أبرزها الأزرق والبرغندي.. ألوان القفطان لموضة رمضان 2025
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد القفطان من أبرز القطع التى تسيطر على موضة 2025 خاصة في سهرات رمضان؛ حيث تحتار الكثير من الفتيات عند الخروج في سهرات وليالي رمضان كالخيم وحفلات السحور، وتهتم النساء كثيرًا باطلالتهن والظهور بكل ما هو جديد ومواكبًا لأحدث صيحات الموضة وكل ما هو جديد في عالم الأزياء؛ لذلك تستعرض "البوابة" أبرز ألوان القفطان 2025 وما يتناسب مع لون بشرتك.
الأزرق الرويال
يعد الأزرق الرويال من الالوان التى تسيطر على موسم 2025؛ خاصة في القفطان، حيث ظهر في العديد من الاشكال والموديلات المختلفة. كما إنه يفضل ارتدائه للبشرة السمراء؛ ما يعطيها اشراقا وحيوية.
يعد اللون التركواز إحدى درجات الأخضر ويتميز بنعومته وفخامته ويظهر متناسقا مع التطريزات التى تزين القفطان ويتناسب مع البشرة البيضاء بشكل كبير.
النود
يعد اللون النود أحد أهم الألوان التى لا يمكن الاستغناء عنها في هذا الموسم؛ حيث إنه يتميز بالشياكة والنعومة ويمكن تنسيقه فى العديد من الإطلالات الصباحية او المسائية. كما أن القفطان الذي يحمل هذا اللون يتناسب مع كافة الوان البشرة.
الأبيض والذهبيتتنوع الاشكال والموديلات الخاصة بالقفطان بين العديد من الالوان والتصميمات ولكن اغلبها يسيطر عليها اللون الابيض مع بعض التطريزات او الزخرفة الذهبية؛ ما يعطية مزيجا انيقا بين التراث والفخامة ويعد اللون الابيض من اهم الالوان التي تناسب كافة الوان البشرة.
البرغندي
اللون البرغندي هو لون يميل الى النبيتى الداكن مع الباذنجاني ويعتبر من الالوان الرائجة لهذا الموسم كما انه يعطى تميز وفخامة لمن ترتدية و يتناسب كثيرا مع البشرة القمحي والبيضاء.
الوردييحتل اللون الوردي مكانة قوية في موضة هذا العام بعد أن كان قد اختفي لعدة مواسم كما أنه يتناسب كثيرا مع البشرة السمراء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحدث صيحات الموضة موضة وأزياء
إقرأ أيضاً:
إصدار طوابع بريدية خاصة بـ “القفطان” و”الملحفة”
تم أمس تدشين و وضع ختم اليوم الأول لٳصدار طوابع بريدية خاصة بالزي النسوي الاحتفالي للشرق الجزائري الكبير ” القندورة، والقفطان و الملحفة. ” التي تم إدرجاها من قبل اليونيسكو ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية.
وأشار سيد علي زروقي، وزير البريد و المواصلات السلكية و اللاسكية رفقة أن الترويج للتراث الوطني، عبر إصدار طوابع بريدية توثق للزي التقليدي، و المعالم التاريخية. و الشخصيات الوطنية. و المناسبات الجامعة، يندرج ضمن مهام القطاع،بل يعتبر رسالة مؤسساتية.
كما اعتبر ٵن الطابع البريدي، و بفعل القوة الناعمة التي يحملها. ليس فحسب وسيلة بريدية، بل هو وثيقة ثقافية. وسفير صامت يتنقل عبر الحدود، حاملاً معه ألوان الجزائر، وذاكرتها، وكرامة حرفييها.
و أردف الوزير في ذات السياق، أن إصدار طابع بريدي خاص بتصنيف الزي النسوي الاحتفالي للشرق الجزائري الكبير ضمن التراث العالمي لليونيسكو. يجسد التزام القطاع بالمساهمة في حماية هذا الإرث و وسيلة لنقله إلى الأجيال القادمة.
و نوه زروقي، في معرض ٳشادته بالمكسب الثقافي الذي يمثله تصنيف هذا الزي التقليدي على المستوى الٵممي. ٵنه لا يعد مجرد اعتراف جمالي بقطعة نسيج. بل هو تتويج لمسيرة إبداعية طويلة، تعبر عن المرأة الجزائرية. عن ذوقها و هويتها المعبر عنها من خلال الألوان والخيوط والأنماط عن الذاكرة الجماعية.