غرامة ومهلة قانونية.. ديوكوفيتش تحت المجهر بسبب قصره
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
تم تغريم لاعب التنس الصربي نوفاك ديوكوفيتش 5 آلاف يورو (حوالي 5 آلاف و400 دولار) وفتح ملف من قبل مجلس مدينة ماربيا (جنوب إسبانيا) لتجديده دون ترخيص القصر الذي يمتلكه في تلك المدينة.
كما مُنح لاعب التنس شهرين لتسوية جزء منه، واستعادة الشرعية الحضرية فيما هو خارج عن النطاق التنسيقي.
ووفقاً للوثيقة، طبقاً لأحكام قانون الأراضي الأندلسي (LISTA)، قرر مجلس المدينة فرض غرامة قدرها 5 آلاف يورو على نجم التنس بعد نهاية الموعد النهائي لمدة شهرين للتقديم أو، في هذه الحالة، الحصول على الترخيص المناسب وإضفاء الشرعية على الأعمال.
وحسبما أعلنت جريدة (Marbella 24 Horas) اليومية في نسختها الإلكترونية، تعد هذه هي العقوبة الثانية ضد ديوكوفيتش لنفس السبب، بعد أن تم إبلاغه بهذا الأمر في 13 فبراير (شباط) الماضي.
ومن بين الأعمال التي نفذها لاعب التنس في العقار، وهي فيلا تقدر قيمتها بأكثر من عشرة ملايين يورو (حوالي 11 مليون دولار) في حي سكني خاص لهذه المدينة السياحية في كوستا ديل سول، هناك جزء يمكن تقنينه، بحسب الملف.
إلا أن هناك أيضاً مجموعة من الأعمال التي تخالف القانون فيما يتعلق بالارتفاع وعدد الأدوار، وهو ما يتطلب إجراء بعض التعديلات لإضفاء الشرعية القانونية عليها.
وفي حالة عدم استجابة ديوكوفيتش لمتطلبات المجلس، بعد الفترة المحددة دون تقديم الترخيص المطلوب أو "دون تعديل هذه الأعمال"، فستستمر الإدارة في إجراء "إعادة ضبط النظام القانوني المُنتهك".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديوكوفيتش نوفاك ديوكوفيتش
إقرأ أيضاً:
قاض أمريكي يحظر ترحيل المهاجرين إلى دول دون إجراءات قانونية مناسبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر القاضي في المحكمة الجزئية الأمريكية براين ميرفي، قرارًا يمنع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من ترحيل المهاجرين إلى دول لا تربطهم بها علاقات قائمة، وذلك دون منحهم فرصة تقديم دعاوى قانونية تتعلق بمخاطر التعرض للاضطهاد والتعذيب في حال إبعادهم.
وذكرت قناة (الحرة) الأمريكية اليوم أن هذا الأمر التقييدي المؤقت، الذي أصدر في بوسطن، يستهدف حماية المهاجرين الخاضعين لأوامر نهائية بالإبعاد من الترحيل السريع إلى دول لم تحدد سابقًا خلال إجراءاتهم القانونية.
جاء هذا القرار بعد دعوى قضائية رفعتها مجموعة من المهاجرين، الذين يمثلهم محامون دفاع يعملون في مجال حقوق المهاجرين، وذلك للطعن في سياسة جديدة اعتمدتها إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية، والتي تهدف إلى تسريع ترحيل آلاف المهاجرين الذين أُطلق سراحهم من الاحتجاز سابقًا.
وأشار الأمر القضائي، الذي صدر في فبراير الماضي، إلى أهمية مراجعة جميع حالات الأفراد الذين أُطلق سراحهم من الاحتجاز، بما في ذلك أولئك الذين امتثلوا لشروط إطلاق سراحهم، وذلك في إطار جهود إعادة احتجازهم وترحيلهم إلى دول ثالثة.