شاكيرا تتصدّر الانترنت بعد غنائها كامل الأوصاف.. العندليب الأشقر
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
بات الكثير من الأشخاص يستخدمون الذكاء الإصطناعي في العديد من الأمور الحياتية، وانتشرت مؤخرًا ظاهرة تحويل أغنية فنان بصوت فنان آخر على طريقة الـ ِAI.
اقرأ ايضاًتفاجأ الجمهور بشكل كبير بعد أن تم تداول مقطع فيديو للنجمة العالمية "شاكيرا" تغني أغنية قديمة للفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ الملقب بـ "العندليب الأسمر"، وهي اغنية "كامل الأوصاف".
وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع الفيديو، ما بين المديح والسخرية من الفكرة، وأشار البعض إلى ان الأغنية ناسبت الفنانة الكولومبية بشكل لافت، فيما راح البعض لوصفها بـ "العندليب الأشقر".
وهذه ليست المرة الأولى التي يتم إجراء تعديلات بتقنية الـ AI على اغاني عربية وعالمية، وفي وقت سابق قام أحد الأشخاص باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي من خلال فيديو ظهر فيه فنان العرب محمد عبده وهو يغني للفنانة اللبنانية هيفاء وهبي "بوس الواوا".
شاكيرا باستخدام الذكاء الاصطناعي تغني اغنية كامل الأوصاف pic.twitter.com/O0moLysSZw
اقرأ ايضاًتصدرت الفنانة العالمية في وقت سابق من هذا العام بعد أنباء انفصالها عن حبيبها اللاعب بيكيه ووالد ابنيها الذي يصغرها بما يقارب الـ 12 عامًا، بعد علاقة حب استمرت لأكثر من 10 أعوام.
وانتشرت الكثير من الأنباء ان خيانة بيكيه لشاكير وراء انفصالهما، واللافت أن بيكيه دخل في علاقة جديدة على الفور بعد انفصاله عن شاكيرا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ شاكيرا أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
الأمن المصري يحسم لغز الطفل الأشقر والمتسولة ويكشف تفاصيل صادمة
أثارت صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ضجة كبيرة، حيث ظهر فيها طفل أشقر يبدو خائفاً برفقة سيدة متسولة لا يبدو أن هناك أي صلة واضحة تربطهما.
وأدى انتشار الصورة إلى تكهنات واسعة حول هوية الطفل وما إذا كان قد تعرض للاختطاف أو الاتجار بالبشر، مما دفع الأجهزة الأمنية في القاهرة للتحرك سريعاً، لكشف ملابسات الواقعة.
وبعد تحريات مكثفة، تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد هوية الطفل وأسرته، ليتضح أنه ليس ابن السيدة المتسولة، حيث نفت والدته معرفتها بها تماماً.
كما تم القبض على المتسولة، واصطحاب الطفل إلى قسم الشرطة، حيث تم استدعاء أسرته لاستلامه بعد استكمال التحقيقات والإجراءات القانونية.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن والدة الطفل منفصلة عن زوجها، وكانت تتركه هو وشقيقته دون رقابة لفترات طويلة، وهو ما تسبب في وصوله إلى يد المتسولة. ونتيجة لذلك، تحفظت الأجهزة الأمنية على الأم، بينما حضر والد الطفل إلى القسم لاستلامه.
وخلال استجوابها، ادعت المتسولة أنها وجدت الطفل بالقرب من إحدى الحدائق يلعب بمفرده، وقررت اصطحابه معها، نافية أي علاقة تربطها به.
من جانبها، أكدت الأم أنها لا تعرف هذه السيدة ولا تعلم كيف وصل الطفل إليها، مما أثار مزيداً من الشكوك حول مدى مسؤولية الأم عن إهمال طفلها.
وفي ظل تضارب الأقوال، لم تستبعد الأجهزة الأمنية إمكانية تورط الأم في ترك طفلها مع المتسولة، خاصة بعد أن تبين أنها دائمة تركه هو وشقيقته دون رقابة.
وتم اقتياد جميع الأطراف إلى قسم الشرطة لمواصلة التحقيقات، والتأكد مما إذا كان هناك دافع خفي وراء وجود الطفل مع المتسولة، أم أن الأمر مجرد حادثة إهمال أسري.