تنفذ القيادة العامة لشرطة أبوظبي العديد من المبادرات الإنسانية والخدمية والتوعوية والمجتمعية المتنوعة خلال أيام شهر رمضان المبارك، بمشاركة مختلف قطاعاتها، وذلك ضمن أولويتها الاستراتيجية الرامية لإسعاد المجتمع، وتعزيز وعي أفراد المجتمع وضمان سلامتهم، وذلك ضمن حملتها التوعوية الرمضانية «شهرنا.. طاعة والتزام» بنسختها الخامسة.


وتأتي المبادرات ضمن اهتمام شرطة أبوظبي بتعزيز ثقة الجمهور بالصورة التي تحقق التعاون، وتنمي روح المشاركة المجتمعية، وفي إطار اهتمامها المستمر بتعزيز التعاون مع مختلف الجهات وأفراد المجتمع، وترسيخ مفهوم الشراكة المجتمعية والقيم الإيجابية بما يسهم في إنجاح المبادرات الرمضانية.
وأكدت شرطة أبوظبي أن مبادراتها تتوافق مع منهجية وإيمان دولة الإمارات بالتضامن الإنساني، وأهميته في تعزيز استدامة الأمن والأمان وإسعاد المجتمع ومن خلال تحقيقها صدارة الدول الداعمة لجهود التضامن الإنساني ومساعدة المحتاجين بكل أشكال الدعم والتضامن تعزيزاً لأمن واستقرار شعوب العالم.

توزيع المير الرمضاني على الأسر بالتعاون مع «أبشر يا وطن» 
نفذت شرطة أبوظبي وفريق «أبشر يا وطن» التطوعي توزيع المير الرمضاني للأسر ضمن مبادرة «أطعم تؤجر الرمضانية 2025»، وتماشياً مع «عام المجتمع» لتجسيد روح التواصل والتعاضد المجتمعي.
وتضمنت المبادرة توزيع 500 صندوق من المير الرمضاني ضمن ترسيخ قيم العطاء والتراحم والتلاحم في نفوس أفراد المجتمع، وتعزيز التكافل الاجتماعي والمسؤولية المجتمعية، وإدخال البهجة والسعادة على الأسر وأطفالهم خلال شهر رمضان المبارك.
وشارك في تنفيذ المبادرة من الرعاة الاستراتيجيين الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، وشركة ساعد للأنظمة المرورية، والمسعود للطاقة، وصيدلية أستر، وجامعة خليفة، وكلية فاطمة للعلوم الصحية، وفندق باب القصر، وفندق رويال، وماي زلال، ومطعم النكهة الإماراتية.

