«ياس أكريس» بطل الجولة الثانية في «جولف أبوظبي»
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
أبوظبي (وام)
أحرز فريق «ياس أكريس»، لقب الجولة الثانية من دوري «جولف أبوظبي - 6 حفر»، على ميادين نادي أبوظبي سيتي للجولف، بمشاركة 7 فرق.
وتفوق نادي «ياس أكريس»، بمجموع 10 نقاط، وبفارق نقطتين عن نادي العين للفروسية، وجاء نادي أبوظبي سيتي للجولف ثالثاً بمجموع 7 نقاط.
وستقام الجولة الثالثة مايو المقبل بنادي ياس لينكس للجولف، ضمن هذه المسابقة بنسختها الثانية بهدف تعزيز الشغف باللعبة بين لاعبي المراحل السنية.
ويتم تنظيم البطولة بإشراف اتحاد الإمارات للجولف، بمشاركة 7 فرق، ويتكون كل فريق من 12 لاعباً، ويتناوب 6 لاعبين على المشاركة في كل جولة، واحتساب أفضل نتيجتين من 3 مجموعات، لتحديد نتيجة الفريق. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الجولف أبوظبي نادي أبوظبي للجولف
إقرأ أيضاً:
“سيتي ووك” تعود لزوّار موسم جدة بنسخة متجددة من الفعاليات
انطلقت اليوم، فعاليات منطقة “سيتي ووك” في جدة بمجموعة من الأنشطة الترفيهية والتجارب والمغامرات والألعاب المتنوعة، بمساحة تصل إلى 281,595.03م، تشمل عددًا من المناطق الفرعية، مثل فيوتشر رش، وليالي القاهرة، ووندر وول، والحديقة، إضافةً إلى أرض المغامرات، وقرية الرعب.
وتتضمن “سيتي ووك” (77) متجرًا، و(65) مطعمًا ومقهى، و(81) نوعًا من الألعاب، إضافةً إلى (10) تجارب استثنائية، ومجموعة من المسرحيات، والفعاليات الموسيقية، والنشاطات المتعددة التي تستهدف كل الفئات العمرية.
وتعد “سيتي ووك” التي استقبلت زوارها اليوم وجهة فريدة تجمع بين خيارات الترفيه في مجموعة من المطاعم والمقاهي التي تقدم تجارب ذوقية متنوعة تُبرز روح مدينة جدة وثقافتها الغنية.
وتعود منطقة “سيتي ووك” هذا العام بحلة جديدة، عبر مساحات تفاعلية وتجارب مميزة تشمل بيوت الرعب المليئة بالمغامرات، وألعابًا تناسب جميع الأعمار.
وعبر تنوع استثنائي يواصل موسم جدة تطلعاته نحو تحقيق إنجازات جديدة، عبر إطلاق أنشطة تقام لأول مرة، وتقديم مفاجآت ترفيهية تستلهم طابع المدينة وروحها المتجددة، ويسعى في نسخته الحالية إلى إضفاء طابع مختلف على عروس البحر الأحمر، يُجسد تاريخها العريق ومكانتها المتجددة، لجعلها وجهة مفضلة للزوار من داخل المملكة وخارجها، عبر تجارب تجمع بين الثقافة، والرياضة، والسياحة، والترفيه في مشهد واحد ينبض بالحياة.
ويأتي الموسم هذا العام ليعزز مكانة جدة وجهة إقليمية، مستفيدًا من ثرائها الثقافي والتاريخي، بما يمنح الزوار تجارب أكثر تنوعًا وعمقًا، ويسهم في تنشيط الحركة السياحية، ودعم سوق العمل عبر توفير فرص متنوعة، مما يرسخ دور الموسم بوصفه عاملًا فاعلًا في التنمية الاقتصادية والحضرية للمدينة.