هانا تيته تعرض تطورات الوضع الليبي في لقاء مع وزير الخارجية التونسي
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
???? ليبيا – دعم تونسي متواصل للبعثة الأممية وجهود الاستقرار السياسي
???? هانا تيته تلتقي وزير الخارجية التونسي في تونس ????????
التقت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، هانا تيته، بوزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، وذلك خلال زيارة رسمية أجرتها إلى تونس ضمن جولاتها الدبلوماسية في المنطقة.
???? عرض لتطورات الوضع الليبي والزيارات الإقليمية ????️
تيته أعربت خلال اللقاء عن تقديرها للدعم المستمر الذي تقدمه تونس لبعثة الأمم المتحدة في ليبيا، وقدمت للوزير تقييماً شاملاً حول تطورات الوضع الليبي، إلى جانب تحديث بشأن أعمال اللجنة الاستشارية وزياراتها الأخيرة إلى ليبيا ومصر والجزائر وتركيا.
???? تأكيد تونسي على دعم الجهود الأممية ✊
من جانبه، شدد الوزير محمد علي النفطي على اهتمام تونس باستقرار ليبيا، مؤكداً التزام بلاده بمواصلة دعم جهود الأمم المتحدة الرامية إلى كسر حالة الانسداد السياسي، والمساهمة في الوصول إلى تسوية شاملة تعيد الأمن والاستقرار إلى البلاد.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني يهاتف نظيره السعودي.. بحثا تطورات المنطقة
بحث وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان مع نظيره الإيراني عباس عراقجي، الأوضاع في المنطقة، والجهود المبذولة بشأنها.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه ابن فرحان من عراقجي، وفق وكالة الأنباء السعودية الرسمية
"واس".
وقالت الوكالة إن ابن فرحان تلقى اتصالا هاتفيا من عراقجي جرى خلاله "بحث تطورات الأوضاع في المنطقة، والجهود المبذولة بشأنها" دون مزيد من التفاصيل.
وفي وقت سابق السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض 3 صواريخ قال إنها أُطلقت من لبنان تجاه مستوطنة المطلة، وسارع في أعقاب ذلك بشن غارات جوية مكثفة على أنحاء عدة في لبنان ما أوقع قتلى وجرحى.
ونفى "حزب الله"، عبر بيان، أي علاقة له بإطلاق هذه الصواريخ، فيما حذر مسؤولون لبنانيون في مقدمتهم الرئيس جوزاف عون، ورئيس الوزراء نواف سلام، ورئيس البرلمان نبيه بري، من محاولات جر البلاد لدائرة جديدة من العنف.
وفي 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بدأت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول لحرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما خلّف أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.
ورغم سريان اتفاق لوقف النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، ارتكب الاحتلال الإسرائيلي 1245 خرقا له، ما خلّف 96 شهيدا و311 جريحا على الأقل.
وتنصلت إسرائيل من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 شباط/فبراير الماضي، خلافا للاتفاق، إذ نفذت انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 تلال لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة.