"الخارجية" تقرر فتح مكتب تصديقات في محافظة طولكرم تسهيلاً على المواطنين
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
بتوجيهات رئيس الوزراء الفلسطيني وزير الخارجية محمد مصطفى، أعلنت وزارة الخارجية فتح مكتب تصديقات لها في محافظة طولكرم، وذلك تسهيلاً على أبناء شعبنا في المحافظة والمناطق المجاورة، لتقديم أفضل الخدمات القنصلية لهم خاصة في ظل الحصار وعدوان الاحتلال المتواصل على المحافظة بمدينتها وبلداتها ومخيميها.
وتقوم الوزارة بالتنسيق مع محافظة طولكرم وهيئاتها المحلية لتأمين مقر لهذا المكتب وإنجاز البنية التحتية والوظيفية اللازمة لانطلاق أعماله في القريب العاجل، وستعلن الوزارة كل التفاصيل المتعلقة بذلك حين الانتهاء من إنجازها.
يُذكر أن التصديقات التي تقدمها وزارة الخارجية تشمل التصديق على الوثائق الرسمية الصادرة عن دولة فلسطين ويراد استخدامها في الخارج، وكذلك التصديق على الوثائق الصادرة من الخارج ويراد استخدامها في دولة فلسطين.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين سوريا: 5 شهداء في قصف إسرائيلي غرب درعا الهلال الأحمر: مصير تسعة من طواقم الإسعاف في رفح لا يزال مجهولا منذ 3 أيام أستراليا تُعرب عن قلقها إزاء استئناف الحرب في غزة الأكثر قراءة تفاصيل اجتماع وفد حماس مع وزير خارجية تركيا في أنقرة حماس: ادّعاءات الاحتلال لتبرير عودته للحرب "لا أساس لها من الصحة" ليس استعادة الأسرى.. هآرتس تكشف عن هدف العملية العسكرية على غزة! الرئاسة الفلسطينية تُطالب الإدارة الأميركية بوقف العدوان على غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
موعد بدء الرحلات المأهولة إلى القمر
روسيا – أعلن أناتولي بيتروكوفيتش مدير معهد البحوث الفضائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، أن الرحلات المأهولة إلى القمر قد تبدأ أثناء تشغيل محطة “روس” الفضائية الروسية.
ووفقا له، هذا لا يعني أن علينا أولا السفر إلى محطة الفضاء الدولية ومحطة “روس” مدة عشر سنوات، ومن ثم السفر إلى القمر لأنه من المرجح أن تتزامن جميع هذه الأحداث. ولكن أي رحلة إلى القمر ستكون قصيرة المدى في البداية. وخلالها نكتسب خبرة للرحلات طويلة المدى إلى المحطة. هذه قناة مستقلة مهمة. لذلك ستبقى المحطات القريبة من الأرض عاملة ومطلوبة.
ويقول: “بغض النظر عن مدى سعينا للوصول إلى القمر والمريخ، ستظل المحطات القريبة من الأرض مطلوبة دائما من أجل العلم، والسياحة، والتكنولوجيا – باعتبارها منصة يمكن استخدامها لتحقيق الكثير من الأشياء على مقربة من الأرض”.
ويشير العالم، إلى أن التجارب التي تجرى في المحطات المدارية تسمح بتوسيع فهمنا لكيفية تأثير العوامل الفضائية على البشر. ويمكن استخدامها “لقربها من الأرض” لاختبار أنظمة دعم الحياة الجديدة بشكل آمن نسبيا، وجمع المعلومات، والتحقق من الأعطال المحتملة. مشيرا إلى أن الأعطال في المحطات المدارية ليست مخيفة لأنه يمكن إصلاحها بسرعة.
المصدر: نوفوستي