تعزيز التوعية بالسلامة المرورية الرمضانية لزوار مراكز التسوق
عززت مديرية المرور والدوريات الأمنية في شرطة أبوظبي التوعية لزوار مركز البوادي مول في مدينة العين بمبادرة «السلامة المرورية الرمضانية»، وذلك ضمن مبادرات تعزيز وتحسين مؤشرات السلامة المرورية في الإمارة، وترسيخ قيم الإيجابية والسعادة.
وحث المقدم ناصر صالح بن بدوة الدرمكي، رئيس فريق دورية السعادة بمديرية المرور والدوريات الأمنية، السائقين على ضرورة الالتزام بالقيادة الآمنة وبقوانين وقواعد وأنظمة المرور، لافتاً إلى أهمية أخذ قسط كاف من الراحة قبل قيادة المركبة، وإيقافها جانب الطريق إذا شعر السائق بالإرهاق أو النعاس ثم استئناف الرحلة من جديد وهو في كامل وعيه ويقظته تعزيزاً لسلامته وسلامة مرافقيه ومستخدمي الطريق. وأوضح الرائد خالد محمد العزيزي، عضو فريق دورية السعادة بمنطقة العين في مديرية المرور والدوريات الأمنية، أن الصيام قد تكون له تأثيرات على السائقين مع انخفاض نسبة السكر في الدم والذي يؤثر على الانتباه والتركيز والرؤية، لافتاً إلى أهمية ردود أفعال السائقين الإيجابية والتيقظ لما يدور حولهم من أحداث أثناء قيادة المركبة.
وحث السائقين على الالتزام بقوانين السير وتجنب السرعة الزائدة، وترك مسافة أمان كافية بين المركبات، واستخدام حزام الأمان والتعاون مع الدوريات المرورية في تعزيز الانسيابية المرورية، وتجنب السلوكيات الخاطئة والمزعجة للآخرين كالوقوف الخاطئ.
وتضمنت المبادرة مشاركة دورية السعادة بتعزيز الإيجابية المرورية وتنظيم مسابقة توعية مرورية تفاعل معها الجمهور مع تقديم الجوائز والهدايا الرمزية وعرض أفلام كرتونية وأفلام توعية مرورية رقمية حول القيادة الآمنة والسلامة المرورية وتوزيع كتيبات توعوية مرورية. واطلع زوار البوادي مول على أهداف دورية السعادة في تجسيد قيم «الإيجابية والسعادة»، وترسيخ هذا المفهوم الذي يجمع بين تعزيز السلامة المرورية وإسعاد الجمهور، حيث تعمل عن طريق التجهيزات والأنظمة الذكية التي زُودت بها على تحفيز مستخدمي الطرق على الالتزام بقانون السير والمرور، والارتقاء بأساليب التوعية المرورية إلى أعلى المعايير والتشجيع على القيادة الآمنة، حفاظاً على سلامة الجميع.

أخبار ذات صلة حاكم عجمان وولي عهده يستقبلان ضيوف فعاليات «رمضان عجمان» مجموعة تدوير: الاستدامة جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية

الشرطة النسائية في الميدان لتوزيع إفطار الصائم
تميزت مبادرات رمضان الحالي بمشاركة مكتب شؤون الشرطة النسائية بقطاع الموارد البشرية في شرطة أبوظبي وبحضور الشيخة روضة بنت نهيان بن زايد آل نهيان مع عدد من العناصر النسائية في توزيع وجبات إفطار الصائم على السائقين في مدينة أبوظبي عند تقاطعات الإشارات الضوئية، وذلك بالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية وفريق «أبشر» التطوعي وجمعية الإحسان الخيرية، وذلك ضمن مبادرة «أطعم تؤجر» و«رمضان أمان» وفي إطار مبادرات عام المجتمع والمبادرات الإنسانية لشهر رمضان المبارك. وأوضحت الرائد شيخة عبيد الزعابي، مدير مكتب شؤون الشرطة النسائية بقطاع الموارد البشرية في شرطة أبوظبي، أن المبادرة شهدت مشاركة وتفاعلاً كبيرين من العناصر النسائية من منطلق دورها الكبير في تعزيز روح التعاون والتآخي بين أفراد المجتمع خلال الشهر الفضيل. وأشادت بأهمية هذه المبادرة الإنسانية في ترسيخ قيم التكافل الاجتماعي والعمل الإنساني وتعزيز روح التضامن بين مختلف فئات المجتمع، ضمن التزام الشرطة النسائية بدورها المجتمعي، ودعمها للمبادرات الإنسانية التي تسهم في خدمة المجتمع وتعزز التلاحم الوطني.

