في إطار مواكبتها لأحدث الابتكارات الرقمية وحلول الأعمال وأمن المعلوماتزين تجدد رعايتها لمؤتمر ومعرض AIDTSEC
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
صراحة نيوز- أعلنت شركة زين الأردن عن تجديد رعايتها لمؤتمر ومعرض الذكاء الاصطناعي في تكنولوجيا الدفاع والأمن السيبراني (AIDTSEC)، الذي يقام في نسخته الثانية تحت الرعاية الملكية السامية، في الرابع من أيلول وعلى مدار يومين في مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بالبحر الميت، بتنظيم من شركة معرض ومؤتمر معدات العمليات الخاصة – سوفكس الأردن.
وتم تجديد اتفاقية الرعاية بحضور كل من الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن فهد الجاسم، والمدير التنفيذي لمعرض “سوفكس” أحمد الطويل، وذلك انطلاقاً من حرص الطرفين على إنجاح هذا الحدث الهام عبر شراكات استراتيجية فاعلة تسهم في إثراء أجندة المؤتمر والمعرض، وعرض أحدث الابتكارات وحلول الأعمال ذات العلاقة.
وستشتمل مشاركة زين على جوانب متعددة تشمل أحدث حلول أعمال، ومشاركة في الجلسات الحوارية للمؤتمر، بالإضافة إلى الجانب الريادي والشبابي من خلال منصة زين للإبداع (ZINC)، حيث تأتي رعاية زين للمؤتمر للمرة الثانية بعد النجاح الذي حققته النسخة الأولى التي أقيمت قبل عامين.
ويتمحور المؤتمر هذا العام حول استخدامات وأهمية الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني وضرورة تطبيق استراتيجياته في أمن المعلومات والتطبيقات الذكية، وسيعرض في نسخته الحالية أحدث التقنيات والتطورات في الذكاء الاصطناعي التي تركز على المحتوى والابتكار ويمكن أن تساعد في إيجاد حلول حيوية للعمليات اليومية وحماية البيانات والأمن السيبراني، وغيرها العديد من الموضوعات الهامة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة مال وأعمال مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة مال وأعمال مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
تقرير لـ «جي 42» و«إيكونوميست إمباكت» يسلّط الضوء على جاهزية الذكاء الاصطناعي
أبوظبي (الاتحاد)
أصدرت «جي 42»، بالشراكة مع مجلة إيكونوميست إمباكت، تقريراً بحثياً جديداً بعنوان «استعد، انطلق، الذكاء الاصطناعي».
ويبحث التقرير في جاهزية الأسواق الناشئة مثل أذربيجان ومصر والهند وإندونيسيا وكازاخستان وكينيا وتركيا لتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، كما يسلّط الضوء على الفجوات الحالية التي تعيق تبني الذكاء الاصطناعي في هذه الأسواق، ويستكشف الفرص الاجتماعية والاقتصادية الواعدة، لا سيما في المناطق التي تعاني من نقص في الخدمات.
وبحسب التقرير، تُبدي الأسواق الناشئة رغبةً كبيرة في مواكبة التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي، ومع ذلك، تواجه العديد من هذه الدول تحديات كبيرة تعيق تقدمها، مثل نقص البنية التحتية المناسبة وقلة المواهب الماهرة، علاوة على ذلك، تُشكّل العوامل السياسية والاقتصادية، بما في ذلك تقلّب العملات، وعدم اليقين التنظيمي، وحالات عدم الاستقرار السياسي، عوائق رئيسية أمام جذب الاستثمار واسع النطاق في العديد من الأسواق التي شملها التقرير.
وقال بينج شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42»: على غرار التحوّل الذي أحدثه اختراع الكهرباء، فإن الذكاء الاصطناعي يعد بإعادة تشكيل الاقتصادات والمجتمعات بأكملها، لكن، كما كانت الكهرباء في الماضي بعيدة المنال عن الكثيرين، فإن الذكاء الاصطناعي اليوم غير متاح للكثيرين، في جي 42، نؤمن أنه مع تحوّل الذكاء إلى خدمة أساسية من خلال الذكاء الاصطناعي، فإن مسؤوليتنا المشتركة تكمن في ضمان وصوله بشكل عادل إلى الجميع.
وأضاف: تساعدنا الأبحاث الأخيرة على فهم احتياجات الأسواق الناشئة، والفرص المتاحة في كل منها، والعقبات التي تمنع تلك الأسواق من الاستفادة من الذكاء الاصطناعي بطريقة مفيدة.
ويكشف التقرير الجديد عن تباين كبير في مدى جاهزية قادة الأعمال لتبني الذكاء الاصطناعي في الأسواق المشمولة بالاستطلاع.
واستناداً إلى آراء 700 مدير ومدير تنفيذي مشارك في اتخاذ القرارات المتعلّقة بنشر تقنيات الذكاء الاصطناعي داخل الشركات المتوسطة والكبيرة، أظهرت النتائج أن نقص البنية التحتية المناسبة يمثّل العائق الأكبر أمام التبني واسع النطاق لهذه التقنيات.
وفقاً للتقرير، أشار 20% من المشاركين في الاستطلاع إلى أن بنيتهم التحتية ليست مهيأة بالكامل لاحتضان تقنيات الذكاء الاصطناعي، على الرغم من توفّر أسس تكنولوجيا المعلومات الأساسية، فعلى سبيل المثال، أفاد 70% من المستجيبين بوجود اتصال إنترنت ثابت ومستقر، وهو عامل حيوي لتشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي، ومع ذلك، برزت تحديات أخرى، أهمها الوصول إلى بيانات عالية الجودة، فقد أشار 81% من المشاركين إلى محدودية أو انعدام الوصول إلى بيانات التدريب، بينما أكد 84% منهم افتقارهم إلى أنظمة الحوسبة عالية السعة الضرورية لتغذية وتشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي بفعالية.