رجل أعمال: بريكس هي قمة إعادة التوازنات في العالم القادم (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أكد الدكتور يسري الشرقاوي رئيس جمعية رجال الأعمال الأفارقة، أن هناك توجها جديدا نحو خطوة أولى في رفض الهيمنة الغربية والسياسات الغربية التي أثرت على كثير من دول العالم والأسواق الناشئة، تحديدا دول القارة الأفريقية.
عاجل|أول تعليق لـ السيسي لدعوة مصر للانضمام لعضوية بريكس رئيس الوزراء يشارك نيابة عن السيسي في اجتماعات القمة الـ 15 لتجمع بريكس هدف قمة بريكسوقال الشرقاوي خلال حواره ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى، اليوم الخميس، إن قمة بريكس هي قمة إعادة التوازنات في العالم القادم متعدد الأقطاب وتحديدا في الجانب الاقتصادي، وتستهدف تسريع النمو والتنمية المستدامة، ولكن لا يجب أن نتجنب الإفراط في التفاؤل أو التشاؤم.
وأشار الدكتور يسري الشرقاوي، رئيس جمعية رجال الأعمال الأفارقة، إن مصر تتعامل مع دول تجمع بريكس في ميزان تجاري يصل إلى 31 مليار دولار، لافتا إلى أن نحو 43 دولة في العالم أعلنت عن رغبتها في الانضمام إلى المجموعة، منها 23 دولة تقدمت بطلبات رسمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يسري الشرقاوي جمعية رجال الأعمال الأفارقة قمة بريكس بريكس رجال الاعمال الافارقة
إقرأ أيضاً:
اذا تم التوافق على شخصية وسطية.. بدر: سيكون لدينا رئيس في 9 ك2
استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى، النائب نبيل بدر. وبعد اللقاء، قال بدر: "كان لنا شرف لقاء سماحته وأصغينا لمشورته في العديد من الملفات وعلى رأسها ملف الاستحقاق، وإعادة إعمار منطقة البسطة في بيروت، والملف الثالث والأساسي قانون العفو العام".
اضاف:"في الحقيقة أصبحنا بإذن الله في مراحل متقدمة من إنتاج قانون للعفو العام، قانون موحد تقدمه كل أطياف المجتمع الإسلامي، كي يحافظ على صفة العجلة في مجلس النواب، قانون واحد نتوافق عليه ونقدمه في أقرب فرصة ممكنة. أما موضوع إعادة إعمار البسطة فهذا أمر مفروض على كل أجهزة الدولة، وعلى جهاد البناء أن يعجل في إعادة إعمار مناطق بيروت التي تضررت بسبب العدوان الإسرائيليّ، ونحن حاضرون لدعم ملف إعادة إعمار أو بناء أو حتى محاولة رفع الضرر ممن أصابه ضرر العدوان الإسرائيلي، وقد وضعنا سماحته في أجواء ملف الاستحقاق الرئاسيّ، ولقاءاتنا الأخيرة، وإن شاء الله سيكون اليوم لقاء جامعا، ولنا موقف من موضوع الاستحقاق الرئاسيّ، آملين أن يصل الملف إلى خواتيمه السعيدة".
واكد ان "جلسة انتخاب الرئيس قائمة في 9 كانون الثاني ، وموضوع التأجيل يعود إلى نوايا الكتل السياسية، وإذا كان هناك نية للتوافق على مرشح وسطي، فمن المؤكد أنه سيكون رئيس، أما إذا انضمّ كل إلى صفه، فسيكون هناك مشكلة في انتخاب الرئيس، لأن لا أحد سيحصل على 65 صوتا".