«صحتك في رمضان» ورشة توعية تثقيفية للمنتسبين
نفذت مديرية شرطة المناطق الخارجية في شرطة أبوظبي ورشة توعية بعنوان «صحتك في رمضان» في مركز شرطة ياس بالتعاون مع مجموعة الأهلية الطبية، وبهدف تعزيز الوعي الصحي للمنتسبين بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وأوضح العميد ناصر عبدالرحمن الزعابي، مدير مركز شرطة ياس بمديرية شرطة المناطق الخارجية، أن الورشة تأتي دعماً للمبادرات المجتمعية وتزامناً مع عام المجتمع 2025، وفي إطار حرص شرطة أبوظبي على إطلاق المبادرات الهادفة التي تسهم في تعزيز نمط الحياة الصحي لدى المنتسبين.
وتناولت الورشة طرق التغذية الصحية والأسلوب الصحي السليم في الشهر الفضيل، وكيفية جعل رمضان بداية لصحة أفضل، واستعرضت طرق موازنة الطعام في رمضان بدءاً بتناول وجبة الإفطار وأهمية وجبة السحور، مروراً بكيفية التغلب على العطش والاهتمام بتناول السوائل في الشهر الفضيل.
وحثت الورشة المنتسبين على ممارسة الرياضة خلال شهر رمضان واختيار أفضل الأوقات لممارستها وذلك قبل الإفطار إسهاماً في تحسين التمثيل الغذائي وحرق المزيد من السعرات الحرارية، واشتملت الفعالية على تقديم مجموعة الأهلية فحوصاً طبية مجانية للحضور، وتقديم إرشادات حول الصيام وأثره على الصحة. وفي نهاية الفعالية، كرم العميد ناصر عبدالرحمن الزعابي، مدير مركز شرطة ياس، إدارة مجموعة الأهلية الطبية على مبادرتهم وتعاونهم المستمر مع شرطة أبوظبي في تعزيز ونشر الثقافة الصحية.
تعاون مع بنك أبوظبي الأول في تنفيذ مبادرة «أفطر 3» 
شاركت شرطة أبوظبي في مبادرة «أفطر 3» بالتعاون مع بنك أبوظبي الأول ومؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية، وشملت توزيع وجبات الإفطار على الأسر في أبوظبي ومدينة العين، حيث وزعت عناصر دورية السعادة الوجبات على الأسر، وشارك أعضاء كلنا شرطة في تنظيم وتأمين المبادرة.
وأكَّدت شرطة أبوظبي أن هذا العمل الإنساني يجسد الأهداف النبيلة لعام المجتمع، ويأتي في إطار تعزيز الروابط الأسرية والعمل الخيري والإنساني لخدمة الوطن المعطاء، وتعزيز التواصل المجتمعي والمشاركة في فعل الخير وغرس روح التطوع والتعاون في النفوس وخصوصاً في أيام شهر رمضان المبارك.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: شرطة أبوظبي رمضان مبادرات المير الرمضاني السلامة المرورية بنك أبوظبي الأول الشرطة النسائية الشرطة النسائیة فی شرطة أبوظبی دوریة السعادة بالتعاون مع على الأسر فی رمضان وذلک ضمن فی تعزیز فی إطار

إقرأ أيضاً:

