بعد 24 ساعة.. «الأشخاص الغلط» لـ فضل شاكر تحقق مليون مشاهدة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
حققت أغنية «الأشخاص الغلط»، للفنان فضل شاكر، نسب مشاهدة قياسية بعد طرحها بـ 24 ساعة فقط، حيث بلغت نسب المشاهدة المليون، عبر موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب».
أغنية الأشخاص الغلطتعد أغنية «الأشخاص الغلط»، هي الثالثة من ألبوم فضل شاكر الجديد بعنوان «بغيب بمزاجي»، والأغنية من كلمات إيهاب عبد العظيم ومن ألحان عمرو الشاذلي وتوزيع موسيقي عمرو الخضري.
ومن كلمات الأغنية: «غلط طول عمري ومش بتعلم من غلطاتي ومفيش ولا مرة اخترت وكانت صح اختياراتي، ما بحبش غير الناس إللي تبوظلي حياتي وبروح ليها، برجلي كمان، بطلع من ضربة لضربة و من جرح على التاني و كأن الجرح لا يقلي ومتفصل علشاني، ما راهنتش على حد انا ابدا و كسبت رهاني لازم على طول اطلع خسران، أنا مبهر في اختيار الأشخاص الغلط.. بنقيهم نقاوة من وسط كل الناس».
ألبوم بغيب بمزاجيوكشف فضل شاكر خلال الفترة الماضية عن أولى أغنيات أحدث ألبوماته بعنوان «بغيب بمزاجي»، والذي سيتم إطلاق أغنياته منفردة خلال موسم صيف 2023، حيث يعلن عن أغنية كل أسبوع، ويتعاون فضل شاكر بهذا الألبوم مع مجموعة من الشعراء والملحنين والموزعين الموسيقيين.
اقرأ أيضاًأغنية فضل شاكر الجديدة «قال حب قال» تتخطى ربع مليون مشاهدة على يوتيوب
«الأشخاص الغلط» أغنية جديدة لـ فضل شاكر (فيديو)
فلورز شيب أفضل موقع لشراء متابعين انستقرام وتيك توك 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فضل شاكر اغاني فضل شاكر الفنان فضل شاكر أغنيه فضل شاكر قال حب قال فضل شاكر 2023 أغنية الاشخاص الغلط فضل شاكر الأشخاص الغلط بغيب فضل شاكر بغيب بمزاجي فضل شاكر الأشخاص الغلط اغنية الاشخاص الغلط لـ فضل شاكر الأشخاص الغلط فضل شاکر
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.