البرازيل: المحكمة العليا تحسم مصير بولسونارو اليوم في قضية الانقلاب
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
يجتمع قضاة من المحكمة العليا البرازيلية، اليوم الثلاثاء، لتحديد ما إذا كان الرئيس السابق جايير بولسونارو، وحلفاؤه المقربون سيمثلون للمحاكمة في 5 اتهامات، من بينها محاولة تنفيذ انقلاب.
ووجه المدعي العام، باولو جونيت، اتهامات لبولسونارو الشهر الماضي بالتآمر لتنفيذ انقلاب، بعد خسارته انتخابات 2022 أمام منافسه والرئيس الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
وتشمل الخطة المزعومة محاولة تسميم لولا، واغتيال قاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس، الذي يعتبر خصماً لبولسونارو.
Brazil top court to weigh whether Bolsonaro will stand trial https://t.co/8v0O0OFak6
— The Straits Times (@straits_times) March 25, 2025وسيجتمع 5 قضاة من المحكمة العليا، من بينهم دي مورايس الذي يعمل مقرراً للقضية، ابتداء من الساعة 09:30 صباحاً بالتوقيت المحلي في برازيليا، للبت في التهم التي وجهها جونيت. وفي حال موافقة الأغلبية، سيصبح المتهمون رسمياً مدعى عليهم في قضية جنائية.
ويواجه بولسونارو ومساعدوه المزعومون أيضاً اتهامات بالمشاركة في منظمة إجرامية مسلحة، ومحاولة الإطاحة العنيفة بسيادة القانون الديمقراطي، والتخريب المصحوب بالعنف والتهديد الخطير لممتلكات الدولة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المدعي العام بولسونارو البرازيل بولسونارو المحکمة العلیا
إقرأ أيضاً:
اليوم.. المحكمة الدستورية الكورية تصدر حكمها في عزل رئيس الوزراء هان دوك سو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، اليوم الإثنين، جلسة للنظر في قرار عزل رئيس الوزراء هان دوك-سو، وذلك بعد ثلاثة أشهر من تصويت الجمعية الوطنية لصالح عزله على خلفية اتهامات تتعلق بمحاولة فرض الأحكام العرفية.
ووفقًا لوكالة "يونهاب"، من المقرر أن تصدر المحكمة حكمها صباح اليوم، حيث يتطلب تثبيت قرار العزل موافقة ستة قضاة من أصل ثمانية حاليًا. وفي حال تأييد العزل، سيعني ذلك الإقالة النهائية لهان، أما إذا رُفض، فسيعود إلى منصبه.
وتشمل الاتهامات الموجهة إلى هان تورطه المزعوم في محاولة فرض الأحكام العرفية، وعرقلة تعيين قضاة إضافيين في المحكمة الدستورية، والتدخل في تحقيقات خاصة تتعلق بالرئيس يون سيوك-يول والسيدة الأولى كيم كيون-هي.
من جانبه، نفى هان جميع الاتهامات، مؤكّدًا أنه لم يدعم الأحكام العرفية ولم يشارك في أي تحركات لنشر القوات في الجمعية الوطنية.