«تنمية المجتمع» في أبوظبي تسجل 1.7 مليون ساعة تطوعية خلال 2024

أبوظبي: «الخليج»
تعمل دائرة تنمية المجتمع - أبوظبي، بصفتها الجهة المنظِّمة للعمل التطوُّعي في الإمارة، على تعزيز بيئة تطوُّعية مرنة ومستدامة من خلال تطوير السياسات والمبادرات التي تحفِّز للعمل التطوُّعي كواحد من أركان المساهمات المجتمعية التي تحقِّق الأثر الإيجابي.
ويُعَدُّ العمل التطوُّعي ركيزة أساسية في بناء المجتمعات المتماسكة، حيث يُسهم في تعزيز قيم العطاء والمسؤولية المجتمعية، ويرسِّخ روح المبادرة والتلاحم المجتمعي لدى الأفراد، ما ينعكس إيجاباً على التنمية الاجتماعية؛ فالتطوُّع لا يقتصر على تقديم المساعدة وحسب، بل يمثِّل أيضاً حب العطاء وشغف المساهمة لتحسين حياة الآخرين، ما يعزِّز جودة الحياة، ويخلق جيلاً واعياً ومسؤولاً قادراً على الإسهام الفعّال في نهضة وطنه.
ويؤدّي التطوُّع، إلى جانب أثره الاجتماعي، دوراً محورياً في دعم الاقتصاد الوطني، من خلال تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص والقطاع الثالث، ويُسهم في تنمية المهارات الفردية، ويفتح آفاقاً جديدة للمتطوِّعين، ما يعزِّز قدراتهم ويؤهِّلهم ليكونوا عناصر فاعلة في مسيرة التنمية المستدامة.
ولهذا تحرص إمارة أبوظبي على تبنّي سياسات ومبادرات تدعم العمل التطوُّعي، ما يرسِّخ مكانتها كبيئة حاضنة للعطاء والمسؤولية الاجتماعية.
ومواصلةً لذلك، وتماشياً مع أهداف عام المجتمع في دولة الإمارات، كشفت دائرة تنمية المجتمع - أبوظبي عن إنجازات بارزة حقَّقها مجال التطوُّع في إمارة أبوظبي خلال عام 2024، وانعكست في ارتفاع أعداد المتطوِّعين والمبادرات التطوُّعية التي أسهمت في دعم مختلف القطاعات المجتمعية والإنسانية.
وتأتي هذه الإنجازات المشتركة بفضل الجهود التي قادتها دائرة تنمية المجتمع، بالتعاون مع مجموعة من الشركاء الرئيسيين، بما في ذلك هيئة المساهمات المجتمعية - معاً، ومؤسسة الإمارات، وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، وغيرهم.
وشهد عام 2024 تنفيذ 1,709,177 ساعة تطوُّعية، بزيادة تجاوزت 95% عن عام 2023 الذي نفَّذت فيه 873,787 ساعة، ما يعكس تنامي الوعي المجتمعي بأهمية العمل التطوُّعي كجزء من المسؤولية الاجتماعية. وشملت البرامج التطوُّعية مجالات الرعاية الصحية والتعليم والرياضة والبيئة، وتمكين الفئات المجتمعية وكبار المواطنين، وغيرها.
وفي عام 2024 بلغت القيمة الاقتصادية للعمل التطوُّعي في إمارة أبوظبي 123 مليون درهم، بزيادة بلغت 98% عن عام 2023، ما يجسِّد الأهمية الكبرى التي يمثِّلها التطوُّع في دعم التنمية المستدامة وتعزيز الاقتصاد الوطني، وتوجيه الموارد لمواصلة الارتقاء بجودة الخدمات، ما ينعكس إيجابياً على سوق العمل، ويدعم بناء رأسمال بشري مؤهَّل وقادر على الإسهام في النمو الاقتصادي.
وكانت دائرة تنمية المجتمع - أبوظبي قد أعلنت في عام 2024، القيمة الاقتصادية للعمل التطوُّعي العام في إمارة أبوظبي، التي تبلغ 72 درهماً في الساعة، في خطوة تُعَدُّ الأولى من نوعها في دولة الإمارات العربية المتحدة، ونفَّذت هذه الآلية المبتكرة بالتعاون مع مؤسَّسة الإمارات، وهيئة المساهمات المجتمعية - معاً، ومركز الإحصاء - أبوظبي.
