برزبين تبني ملعباً جديداً لاستضافة أولمبياد 2032
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
أعلن ديفيد كريسافولي رئيس وزراء ولاية كوينزلاند عن بناء ملعب أولمبي جديد في حديقة بوسط مدينة برزبين من أجل استضافة مراسم ومنافسات دورة الألعاب الأولمبية 2032، وذلك أثناء كشفه اليوم الثلاثاء عن خطة الموقع الثالث للألعاب.
وقال كريسافولي إنه "سيتم بناء مركز وطني جديد للرياضات المائية بسعة 25 ألف مقعد في منتزه فيكتوريا أيضاً، كما سيتم بناء ملعب آخر بسعة 20 ألف مقعد في برزبين شوجراوندز".
وكانت قضية ملاعب الأولمبياد موضع جدل سياسي كبير منذ منح برزبين حق استضافة الألعاب في عام 2021، وقال كريسافولي إنه "يأمل أن يتمكن المنظمون الآن أخيراً من البدء في بناء وتجديد الملاعب المختلفة".
وقال كريسافولي من برزبين "أخيراً، لدى كوينزلاند خطة. حان الوقت للبدء بها. سنفعل ذلك".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تبني مطارا مدنيا قرب غزة.. ما الهدف؟
تعتزم إسرائيل بناء مطار دولي جديد جنوب البلاد عند المنطقة المحاذية لقطاع غزة بعد موافقة لجنة الشؤون الاقتصادية على المشروع.
وذكرت وكالة رويترز أنه وبحسب مشروع قانون قيد الموافقة في البرلمان، سيتم بناء المطار في بلدة "نيفاتيم"، التي تبعد حوالي 65 كيلومترا، أي أقل من ساعة بالسيارة من حدود غزة ومجاورة لقاعدة جوية عسكرية في صحراء النقب، حيث تتمركز مقاتلات "إف-35".
وكانت هذه القاعدة الجوية قد تعرّضت لهجوم بصواريخ إيرانية في أكتوبر الماضي.
ووفقا لمشروع القانون المطروح أمام البرلمان، فإن المطار الجديد، الذي يقع على بعد حوالي 132 كيلومترا من تل أبيب، سيستغرق بناؤه 7 سنوات، ومن المتوقع أن يستوعب ما يصل إلى 15 مليون مسافر سنويا.
ويهدف المشروع إلى تخفيف الازدحام في مطار "بن غوريون" في تل أبيب، وتوفير قرابة 50,000 فرصة عمل، لكن المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية تعارض المشروع بسبب قربه من القاعدة الجوية.
يُعد "بن غوريون" المطار الرئيسي في إسرائيل، وتبلغ طاقته الاستيعابية 40 مليون مسافر سنويا، لكنه يقترب من حدوده القصوى، وفقا للجنة التي أشارت إلى بيانات تتوقع أن يصل عدد المسافرين عبره إلى 80 مليونا بحلول عام 2050.
وفي عام 2019، افتتحت إسرائيل مطار "رامون" بالقرب من منتجع إيلات المطل على البحر الأحمر، عند الطرف الجنوبي للبلاد، على الحدود مع الأردن ومصر.
وقبل حرب غزة، كانت شركات طيران دولية، مثل "رايان إير"، تشغل رحلات من أوروبا إلى مطار رامون، لكن المطار يستخدم حاليا بشكل رئيسي للرحلات الداخلية.
وكانت معظم شركات الطيران الدولية قد أوقفت رحلاتها إلى إسرائيل بسبب الحرب في غزة، إلا أن العديد منها استأنف رحلاته مؤخرًا.
كانت متحدثة باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد ذكرت، الاثنين، أن إسرائيل ستنشئ إدارة جديدة لتسهيل "المغادرة الطوعية" للفلسطينيين من قطاع غزة.
وأضافت المتحدثة أن مجلس الوزراء الأمني المصغر وافق على اقتراح من جانب وزير الدفاع يسرائيل كاتس، بإنشاء هيئة مكلفة "بإلإعداد للمغادرة الطوعية لسكان قطاع غزة إلى دول ثالثة بطريقة آمنة وخاضعة للمراقبة".
ولفتت المتحدثة إلى أن الإدارة الجديدة سيتم وضعها تحت سيطرة وزارة الدفاع.
و"يجب السماح للراغبين في مغادرة قطاع غزة المحاصر، بالقيام بذلك بما يتوافق مع القانون الإسرائيلي والدولي، وبما يتماشى مع رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب"، حسبما ورد في بيان صادر عن المتحدثة باسم نتنياهو.