في الذكرى المباركة للبيعة المباركة لصاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ال سعود ( حفظه الله ) ولي العهد، والتي قدر الله أن تحدث في اليوم السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك لتكون بيعة مباركة للشخصية الإنسانيةالقيادية الأكثر حبا وتأثيرا وإنجازا وقدوة وطموحا بلا حدود ليس فقط في وطننا المملكة العربية السعودية بل على مستوى العالم والدول الأكثر تأثيرا .
وليس هذا فحسب فبحكمته والرؤية الثاقبة الطموحة أعاد أكتشاف مكامن قوة وطننا وبمايزخر به من مقومات مكانية وبشرية وطبيعية واقتصادية واجتماعية وتاريخية وثقافية وسياحية وبدأ العمل على ذلك بصناعة قيادات وطنية بكفاءات تدريبة عالية لتساهم في التطور المستهدف والاهداف العالية والتي نصل بها للقمة بجودة حياة عالية ومنظمة ومستقرة ومحفوفة بالامن والامان والاستقرار والرخاء.
وليس هذا وحسب فبأخذ نظرة واسعة وشاملة نجد وندرك كيف تأثر مجتمعنا بشخصية وقرارات وإنجازات ولي العهد الامين وكيف أحدثت نقلة سريعة في المجتمع وطموحه وتفكيره وإنجازاته. وكيف حدث التحول الوطني المجتمعي في كافة المجالات. ومنها تجاوزنا الكثير من حضارات العالم وأبهرنا العالم بإنجازات الانسان السعودي.
واليوم وبعد كل هذه الانجازات مازالت النجاحات مستمرة في تحقيق مزيد من التنمية والاستقرار وخدمة الاسلام والمسلمين ومواصلة التطور وفق رؤية 2030 مدعومة بالطموح والامكانيات وجودة التخطيط والتنفيذ.
وفي ختام المقال، وفي أفضل الليالي، نسأل الله أن يحفظ قيادتنا ووطننا والمواطنين وكل من على أرضه الطاهرة المباركة أرض السلام والأمن والآمان والاستقرار والرخاء وجودة الحياة.
lewefe@
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
باكستان تؤكد التزامها الراسخ بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت باكستان التزامها الراسخ بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وعزمها مواصلة لعب دور بناء لتحقيق السلام الدائم والاستقرار في العالم أجمع.
وقال وزير الخارجية الباكستاني، محمد إسحاق دار في رسالته بمناسبة اليوم الدولي للتعددية والدبلوماسية من أجل السلام، حسبما ذكر راديو باكستان اليوم الجمعة إن باكستان تؤمن إيمانا راسخا بأن التعددية والحوار الشامل واحترام ميثاق الأمم المتحدة هو حجر الزاوية من أجل تحقيق السلام والاستقرار في العالم.
وأضاف أن باكستان، بصفتها عضوا منتخبا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة للفترة 2025-2026، تؤمن بأن التحديات الدولية التي يشهدها العالم في الوقت الراهن، والتي ينبع الكثير منها من انتهاكات ميثاق الأمم المتحدة، يمكن تجاوزها من خلال تجديد الالتزام بميثاق الأمم المتحدة.
وقال وزير الخارجية الباكستاني إنه حتى يتسم العالم بالعدل والسلام يجب تبني نظام متعدد الأطراف يدعم ميثاق الأمم المتحدة ويدافع عن حقوق الإنسان ويضمن التنمية العادلة.