موقع 24:
2025-04-16@23:29:20 GMT

سعاد علي تكشف مفتاح نجاح "وديمة وحليمة" عبر المواسم!

تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT

سعاد علي تكشف مفتاح نجاح 'وديمة وحليمة' عبر المواسم!

كشفت الفنانة البحرينية سعاد علي، مفتاح نجاح مسلسلها الرمضاني "وديمة وحليمة" منذ انطلاقه في موسمه الأول عام 2013، مروراً بفترة انقطاع دامت عشر سنوات، وصولاً لعودته العام الماضي والحالي.

وقالت سعاد علي في مقابلة تلفزيونية إن العمل مر بمراحل مختلفة على مدار المواسم السابقة، مشيرة إلى أن سن الممثلين اختلف وكذلك ملامحهم، ورغم التخوف من العودة، إلا أن سر النجاح كان يكمن في ثقة المشاهدين.

وأضافت: "انقطعنا 12 عاماً ورجعنا، الميزة إن الصغار الذين تابعوا العمل منذ البداية، كبروا معه وظلوا يتابعونه، كما حافظ المسلسل على مستواه وصعوده".

وتابعت سعاد علي: "اليوم لديك مسلسل ناجح ولهذه الدرجة متصدر للترند، والناس تحبه فهذه ثقة أن أكون مستمرة في المشاركة، لأن الناس تطمئن وتترك الريموت في يد أطفالهم عندما يعرض (حليمة ووديمة)".

ثقة المشاهدين هي سر النجاح والاستمرار..

الفنانة سعاد علي تكشف أهم أسباب نجاح "وديمة وحليمة" عبر المواسم!

لا تفوتوا متابعة اللقاء الممتع مع سعاد علي وعبدالرحمن الدين في برنامج "شطرنج" على تطبيق أوان#تلفزيون_دبي#شطرنج#معاً_في_رمضان#بحرين#وديمة_وحليمة#سعاد_علي#Ramadan2025 pic.twitter.com/yvf49LMrGI

— تلفزيون دبي (@dubaitv) March 24, 2025 مسلسل "حليمة ووديمة"

عاد المسلسل الكوميدي الخليجي "وديمة وحليمة" في موسمه الرابع خلال شهر رمضان لعام 2025، مستكملاً سرد الحكايات الطريفة بين الجارتين وديمة وحليمة.

وانطلق "وديمة وحليمة" لأول مرة في عام 2013، وحقق نجاحاً لافتاً أدى إلى إنتاج أجزاء متتالية، وفي كل موسم، تتصاعد المشاحنات بين الجارتين، حيث تسعى كل منهما لإيقاع الأخرى في المقالب.

          View this post on Instagram                      

A post shared by سعاد علي (@suad.alali3)

ويشارك في بطولة مسلسل "وديمة وحليمة" كل من سعاد علي، ملاك الخالدي، مرعي الحليان، أمل محمد، أحمد عبد الرزاق، وعائشة عبد الرحمن.​

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رمضان لعام 2025 رمضان 2025 دراما رمضان سعاد علی

إقرأ أيضاً:

مفتاح جديد للسيطرة على ضغط الدم المرتفع

يمن مونيتور/قسم الأخبار

تعتبر مشكلة ارتفاع ضغط الدم من القضايا الصحية العالمية التي تؤثر على ملايين الأشخاص، ما يعرضهم لمخاطر عديدة تتعلق بالقلب والأوعية الدموية.

وتتناول الأبحاث العلمية المستمرة هذا الموضوع من زوايا مختلفة، حيث يركز العلماء على العوامل الغذائية وأسلوب الحياة التي يمكن أن تساهم في الوقاية والعلاج.

وبهذا الصدد، اكتشف فريق من العلماء في كندا أن زيادة تناول البوتاسيوم، من خلال أطعمة مثل الموز والبروكلي، قد يكون وسيلة فعّالة لخفض ضغط الدم، ربما تفوق فاعلية تقليل استهلاك الصوديوم وحده.

