4 نصائح ذهبية.. كيف تحمي أسنانك من التسوس؟
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
كتب- أحمد جمعة:
نشرت وزارة الصحة والسكان، عددا من النصائح الواجب اتباعها للحماية من تسوس الأسنان.
وقالت الصحة في منشور توعوي، إنه للحماية من تسوس الأسنان، يجب الالتزام بالإرشادات التالية:
- قلل من تناول الطعام بين الوجبات الرئيسية
- تجنب المشروبات الغازية المحلاة والمنبهات كالقهوة والشاي.
- احرص على غسل الأسنان بالفرشاة والمعجون بعد تناول الطعام مباشرة.
- استخدم خيط الأسنان يوميا لإزالة الطعام بين الأسنان.
وبحسب موقع "لايف هاكر"، فإن أول خطوة لحماية الأسنان من التسوس، هي تغيير العادات الغذائية، لأن ما نأكله يؤثر بشكل كبير على صحة الأسنان ويزيد من عرضتها للتسوس.
ويزيد تناول مواد غنية بالسكر من عرضتنا للإصابة بالتسوس، أما إمداد الجسم بالكالسيوم عن طريق الحليب ومنتجاته فيحمي الأسنان ويساعد على تقويتها.
وينصح الأطباء بتناول مشروبات غير حلوة، فضلا عن تفادي المشروبات الغازية، والإكثار من شرب الماء لأنه يعمل على تسهيل تدفق اللعاب في الفم.
أما إذا كنت ممن اعتادوا على مضغ العلكة في الفم، فمن الأفضل أن تلجأ إلى علكة غير محلاة بالسكر، وهكذا ستقلل عرضتك للتسوس، لاسيما أن المضع يستمر مدة قد تصل إلى الساعات في بعض الأحيان.
ولا يمكن لهذه النصائح أن تؤتي ثمارها إلا في حال واظبت على تنظيف أسنانك، بشكل منتظم، فضلا عن تغيير الفرشاة، بين الفينة والأخرى.
ويتوجب على الإنسان أن ينظف أسنانه بعناية فائقة، حتى يصل إلى الأماكن التي تعلق بها بقايا الطعام، وعند الانتهاء من عملية التنظيف، احرص على عدم تغطية الفرشاة، واتركها معرضة للهواء حتى تجف.
وفي الوقت نفسه، عليك أن تتبع طريقة شاملة للعناية بالأسنان، لأن الجمعية الدولية لصحة الأسنان، تنبه إلى أن 42 بالمئة من الأشخاص البالغين لا يلجؤون سوى لفرشاة الأسنان حتى يعتنوا بصحة الأسنان وهو أمر غير كاف.
وبما أن تنظيف الفرشاة لا يكفي، ينصح الخبراء باستخدام الخيط بين الفينة والأخرى لأجل إزالة ما يعلق بين الأسنان، فضلا عن التنظيف عبر سوائل إزالة البكتيريا.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة التسوس وزارة الصحة تسوس الأسنان
إقرأ أيضاً:
دراسة: الصيام المتقطع يساعد في علاج اضطراب التمثيل الغذائي
أفاد موقع "أبونيت.دي" بأن الصيام المتقطع يساعد في علاج اضطراب التمثيل الغذائي، حيث تتحسن عملية التمثيل الغذائي بشكل كبير عند تناول الطعام فقط خلال فترة زمنية تتراوح من 8 إلى 10 ساعات يومياً، بالإضافة إلى الاستشارات الغذائية، وذلك وفقاً لنتائج دراسة علمية حديثة.
وأوضح الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أنه في إحدى الدراسات، تلقى 108 بالغين يعانون من متلازمة التمثيل الغذائي استشارات غذائية. كما أن نصفهم تناولوا الطعام لفترة زمنية محدودة، فقط من 8 إلى 10 ساعات في اليوم.
مصر والأردن في القائمة.. 9 دول تودّع أمراضاً خطيرة خلال 2024 - موقع 24في عام 2024، حققت 9دول إنجازات طبية تاريخية، حيث أعلنت القضاء على أمراض طالما أرهقت شعوبها وتسببت في معاناة طويلة. وبجهود هائلة وإمكانات محدودة، تمكنت هذه الدول من وضع حد لمآسي صحية كانت تبدو مستعصية على الحل.تحسن مستوى السكر
وفي كلا المجموعتين، تحسن مستوى السكر في الدم HbA1c على المدى الطويل خلال ثلاثة أشهر، كما انخفضت كتلة الدهون ووزن الجسم. ومع ذلك، في المجموعة التي تناولت طعاماً مقيداً بالوقت، كان التأثير أقوى من النصائح الغذائية وحدها، حسبما أفاد الباحثون في مجلة "حوليات الطب الباطني".
طرق مفيدة لتجنب اضطرابات الهضم بعد ولائم الاحتفالات - موقع 24قد يسبب تناول الطعام في الأعياد الانتفاخ وعدم الراحة بما يؤثر على متعة الاحتفال، لكن خبراء الصحة يقولون إن هناك عدة طرق لتخفيف انزعاج المعدة في المناسبات.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن فقدان الوزن عند تناول الطعام لفترة محدودة كان يعتمد بشكل أكبر على انخفاض نسبة الدهون في الجسم. ويشير هذا إلى أن تناول الطعام المقيد بالوقت ضمن نظام غذائي مقيد بالسعرات الحرارية قد يؤدي إلى انخفاض خطر فقدان العضلات.
ويستنتج الباحثون من ملاحظاتهم أن الأكل المقيد بالوقت هو تغيير بسيط وفعال في نمط الحياة مع فوائد لعملية التمثيل الغذائي وصحة القلب والأوعية الدموية.
ما هي متلازمة التمثيل الغذائي؟
وأوضح "أبونيت.دي" أن متلازمة التمثيل الغذائي هي مزيج من عدة عوامل خطورة تُزيد معاً بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مثل النوبات القلبية والسكتة الدماغية، بالإضافة إلى مرض السكري من النوع الثاني.
ولتشخيص هذه المتلازمة، يجب وجود ثلاثة من عوامل الخطورة على الأقل، ألا وهي: التراكم المفرط للدهون في البطن (السمنة البطنية) وارتفاع ضغط الدم وزيادة مستويات السكر في الدم (مقاومة الأنسولين) وزيادة مستويات الدهون في الدم.
ويشمل العلاج تغييرات في نمط الحياة مثل اتباع نظام غذائي صحي وفقدان الوزن وممارسة النشاط البدني بانتظام، بالإضافة إلى تناول الأدوية إذا لزم الأمر.