معتمرة تشيد بالخدمات الطبية والإنسانية في مستشفى أجياد الطوارئ .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
مكة المكرمة
أشادت معتمرة بالرعاية الصحية المتكاملة والاهتمام الإنساني الذي تلقته في مستشفى أجياد الطوارئ، مؤكدة أن الخدمات الطبية المقدمة تعكس مستوى عالٍ من الاحترافية والإنسانية في التعامل مع ضيوف الرحمن.
وفي مقطع فيديو نشرته قناة “الإخبارية”، عبّرت المعتمرة عن امتنانها للكادر الطبي الذي سهر على راحتها وقدّم لها العناية اللازمة بسرعة وكفاءة.
وأكدت أن التعامل الراقي والخدمات الصحية المتميزة التي حظيت بها تعكس الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة في خدمة الحجاج والمعتمرين.
يُذكر أن مستشفى أجياد الطوارئ يعد من المرافق الصحية المهمة في مكة المكرمة، حيث يقدم خدماته للحجاج والمعتمرين على مدار الساعة، ويتميز بتجهيزات طبية متطورة وكوادر طبية متخصصة لضمان أعلى مستويات الرعاية الصحية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_Wnx6UzL8p1qpf1BZ_852p.mp4إقرأ أيضًا
19 حالة إنقاذ حياة بمستشفى أجياد الطوارئ خلال أول خمس أيام من رمضان
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرعاية الطبية رعاية صحية مستشفى أجياد الطوارئ مكة المكرمة أجیاد الطوارئ
إقرأ أيضاً:
نائبة التنسيقية: مشروع قانون المسئولية الطبية يعيد التوازن للمنظومة الصحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت النائبة مرثا محروس عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، موافقتها من حيث المبدأ علي مشروع قانون المسئولية الطبية".
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، اليوم الأحد، لمناقشة تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشئون الصحية ومكاتب لجان الشئون الدستورية والتشريعية، الشئون الاقتصادية، وحقوق الإنسان عن مشروع قانون مُقدم من الحكومة بإصدار قانون تنظيم المسئولية الطبية وسلامة المريض.
وقالت النائبة مرثا محروس، هناك من 3 الآف إلي 5 الآف طلب استخراج شهادة بغرض الهجرة سنويا من الأطباء بحسب تقرير نقابة الأطباء، وهو الأمر الذي يجعلنا نقف للحديث عن أسباب هجرة الأطباء والتي أهمها عدم وجود تشريعات صارمة توفر بيئة عمل أمنة للأطباء، لذلك نحن أمام خطوة تشريعية هامة".
وأشارت خلال كلمتها إلي أن مجلس النواب استطاع أي يقوم باحتواء طلبات الأطباء، مضيفا :" قانون المسؤولية الطبية يمثل نقلة نوعية في إعادة التوازن للمنظومة الصحية، حيث يرسخ مبادئ العدالة التي تضمن حق المريض في الرعاية الطبية الآمنة وحق الطبيب في بيئة مهنية صحية وآمنة أيضاً فلا يجوز أن يُترك المريض دون حماية، كما لا يصح أن يُعامل الطبيب كمتهم جنائي لمجرد وقوع خطأ طبي غير مقصود".
وتابعت :" هذا القانون يأتي ليضع حدًا لحالة القلق التي يعيشها الأطباء أثناء أداء واجبهم، فيمنحهم الحماية من الملاحقات وفي الوقت ذاته يضمن للمرضى حق التعويض العادل عبر آليات واضحة لا تخل باستقرار المنظومة الطبية.
وأشارت إلي أن وجود صندوق لتعويض المتضررين يؤكد أن الدولة حريصة على تحقيق العدالة للطرفين، فلا إفراط في حماية الأطباء على حساب المرضى، ولا تفريط في حقوق الأطباء لصالح أي طرف آخر".