مدحت تيخا يتعرض لحادث سير في الساحل الشمالي: «كنت راكن ومستني أولادي»
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
تعرض الفنان مدحت تيخا، لحادث سير، في الساحل الشمالي، وكتب عبر حسابه الشخصي على «فيس بوك»: «الحمد لله رب العالمين.. أنا في الساحل وعيل صغير أبوه مديله العربية خبطني خبطة وحشة».
وأضاف: «أنا كنت راكن على جنب مستني أولادي، أرجوكم ماتدوش عربياتكوا لولادكم الصغيرين لأنه ممكن يرجعلك بمصيبة.. والحمد لله قدر الله وما شاء فعل».
ويقضي الفنان مدحت تيخا حالياً الإجازة الصيفية مع عائلته في الساحل الشمالي.
آخر أعمال مدحت تيخا السينمائيةشارك الفنان مدحت تيخا في فيلم «روحي لك»، من تأليف ناجي عبد الله، وإخراج مازن نيازي، وتدور القصة حول طبيبة شابة مكرسة حياتها لعملها في المستشفى، اختارت قضاء معظم وقتها وحيدة في منزلها رغم حث اختها المستمر لها على الزواج، وتتغير الأمور رأسا على عقب نتيجة حادث سيارة وتكون مجبرة على الإقامة مع شاب محبط، تحدث بينهما مجموعة من المواقف الكوميدية إلى أن تتطور الأحداث وتقع في حبه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدحت تيخا حادث سير الساحل الشمالي فی الساحل الشمالی
إقرأ أيضاً:
سوريا.. ضبط 250 ألف حبة كبتاغون في ريف درعا الشمالي
أعلنت إدارة مكافحة المخدرات السورية ضبط كميات كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في ريف درعا جنوب البلاد، كانت معدة للتصدير إلى الخارج.
وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا" مساء الثلاثاء، إن "إدارة مكافحة المخدرات ضبطت 150 ألف حبة من الكبتاغون في ريف درعا الشمالي، كانت معدة للتهريب إلى الأردن".
وأضافت: "وذلك بالإضافة إلى 100 ألف حبة تم ضبطها قبل أيام كانت معدة كذلك للتهريب إلى خارج البلاد"، وأردفت: "سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المتورطين".
ونهاية فبراير/ شباط المنصرم أتلفت قوات الأمن العام كميات كبيرة من المخدرات ضُبطت في إحدى مقرات أجهزة المخابرات التابعة لنظام الأسد المخلوع، حيث كانت تجارة المخدرات تشكل أحد أكبر مصادر دخله.
وأفاد مراسل الأناضول بأن كميات من المواد المخدرة ضبطت في مستودعات مباني المخابرات بالعاصمة دمشق، ونقلت بواسطة شاحنات لإتلافها في مناطق مفتوحة.
وأضاف أن عناصر الأمن العام حرقت طنا من المواد المخدرة في منطقة مفتوحة بعد اتخاذ الإجراءات الاحترازية.
وفي يناير /كانون الثاني الماضي ضبط الأمن العام مستودعات لتخزين الكبتاغون بميناء اللاذقية من ضمنها أكبر مستودعات المخدرات للنظام المخلوع.
يأتي ذلك في إطار استمرار الكشف عن مزيد من مراكز إنتاج وتخزين المخدرات ومستودعاتها في أنحاء البلاد، والتي خلفها نظام البعث.
وبحسب تقديرات الحكومة البريطانية، كان نظام الأسد مسؤولاً عن 80 بالمئة من الإنتاج العالمي من الكبتاغون.
وتشير تقديرات إلى أن القيمة السنوية لتجارة الكبتاغون العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، في حين أن الربح السنوي لعائلة الأسد كان نحو 2.4 مليار دولار.