نقابة المحامين تجدد الثقة لأحلام اللامي
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
25 مارس، 2025
بغداد/المسلة: أعلنت نقابة المحامين العراقيين، الثلاثاء، إعادة انتخاب أحلام اللامي نقيباً لها في الانتخابات التي جرت اليوم في مقر النقابة.
وقالت نقيب المحامين أحلام اللامي، “بعد إنجاز الانتخابات سيبدأ عهد جديد لإكمال ما تم تنفيذه في الدورة السابقة، ونتمنى أن نكون متكاتفين والابتعاد عن الخلافات”.
وأضافت اللامي، أن “الخلاف بين النقيب والأعضاء لا يخدم العمل ويضع العراقيل أمام تنفيذ البرامج الخاصة بالنقابة”، مشيرة الى ان “المرحلة المقبلة ستكون مرحلة العمل المشتركة وتحقيق مطالب الزملاء المحامين”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: مصر الوحيدة القادرة على تحطيم أحلام إسرائيل في غزة
قال اللواء كامل حميد، المحلل السياسي والخبير الاستراتيجي، إن الاحتلال الإسرائيلي يسعى منذ اليوم الأول وقبل حتى هذه الحرب ومن فترة طويلة بأن يبتلع البحر قطاع غزة، مشيرًا إلى أن كل هذا يهدف إلى شيء واحد فقط هو تهجير أهل غزة وقطاع غزة وتفريغ المنطقة حتى يستكمل الجانب الإسرائيلي مدعومًا بالجانب الأمريكي وغيره من تحقيق أهدافه.
وأضاف حميد، اليوم، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن كل هذه الإجراءات والتغيير في السياسات والإعلانات المتلاحقة والمكثفة بحجج مختلفة وبمبررات كثيرة الهدف منها هي تهجير قطع غزة، والعالم اليوم جميعه يتحدث عن عن التهجير وهناك من يدين ومن يرفض ومن يشترط، ولكن أصبحت هذه المسألة مطروحة في الرأي العام وباتت مسار نقاش وهناك كثير من الدول تضع هذه القضية على طول حساباتها وأجنداتها والشعوب وأصبح هناك تهيئة لهذه المسألة قد تأتي لحظة الصفر وتبدأ الإجراءات الإسرائيلية العملية بعملية الطرد.
وأكد، أن كل ما يفشل هذه المخططات ويضعفها ويجعل الجميع في حالة من السكينة هو الشعب المصري والقيادة المصرية والحكمة المصرية وإدارة هذا الملف وإدارة هذا الصراع من جانب الشعب المصري والقيادة المصرية، ولذلك لا يمكن لأحد في هذا العالم أن يضع حدًا لهذه الأحلام الإسرائيلية بالتهجير سوى مصر قيادة وشعبًا.