التموين: طرح علب كحك 3 أصناف بسعر 130 جنيهًا في مناطق محددة
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
أعلن اللواء علي أشرف، رئيس مجلس إدارة الشركة العامة لمخابز القاهرة الكبرى التابعة للشركة القابضة للصناعات الغذائية، عن طرح علب كحك تزن كيلو جرام، تحتوي على ثلاثة أصناف من الكحك والبسكويت، بسعر 130 جنيهًا.
وأوضح في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء أن هذه العلب متاحة للبيع في منطقة الأسمرات وجميع المناطق الأولى بالرعاية، ضمن جهود وزارة التموين لتوفير المنتجات بأسعار مناسبة.
وأشار اللواء علي أشرف إلى أن الشركة تستهدف ضخ نحو 40 طنًا من الكحك والبسكويت في منافذها التابعة والمجمعات الاستهلاكية على مستوى الجمهورية، بأسعار تبدأ من 160 جنيهًا للكيلو.
وتوفر وزارة التموين، من خلال الشركة العامة لمخابز القاهرة الكبرى، كعك العيد والبسكويت بأسعار تنافسية، حيث يبدأ سعر الكعك بالملبن من 160 جنيهًا للكيلو، بينما يبلغ سعر الكعك السادة 170 جنيهًا، والبسكويت 170 جنيهًا، والبيتي فور 190 جنيهًا للكيلو.
وأكد أن جميع منتجات الكحك والبسكويت تُصنع في مصانع الشركة وفقًا للمواصفات القياسية، وباستخدام خامات طبيعية لضمان الجودة.
وتوفر الوزارة علب كحك مشكل بأوزان وأشكال مختلفة تناسب جميع احتياجات المواطنين، حيث يبدأ سعر الكيلو المشكل من 180 جنيهًا، وتُطرح هذه المنتجات في منافذ الشركة والمجمعات الاستهلاكية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التموين كحك لمخابز للصناعات الغذائية والبسكويت جنیه ا
إقرأ أيضاً:
العادات الاستهلاكية في رمضان بين الماضي والحاضر
دمشق-سانا
سنوات حرب طويلة ألقت بظلالها على الظروف المعيشية للسوريين فاختلفت عاداتهم الاستهلاكية وخاصة في شهر رمضان المبارك، وعلى الرغم من توفر الكثير من العروض والأصناف في الأسواق إلا أن الطلب عليها أصبح بالحد الأدنى، لعدم قدرة المواطن على تحمل تلك الأعباء.
وتتغير العادات الاستهلاكية للأفراد خلال شهر رمضان، حيث يقبل المواطنون على شراء مستلزمات الإفطار من خضار وفواكه وحلويات وغيرها، وتجهيز منازلهم بديكورات تعبر عن خصوصية الشهر الفضيل.
أم حسان سيدة خمسينية ولديها 4 أولاد، تقول لـ سانا الشبابية: “كنا في منزل أهلي عائلة مكونة من عشرة أفراد، تجد على سفرة الإفطار العديد من الأصناف المتنوعة، ولكن حالياً عائلتي أصغر، والوضع المعيشي صعب، لذلك نكتفي بصنف واحد على المائدة، ونقوم بتبادل سكبة رمضان بين الجيران.
بينما أشار العم أبو صبحي إلى أنه كان سابقاً يجلب كميات كبيرة من المونة قبل شهر رمضان المبارك، ولكنه الأن يحضر كل يوم بيومه مستلزمات الإفطار، لأنه لا يستطيع أن يصرف دخله كاملاً قبل رمضان، ويبقى دون أي مصروف خلال الشهر.
بدورها أم عمر بينت أنها لا تستطيع شراء اللحم أو الدجاج، لذلك لجأت إلى استخدام “الماجي” في معظم الأكلات للحصول على الطعم المطلوب وتحضير العصير من البودرة بدل العصير الطبيعي لانخفاض ثمنه.
عدنان تنبكجي رئيس مجلس إدارة جمعية العادات الأصيلة أوضح أنه ضمن الوضع الاقتصادي الصعب استعاضت بعض العائلات عن اللحم بالدجاج، أو قللت من كميتها داخل الطبخة، مضيفاً: إنه كنوع من التكافل الاجتماعي أتت العادة النداء في المساجد لمن لديه القدرة على إرسال سكبة للعائلات المحتاجة ضمن الحي.
هيئة البث الأوكراني: وفد كييف في السعودية يلتقي بالفريق الأمريكي في الرياض