نجم سبورتنج لشبونة على أعتاب الرحيل وأندية روشن تراقب الموقف
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
نواف السالم
أكد الصحفي الموثوق فلوريان بلاتنبيرغ أن إدارة سبورتنج لشبونة البرتغالي وافقت على رحيل فيكتور جيوكيريس بنهاية الموسم الجاري، لتفتح الباب أمام العروض المقدمة للنجم السويدي.
وذكر بلاتنبيرغ عبر حسابه على منصة إكس أن جيوكيريس سيغادر في الصيف مقابل مبلغ يتراوح بين 60 و70 مليون يورو، في ظل الاهتمام الكبير الذي يحظى به من عدة أندية.
ويقدم جيوكيريس موسمًا استثنائيًا مع سبورتنج لشبونة، حيث ارتبط اسمه خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية بإمكانية الانتقال إلى دوري روشن السعودي، إلا أن الصفقة لم تتم حينها.
ويعد اللاعب السويدي أحد الأسماء البارزة في قائمة مانشستر يونايتد، حيث يُعتبر خيارًا محتملاً لدعم هجوم الفريق الإنجليزي في الموسم المقبل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري السعودي دوري روشن سبورتنج لشبونة فيكتور جيوكيريس
إقرأ أيضاً:
التحولات الإقليمية والدولية ستستمر لصالح السودان
شهد الموقف التركي تحولاً كبيراً بعد فشل وساطتها بين السودان ودولة العدوان، ويتجلى هذا التغير في حركة طائرات الشحن بين بورتسودان وإسطنبول.
هذا التحول الكبير يدل على أن تركيا أدركت استحالة الوصول إلى تسوية أو إصلاح العلاقة بين السودان ودولة العدوان.
وكانت الوساطة الإثيوبية قد سبقت هذا الفشل، إذ لم تنجح حتى في إصدار بيان صحفي مشترك بعد المكالمة التي جمعت بين الفريق أول البرهان ومحمد بن زايد، مما أدى إلى وأد المبادرة في مهدها، واختفاء الدور الإثيوبي الذي كان نشطاً في السابق.
كل هذه المحاولات الفاشلة تؤكد متانة الموقف الرسمي السوداني في مقابل تعنت وعدوانية الطرف الآخر، واستحالة التوصل إلى أرضية مشتركة توقف العدوان على الدولة السودانية.
ويلاحظ أيضاً المتابع للمواقف الدولية تغيرات ملحوظة في مواقف كل من المملكة العربية السعودية، وقطر، والكويت، وسلطنة عمان.
وكان أبرز هذه التغيرات هو فشل مؤتمر لندن بشأن السودان، رغم الجهود الكبيرة التي بذلتها دولة العدوان وربيبتها بريطانيا لإنجاحه.
وبإذن الله، ستستمر التحولات الإقليمية والدولية لصالح السودان، خصوصاً مع مواصلة تحركات القوات المسلحة في وسط كردفان وصولاً إلى دارفور، وجميعها ستكون في صالح الدولة السودانية ومؤسساتها وشعبها.
Mohammed Yousif
إنضم لقناة النيلين على واتساب
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا