موقع 24:
2025-03-26@12:19:39 GMT

يوسف عمر ترند بسبب "رجل الأحلام".. ما القصة؟

تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT

يوسف عمر ترند بسبب 'رجل الأحلام'.. ما القصة؟

نجح الممثل الشاب يوسف عمر في فرض نفسه بقوة خلال الموسم الرمضاني الحالي، حيث شارك في ثلاثة أعمال درامية متنوعة، أبرزها المسلسلين المصريين "شباب امرأة" و"كامل العدد 3"، والمسلسل السعودي "شارع الأعشى"، الذي جعله حديث الجمهور بعد انتشار تشبيه غريب له بـ"رجل الأحلام"، وهي شخصية غامضة ارتبطت بأسطورة نفسية مثيرة للجدل.

وأثار ظهور يوسف عمر في مسلسل "شارع الأعشى" تحديداً تفاعلًا واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث بدأ الجمهور في مقارنته بشخصية "رجل الأحلام"، وهي صورة مرعبة رسمتها فتاة مريضة نفسياً لرجل مخيف يظهر لها في الأحلام.

وسرعان ما تحول الأمر إلى تريند على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين من اعتبرها مجرد مزحة، وآخرين رأوا فيها إساءة غير مبررة للفنان الصاعد.

وتعليقاً على هذا الجدل، قال يوسف في لقاء تلفزيوني: "وجدت الكثير من المتابعين للمسلسل يرسلون لي رسائل اعتذار، ولم أفهم السبب.. بعدها أخبرني أحد أصدقائي بأنني أصبحت تريند على تيك توك بسبب تشبيهي بـ رجل الأحلام، ولم أكن أعرف من هو.. وعندما رأيت صورته، قلت: لا أعتقد أنه يشبهني كثيراً، ربما فقط الحواجب الكبيرة".

          View this post on Instagram                      

A post shared by ArabWood (@arabwoodtv)

من هو "رجل الأحلام"؟

يرجع أصل قصة "رجل الأحلام" أو الذي يُطلق عليه أيضاً "This Man" إلى عام 2006، عندما زارت فتاة فرنسية طبيباً نفسياً، وأخبرته أنها ترى في أحلامها رجلًا غريباً يعطيها نصائح ويتحدث عن جرائم تاريخية، رغم أنها لم تقابله في الواقع. المفاجأة كانت عندما اكتشف الطبيب أن مرضى آخرين رأوا نفس الرجل في أحلامهم، ما أثار دهشته.

وتم تداول الصورة التي رسمتها الفتاة بشكل واسع بين الأطباء النفسيين حول العالم، واتضح أن آلاف الأشخاص من مختلف الدول رأوا نفس الوجه في أحلامهم.

وأدى ذلك إلى إنشاء مواقع إلكترونية ومنتديات لتبادل التجارب، حيث بدأ الناس في مشاركة قصص مشابهة عن رؤيتهم لهذا الرجل الغامض.

لكن مع انتشار الظاهرة، بدأت بعض الشكوك تحيط بها، خاصة بعد اكتشاف أن العديد من المواقع التي تروج لها تابعة لخبير تسويق إيطالي معروف بترويج الشائعات، ما أثار تكهنات بأن الأمر قد يكون مجرد حملة تسويقية متقنة، وليست ظاهرة حقيقية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رمضان 2025 دراما رمضان غرائب رجل الأحلام

إقرأ أيضاً:

غضب يجتاح مواقع التواصل بسبب المجاعة الوشيكة في قطاع غزة

وتدخل المنطقة يومها الـ24 من الحصار الخانق الذي يمنع فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي إدخال المساعدات الأساسية، وهو الأمر الذي أثار حالة غضب واسعة بمنصات التواصل الاجتماعي.

