مدحت تيخا يتعرض لحادث سير في الساحل الشمالي: «كنت راكن ومستني أولادي»
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
تعرض الفنان مدحت تيخا، لحادث سير، في الساحل الشمالي، وكتب عبر حسابه الشخصي على «فيس بوك»: «الحمد لله رب العالمين.. أنا في الساحل وعيل صغير أبوه مديله العربية خبطني خبطة وحشة».
وأضاف: «أنا كنت راكن على جنب مستني أولادي، أرجوكم ماتدوش عربياتكوا لولادكم الصغيرين لأنه ممكن يرجعلك بمصيبة.. والحمد لله قدر الله وما شاء فعل».
ويقضي الفنان مدحت تيخا حالياً الإجازة الصيفية مع عائلته في الساحل الشمالي.
آخر أعمال مدحت تيخا السينمائيةشارك الفنان مدحت تيخا في فيلم «روحي لك»، من تأليف ناجي عبد الله، وإخراج مازن نيازي، وتدور القصة حول طبيبة شابة مكرسة حياتها لعملها في المستشفى، اختارت قضاء معظم وقتها وحيدة في منزلها رغم حث اختها المستمر لها على الزواج، وتتغير الأمور رأسا على عقب نتيجة حادث سيارة وتكون مجبرة على الإقامة مع شاب محبط، تحدث بينهما مجموعة من المواقف الكوميدية إلى أن تتطور الأحداث وتقع في حبه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدحت تيخا حادث سير الساحل الشمالي فی الساحل الشمالی
إقرأ أيضاً:
المنتج محسن جابر لـ"كلم ربنا": تعرضت لحادث مروع عضمي اتفتت وشالوني في ملاية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محسن جابر المنتج الفني المعروف، إن الإنسان طالما يثق فيما يكتبه الله فهو بالتأكيد سيكون معه، ورغم مرورنا بمشكلات «ملهاش حل، إلا أننى بكون متأكد من تدخل ربنا وتغيير مسارها وحلها، من غير ما تقدر تتوقع إيه هيحصل، لأن ربنا مش بيحل الأزمات بطريقة 1+1= 2، لكن بطريقة فوق تصور الإنسان».
وأضاف «جابر»، فى حوار لبرنامج «كلم ربنا»، مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر «الراديو 9090»، إن فى حياته 3 مواقف أساسية أحدثت فارقا كبيراً، قائلا: «حسيت إن في حاجة مع ربنا، فناجيته، لأن العزوة والمال والصحة مش بيقدموا حلول زى ربنا»، مشيراً إلى أنه «تعرض لحادث مروع وهو و3 أصدقاء كانوا فى طريقهم للتطوع فى الجيش، وفجأة دهستهم سيارة نقل عملاقة، وربنا كتبله النجاة بأعجوبة، الكاوتش قطع ودنى وتم تفتيت ايديا اليمين والشمال، وخلع رجلى من الحوض، وشالونى فى ملاية، اتنين من أصدقائى ماتوا وواحد ربنا نجاة، الوقت ده كان الطب على أده، فلبسوني بدلة جبس 6 شهور، ورغم إن فى ناس فى الحالة دى بتطلب الموت، لكن أنا كان إحساسي ان ربنا شالى حاجة تانية».
ولفت إلى أنه هذا الحادث غير مجرى حياته، لأنه خريج تجارة، وكان وقتها فى السنة النهائية، ولكنه عاونه على الدخول فى المجال الفنى، موضحا: «كل اللى بيزورني فى المستشفى والبيت، كان يجبلى أسطوانة أغانى، ولأنى من طنطا كانت الأسطوانات تجي من القاهرة، ففكرت إنى أجيب أسطوانات وأبعها، وكانت البداية، إلى أن أصبحت الوكيل الوحيد لكل شركات إنتاج الأسطوانات خلال سنتين».
وأضاف: «فى محنة المرض، كنت بقول لربنا: مستقبلى راح، يا رب أنا هعمل إيه؟ لأنى مكنتش عارف هقوم تانى وأمشي على رجلى ولا لأ، ولا على كرسي بعجل، لأنه كان فى تفتيت فى ايديا ورجلى، فهكون إيه فى حياتي وزواجى ونجاحي، وفى لحظة ربنا يحل كل ده من جوة المحنة، فروح أمتحن فى الجامعة ونجحت بتقدير جيد، وكان لطفه كبير فى صحتى ورزقي».