وارتفع عدد المتطوِّعين المسجَّلين الجدد بحلول نهاية 2024 ليصل إلى 28,087، مقارنة بـ23,910 متطوِّعين مع نهاية عام 2023، ما يعكس فاعلية السياسات والمبادرات التي طُوِّرَت العام الماضي للوصول إلى بيئة تطوُّعية أكثر مرونة. وأُصْدِرَت السياسة المحدَّثة للعمل التطوُّعي في إمارة أبوظبي، ما أسهم في تسهيل الإجراءات، وزيادة المرونة للمتطوِّعين وتعزيز الشفافية، إضافة إلى تعزيز كفاءة رحلة التطوُّع في إمارة أبوظبي، وتشجيع الأفراد على المشاركة في العمل التطوُّعي، وترسيخ ثقافة التطوُّع في المجتمع تماشياً مع برنامج متعاملين بلا جهد لحكومة أبوظبي.
وفي عام 2024 بلغ عدد الفرص التطوُّعية المسجّلة 2,527 فرصة مقارنة بـ1,185 فرصة تطوُّعية في عام 2023، تقدَّمت بها 91 جهة، منها 50 جهة حكومية وخاصة، و19 مؤسسة من القطاع الثالث، إضافة إلى 22 فريقاً تطوُّعياً.
وخُصِّصَت فئة لتكريم الفِرق التطوُّعية ضمن النسخة الافتتاحية من جوائز القطاع الثالث، بهدف تحفيز الأفراد والفِرق التطوُّعية على الاستمرار في تقديم مساهماتهم القيمة للمجتمع.
وأكَّد محمد هلال البلوشي، المدير التنفيذي لقطاع المشاركة المجتمعية والرياضة، في دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي، أنَّ هذه الإنجازات تأتي تحقيقاً لتطلُّعات القيادة الرشيدة، في بناء مجتمع متكافل ومتلاحم، وتعزيز ثقافة المساهمة المجتمعية والمسؤولية المشتركة، ما يُسهم في تحقيق أهداف عام المجتمع.
وأضاف البلوشي: «شهدنا ازدياداً في مختلف المحاور التي سجَّلها العمل التطوُّعي في أبوظبي خلال العام الفائت، ما يعكس أهمية التطوُّع كركيزة أساسية للتنمية الشاملة والمستدامة، ويجسِّد روح الفريق الواحد بين جميع الشركاء من الجهات الحكومية والقطاع الخاص والقطاع الثالث، لدعم تطوير منظومة العمل التطوُّعي من خلال إطلاق المبادرات والبرامج والأنشطة التي تعزِّز ثقافة العطاء والمسؤولية الاجتماعية، وهو ما أسهم في ارتفاع عدد الساعات التطوُّعية لتصل إلى أكثر من 95% في عام واحد».
وقال: «إنَّ المشاركة الفاعلة لأفراد المجتمع تبيِّن مستوى الوعي المتزايد بأهمية التطوُّع كجزءٍ أساسيٍّ من الهُوية الوطنية والمسؤولية المجتمعية، ويعكس الإقبال المتزايد على التطوُّع رغبة حقيقية لدى الأفراد في إحداث تغيير إيجابي والإسهام في التنمية المستدامة». وأشاد بالدور المحوري للمتطوِّعين وجهودهم المستمرة في تقديم الدعم والمساندة للمجتمع، ما يعزِّز مكانة أبوظبي نموذجاً عالمياً في العمل التطوُّعي.
وأضاف البلوشي: «ننظر إلى عام المجتمع كفرصة لتعزيز التطوُّع، بوصفه أحد عناصر قِيم التكاتف والتلاحم المجتمعي، حيث يجسِّد المسؤولية المشتركة والمساهمة الفاعلة في بناء مجتمع أكثر تكافلاً، ونحن على ثقة بأنَّ الأرقام التي حقَّقناها هذا العام ستواصل الارتفاع، لترسِّخ مكانة أبوظبي مركزاً ريادياً في دعم العمل التطوُّعي وتعزيز التكافل الاجتماعي».

مقالات مشابهة

  • «شرطة أبوظبي» تشارك في ملتقى «قادرون» لأصحاب الهمم
  • شرطة أبوظبي تشارك في ملتقى «قادرون»
  • «أدنوك» تواصل رعاية ماراثون أبوظبي إلى عام 2027
  • «مكتبات الإمارات».. تستعرض مبادرات نوعية في «أبوظبي للكتاب»
  • «تنمية المجتمع» في أبوظبي تسجل 1.7 مليون ساعة تطوعية خلال 2024
  • «فرسان شرطة أبوظبي» بطل «الإمارات لقفز الحواجز»
  • شرطة أبوظبي تحتفي مع شركائها الاستراتيجيين باليوم العالمي للعمال
  • وزير التسامح: مبادرات «أبوظبي للسلم» تخاطب بالحكمة
  • شرطة المرور تطلق حملة توعوية صيفية لتعزيز الثقافة المرورية لدى النشء في صنعاء
  • لقاء شعبي واسع في مصياف.. تعزيز السلم الأهلي وتحسين الواقع الخدمي