ووصفت وكالة الأونروا الوضع بأنه "أسوأ كابوس في حياة سكان غزة"، مع تحذيرات متصاعدة من مجاعة وشيكة.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الأمم المتحدة تحذر من انتشار الجوع مرة أخرى بغزةlist 2 of 4واقع إنساني كارثي بعد نزوح سكان الشمال مجددا إلى غزةlist 3 of 4عشرات الشهداء في مجازر جديدة بغزة وأوامر إخلاء واسعةlist 4 of 4غياب السيولة والبضائع يفاقم أزمة العمل الخيري بغزةend of list

وصرح مفوض الوكالة فيليب لازاريني بأن "كل يوم يمر من دون طعام يقرب القطاع من أزمة جوع حادة، لا طعام ولا أدوية ولا ماء ولا وقود، هذا حصار خانق وعقاب جماعي".

وفي تطور مقلق، قلصت الأمم المتحدة وجودها في غزة بمقدار الثلث، بعد الهجمات الإسرائيلية التي أسفرت عن مقتل مئات المدنيين، بمن فيهم موظفو المنظمة الدولية.

وأكد المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك أن الأمم المتحدة لن تغادر غزة، مع التزامها بمواصلة تقديم المساعدات الضرورية للبقاء على قيد الحياة.

غضب وحزن

وانعكست المأساة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر المغردون عن غضبهم وحزنهم، وهو ما رصده برنامج شبكات في حلقته بتاريخ (2025/3/25).

وكتب حذيفة علاوي: "غزة لا تقصف فقط، بل تجوّع أيضا. الاحتلال يمنع الماء، الدواء، والغذاء، والعالم يصمت! هذه إبادة جماعية تنفذ ببطء، وسط خذلان عربي ودولي مخز".

إعلان

وناشد همام شعلان: "من ينسى غزة، عليه أن يراجع إيمانه، معاناة أهلها تدمي القلب.. لا خبز، لا ماء، لا منازل. غزة تموت من الجوع والبرد. افتحوا لها الأبواب قبل أن تقتلها قسوة العالم".

بينما تساءل مقدام العنسي بحرقة: "يا أمة الإسلام ويا كل عربي.. غزة تذبح من الوريد إلى الوريد جائعة ظامئة، تستغيث بكم وتناشدكم وتستنجد بإخوة الدين وبإخوة العروبة، فهل من مجيب؟".

وكتبت إيمان طوالبة بأسى: "أهل غزة المقهورين والمظلومين يصومون ولا يفطرون ولا يتسحرون، إلا على الفقد والقتل والحرق.. وعلى النزوح والتشريد والتعذيب".

أما أحمد عطوان فغرد "يكاد المرء يموت كمدا وقهرا ونحن نرى إخواننا محاصرين يموتون جوعا وقصفا وحرقا ويفصلهم عن جيرانهم سور ومعبر يقف خلفه آلاف الشاحنات التي تحمل الماء والطعام والدواء".

وأطلق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة صرخة تحذير، مشيرا إلى أن الاحتلال يمعن في سياسة التجويع بعد تدمير 700 بئر، مما يهدد بتفشي الأمراض المعدية وتفاقم مشكلات سوء التغذية.

25/3/2025

مقالات مشابهة

  • كبري المعردين
  • تشرب "مياه الصرف الصحي" لمدة 5 سنوات بسبب خطأ.. ما القصة؟
  • دانيلو خضع لجلسات علاج نفسي بسبب ريال مدريد
  • غضب يجتاح مواقع التواصل بسبب المجاعة الوشيكة في قطاع غزة
  • ماريا شريفير تكشف المستور.. كيف انهار زواجها من أرنولد شوارزنيغر؟
  • آية سماحة: رفضت الإنجاب بسبب مخاوف الطفولة.. أنا متعقدة
  • القصة الكاملة للتعدي على فتاة الطالبية ووالدها.. 4 ساعات تحقيقات.. صور
  • أخت زيندايا قد لا تُدعى إلى زفافها.. ما القصة؟
  • تعرف على ألقاب الصحابيات وأسرار تسميتهن بها