جاريكا يرد على هتافات جماهير تشيلي المطالبة برحيله
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
أبدى المدير الفني للمنتخب التشيلي، الأرجنتيني ريكاردو جاريكا اليوم تفهمه لإحباط الجمهور الذي ردد هتافات تطالب برحيله في ملعب سانتياغو الوطني عقب التعادل مع الإكوادور سلبياً ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال.
مع ذلك، أبدى إصراره على رغبته في البقاء على رأس القيادة الفنية للمنتخب التشيلي الذي ابتعد اليوم بشكل أكبر عن فرص التأهل إلى المونديال.
وقال جاريكا في مؤتمر صحافي "الأجواء ليست مثالية ولا يبحث المرء عن شيء مثل هذا، لكن يجب احترام الجمهور وتفهم شعور الاستياء".
وحصدت تشيلي نقطة لا تزال تبقيها في ذيل جدول الترتيب بـ10 نقاط وهو رصيد بيرو نفسه وعلى بعد خمس نقاط من المركز المؤهل للملحق الذي تحتله فنزويلا.
وبخصوص استمراره في المنصب قال إنه لا يود الرحيل عنه في الوقت الحالي.
وصرح "أود أن أظل إلى جوار الفتية في هذا الوضع وهذه مسؤوليتي.. لا أقول كلاماً في الهواء.. علاقتي بالقيادات جيدة، لكنهم مسؤولون عن الجلوس معي والتحدث عما يعدونه ملائماً".
????⚽???????? "Yo no inicié este proceso, intenté corregirlo"
Ricardo Gareca recalcó que el mal momento de #LaRoja no comenzó con su llegada, y que le encantaría terminar de pelear por los objetivos actuales para empezar un nuevo ciclo desde cero al mando de la Selección Chilena. pic.twitter.com/aiff09iEdM
وبخصوص رحيله قال "سأكون المشكلة لو أن تشيلي تأهلت قبلي إلى كل المونديالات.. تشيلي تمر بفترة لا تتعلق بالوقت الحالي، بل لها جذورها منذ سنوات".
ولم يتمكن المنتخب التشيلي من التأهل إلى كأس العالم في آخر نسختين منه.
وفي النهاية أثنى المدرب على أداء لاعبيه في مباراة الإكوادور.
وقال "عليّ أن أشود بسلوكهم، لعبنا بتركيز منذ اللحظة الأولى، لكننا للأسف لم نتمكن من الفوز".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منتخب تشيلي
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد الدولي: انكماش الاقتصاد العراقي في العام الحالي
آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 11:32 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- توقع صندوق النقد الدولي أن تنمو اقتصادات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي تتضمن الدول العربية بنسبة 2.7% في 2025 تراجعا من 3.6% كانت متوقعة في يناير/كانون الثاني الماضي، وسط ضغوط الحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.وراجع الصندوق في تقريره لنمو الاقتصاد العالمي توقعه لنمو الاقتصاد العالمي بالخفض إلى 2.8% خلال العام الجاري من 3.3% كانت متوقعة في يناير/كانون الثاني الماضي، كما خفض الصندوق توقعات نمو العام المقبل إلى 3% من 3.3% كانت متوقعة.وأشار التقرير إلى أن توقعاته لنمو اقتصادات كل من قطر والمغرب ومصر زادت على توقعاته السابقة، وأن اقتصادي كل من العراق والسودان سينكمشان.توقعات نمو الاقتصادات العربية_توقع صندوق النقد نمو اقتصاد السعودية 3% في 2025 تراجعا من 3.3% كانت متوقعة في يناير/كانون الثاني الماضي، وإلى 3.7% في 2026 من 4.1%._رجح الصندوق نمو اقتصاد الإمارات بنسبة 4% في 2025 تراجعا من 5.1% كانت متوقعة في سبتمر/أيلول الماضي._توقع الصندوق نمو اقتصاد الجزائر بنسبة 3.5% في 2025 من 3% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول الماضي._توقع الصندوق انكماش اقتصاد العراق 1.5% بدلا من توقع نموه 4.1% في سبتمبر/أيلول الماضي._رفع الصندوق توقعه لنمو اقتصاد قطر إلى 2.4% في السنة الحالية من 1.9% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول الماضي._خفض الصندوق توقعه لنمو اقتصاد الكويت إلى 1.9% من 3.3% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول الماضي._يتوقع الصندوق نمو اقتصاد سلطنة عمان بنسبة 2.3% في 2025 تراجعا من 3.1% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول الماضي._رفع الصندوق توقعه لاقتصاد مصر إلى 3.8% في 2025 من 3.6% كانت متوقعة في يناير/كانون الثاني وإلى 4.3% في 2026 من 4.1%._رفع الصندوق توقعه لنمو اقتصاد المغرب إلى 3.9% في 2025 من 3.6% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول الماضي._خفض الصندوق توقعه لنمو اقتصاد الأردن إلى 2.6% في 2025 من 2.9% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول._توقع الصندوق انكماش اقتصاد السودان بنسبة 0.4% مقارنة بتوقعات بنموه 8.3% في سبتمبر/أيلول الماضي، لكن الصندوق توقع نموه 8.8% في العام المقبل.وحذر الصندوق من مصاعب تلوح في الأفق بالنسبة للشرق الأوسط وآسيا الوسطى تشمل زيادة تدريجية أبطأ من المتوقع في إنتاج النفط.وتتعرض الحكومات المعتمدة على النفط لضغوط بسبب تراجع أسعار النفط الخام إلى أدنى مستوياتها منذ جائحة كورونا، ويستعد المسؤولون لمواجهة انخفاض الإيرادات بسياسات، منها إصدار المزيد من الديون وخفض الإنفاق.ويقول خبراء اقتصاد إن دول الخليج المصدرة للنفط لا يزال يُنظر إليها على أنها معزولة نسبيا عن تقلبات سوق النفط بفضل ارتفاع الاحتياطيات وانخفاض الديون وجهود التنويع الجارية.