ليست صور السيلفي أو المكالمات.. أبل تزود ساعتها الذكية بكاميرات لهذا السبب
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
تعمل شركة أبل على تطوير إصدارات جديدة من ساعتها الذكية، إذا تعمل على إصدار جديد مزود بكاميرا مدمجة، ما يُمثل نقلة نوعية في كيفية التفاعل مع العالم.
ومن المتوقع أن تُطرح هذه الساعات المستقبلية من أبل بحلول عام 2027، وستستخدم الكاميرات لتقنية الذكاء الأصطناعي لتحليل البيئة المحيطة، وتوفير معلومات مباشرة من معصمك.
على الجانب الآخر، وفقا للتكهنات، تدرس شركة أبل إمكانية دمج الكاميرا في الشاشة، إلا أنه في المقابل يعد من غير الواضح ما إذا كان ذلك سيتم عبر مستشعر أسفل الشاشة أم من خلال فتحة مرئية، أما في ساعة Apple Watch Ultra الأكبر حجمًا، فتوجد وحدة كاميرا مرئية موضوعة بجوار التاج الرقمي، ما يسمح للمستخدمين بتوجيه معصمهم ومسح الأشياء غير المرغوبة سريعا.
في الوقت نفسه وفقا لتقرير نشره موقع gizmochina. لن تكون هذه الكاميرات مُخصصة لصور السيلفي أو مكالمات FaceTime فهذا لا يزال بعيد المنال لشاشة بهذا الصغر.
بدلاً من ذلك، ينصبّ التركيز على توسيع نطاق الذكاء البصري، وهي ميزة ظهرت لأول مرة في هاتف iPhone 16 وتتيح للمستخدمين توجيه أجهزتهم نحو شيء أو نص والحصول على معلومات فورية مُولّدة بالذكاء الاصطناعي.
منتجات آخرى من أبلعلى الجانب الآخر لن تتوقف شركة أبل عند هذا الحد، إذ تشير التقارير إلى أن الشركة تعمل أيضًا على سماعات AirPods مزودة بكاميرات مدمجة تعمل بالأشعة تحت الحمراء، فيمكن للمستخدم أن يدير رأسه أو يلوّح بيده في الهواء، فتستجيب أجهزته تلقائيًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي ساعة Apple Watch هاتف iPhone 16
إقرأ أيضاً:
جلسة ساخنة لمجلس النواب.. جبالي: الاختلاف يعكس إفساح المجال للرأى الآخر
قال المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، إن الجلسة العامة لمجلس النواب المعقودة اليوم ١٤ ابريل كانت جلسة ساخنة ومليئة بالكثير من المشاحنات والخلاف في وجهات النظر بشكل أكثر مما حدث فى الجلسات السابقة مما جعل هذه الجلسة أكثر سخونة من أى جلسة مضت.
وأكد أن هذا الاختلاف يعكس افساح المجال للخلاف في الرأى أيا كانت الانتماءات الحزبية وهو ما يمثل المعنى الصحيح للديمقراطية، منوها أن هذا الاختلاف يجب أن يكون مغلفاً بعدم توجيه أى إساءة لأى مؤسسة من مؤسسات الدولة أو أى مسئول في الحكومة، وأن يكون التركيز في الحديث على الأمور الفنية فقط في الموضوع المعروض وهو ما تضمنته أحكام اللائحة الداخلية لمجلس النواب.
جاء ذلك تعليقا على ما شهدته الجلسة بعد الاستماع الى آراء العديد من النواب بمختلف انتماءاتهم السياسية، حول الحسابات الختاميـة للسنة المالية ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤.