اللعبة الأخيرة.. مرجيحة تزهق روح طفل في الواحات البحرية
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
كشفت تحريات مباحث الجيزة ملابسات العثور على جثة طفل معلقا بحبل في مدينة الواحات البحرية بمحافظة الجيزة، حيث تبين أن الطفل كان يلعب بـ"مرجيحة" تسبب في مقتله عقب التفاف الحبل حول رقبته.
تلقى ضباط مباحث قسم شرطة الواحات البحرية بمديرية أمن الجيزة، إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها العثور على جثة طفل مشنوقا داخل منزله بدائرة القسم.
وبالانتقال والفحص وسؤال اسرة الطفل أفادوا بأنه أثناء لعبه بالمرجيحة شنق نفسه بالخطأ ولم يتهموا أحدا بالتسبب في ذلك ونفوا وجود شبهة جنائية في الواقعة.
وأكدت تحريات المباحث وتقرير مفتش الصحة المبدئي ما ورد على لسان أسرة الطفل، وجرى نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مباحث الجيزة جثة طفل مرجيحة
إقرأ أيضاً:
التكبالي: الأمم المتحدة وأمريكا تعدّان لتغيير المشهد.. والمنفي خارج اللعبة
ليبيا – قال عضو مجلس النواب علي التكبالي إن رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي يحاول التدخل مجددًا في ملفات خارج صلاحياته القانونية، مشيرًا إلى أن المجلس سبق وأن نبّه إلى هذه التجاوزات سابقًا.
???? المنفي خارج المشهد السياسي الحقيقي ????
التكبالي، وفي تصريحات خاصة لوكالة “سبوتنيك”، أوضح أن المنفي بات يشعر بعزلة سياسية متزايدة، في وقت تتحرك فيه الأمم المتحدة لإعادة تشكيل المشهد السياسي، بينما تعمل الولايات المتحدة بخطوات متسارعة نحو إعداد رئيس جديد للمرحلة المقبلة، على حد تعبيره.
???? المراسيم الرئاسية مجرد مناورات شكلية ????
اعتبر التكبالي أن تحركات المنفي لا تعدو كونها “مناورات لإثبات الوجود السياسي”، مؤكداً أن إصدار قرارات تشريعية أو التدخل في صلاحيات المحكمة الدستورية “ليس من مهامه”، واصفًا تصريحاته الأخيرة بأنها لا تعكس الواقع ولا تستند إلى أساس قانوني.
???? ليس منتخبًا ولا يملك صلاحية الانفراد بالقرار ❌
وأضاف أن المنفي ليس رئيسًا منتخبًا، بل شخصية توافقية ضمن مسار سياسي، وبالتالي فإن اتخاذه لأي قرار بشكل أحادي “أمر غير سليم”، ما لم يتم بالتشاور مع بقية الأطراف السياسية، مشككًا في قدرته على اتخاذ قرارات فعليًا.
???? دعوة لاحترام السلطة التشريعية ⚖️
وشدد التكبالي على ضرورة التزام المنفي بحدود اختصاصه وعدم التدخل في عمل السلطة التشريعية المنتخبة، مؤكداً أن محاولة توسيع صلاحياته خارج إطار الاتفاق السياسي القائم لن تُجدي نفعًا.