وتوصّل فريق البحث في جامعة واترلو إلى أن تعديل التوازن بين الصوديوم والبوتاسيوم في النظام الغذائي قد يشكّل المفتاح الحقيقي للسيطرة على ضغط الدم.

ويعد كل من الصوديوم والبوتاسيوم من الشوارد الأساسية التي تساعد الجسم في إرسال الإشارات الكهربائية إلى العضلات، وتؤدي دورا مهما في تنظيم ضغط الدم واحتباس السوائل.

وبينما تؤكد أبحاث سابقة أهمية البوتاسيوم في ضبط ضغط الدم، تميزت هذه الدراسة بتحديد النسبة المثالية بين الصوديوم والبوتاسيوم، التي تحقق أفضل تأثير، وفقا للنماذج الرقمية المستخدمة.

واعتمد العلماء في دراستهم على نموذج رياضي يحاكي تأثير نسب الصوديوم والبوتاسيوم على الجسم، مع مراعاة الفروق البيولوجية بين الجنسين.

وتشير الدكتورة أنيتا لايتون، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن النظام الغذائي الغني بالبوتاسيوم قد يكون أكثر فائدة مما هو معتاد حاليا في التوصيات الطبية، والتي تركز فقط على تقليل الملح.

وتقول: “الحد من استهلاك الملح أمر مفيد، لكن إضافة البوتاسيوم من مصادر طبيعية مثل الموز أو البروكلي قد يكون أكثر تأثيرا على ضغط الدم”.

وأظهرت النتائج أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم مقارنة بالنساء قبل بلوغهن سن انقطاع الطمث، وذلك بسبب تأثيرات الهرمونات الأنثوية التي توفر نوعا من الحماية الطبيعية في هذه المرحلة. ولكن في المقابل، أظهرت الدراسة أن الرجال يستفيدون بشكل أكبر من تحسين التوازن بين البوتاسيوم والصوديوم في النظام الغذائي، إذ يساعد هذا التوازن على خفض ضغط الدم لديهم بفعالية أكبر مقارنة بالنساء.

وأشارت الباحثة، ميليسا ستادت، إلى أن النظام الغذائي الحديث الغني بالملح والفقير بالبوتاسيوم قد يكون سببا رئيسيا في ارتفاع معدلات ضغط الدم، خصوصا في الدول الصناعية.

وقالت: “أسلافنا تناولوا فواكه وخضروات بكثرة، ما دعم تطور أجسامنا لتتأقلم مع نظام غني بالبوتاسيوم وقليل بالصوديوم. أما اليوم، فالوضع انعكس تماما”.

ويأمل فريق الدراسة أن يُستخدم النموذج الرياضي الجديد لتطوير أبحاث مستقبلية تتيح اختبار تأثيرات غذائية مختلفة بشكل أسرع وأكثر أمانا، دون الحاجة لتجارب بشرية معقدة.

نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء – فسيولوجيا الكلى.

المصدر: إندبندنت

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • بعد نجاح فهد البطل.. لوسي: أحمد العوضي نمبر وان
  • أسوأ المواسم.. شوبير يوجة رسالة غاضبة للاعبي الأهلي
  • "خطة شيطانية".. اعترافات شاب قتل صديقه وسرق سيارته بتحريض من امرأة ووالدتها| خاص
  • المسند: دخول طالع المؤخر في سماء اليوم
  • مفتاح جديد للسيطرة على ضغط الدم المرتفع
  • وحشتوني.. رانيا يوسف تكشف عن كواليس «نص الشعب اسمه محمد» | صور
  • “أوركينوس-بلوت” تكشف خيوط الجريمة عبر 5 دول: نجاح غير مسبوق لتركيا
  • الحرب في غزة تعمّق مصاعب حياة الصم وتفرض عليهم تحديّات جسيمة
  • "ضمانات وقف الحرب" مفتاح نجاح "مفاوضات غزة".. وهذا ما جرى في اجتماعات القاهرة
  • الأمير سعود بن نهار يستقبل المشرف على مركز تلفزيون الطائف