطفال في سن الدراسة، من خلال تسليط الضوء على تأثيراته النفسية والاجتماعية على المجتمع، وتعزيز ثقافة السلام والتسامح عبر توفير أدوات فعّالة للكشف المبكر عن السلوكيات الخطرة، وغرس قيم التسامح والتفاهم.
كما تهدف الحملة إلى تقديم حلول عملية ومستدامة، تشمل تدريب المعلمين والمدربين وأولياء الأمور على التعامل مع المشكلات بفعالية، ودعم الصحة النفسية باستخدام تقنيات مبتكرة مثل الذكاء الاصطناعي لرصد السلوكيات العنيفة.
وتشمل الحملة تعاونا مع الهلال الأحمر المصري، الذي يساهم في تقديم خدمات الدعم النفسي الميداني، ونشر الوعي من خلال المتطوعين، وصفحة أطفال مفقودة التي تسهم في توسيع نطاق الحملة من خلال منصاتها الرقمية.
وتتضمن الحملة مجموعة متنوعة من الأنشطة التوعوية والتفاعلية؛ حيث يتم تنظيم ورش عمل تدريبية تستهدف المعلمين والإداريين لتزويدهم بمهارات احتواء النزاعات والتدخل السريع، كما يتم تنظيم أنشطة تفاعلية للأبناء تركز على بناء الذكاء العاطفي وتشجيع ثقافة اللاعنف.
ويصاحب هذه الأنشطة حملة إعلامية مكثفة تسلط الضوء على قصص نجاح ونماذج إيجابية لتشجيع السلوكيات السليمة.
ومن المتوقع أن تسهم الحملة في تقليل معدلات العنف، وتحسين البيئة التعليمية، وتعزيز وعي الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين بالصحة النفسية وآليات الوقاية من العنف.
ودعت وزارة التضامن الاجتماعي وشركاء الحملة كافة المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص والمؤسسات التعليمية والرياضية للانضمام للحملة من خلال التسجيل اللينك المرفق.
https://forms.gle/2fGGNXWBFR8m9XZT8.