موضة ربيع 2025.. استوحي إطلالتك في العيد بألوان الباستيل
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
مع حلول فصل الربيع الدافئ، تشهد الموضة تطورًا راقيًا.
يتميز الانتقال بين الفصول بأناقة سلسة تضفي على كل قطعة خفة وأناقة.
في مقابلة المصممة بهاونا راو قالت ربيع 2025 بطبقات فاخرة، حيث تتيح الأقمشة المريحة والأنيقة في آنٍ واحد انتقالات سلسة من الصباح البارد إلى المساء المشمس.
تحل ألوان الباستيل الناعمة محل درجات الألوان الشتوية الثقيلة، عاكسةً بذلك نضارة الموسم وشعورًا بالتجدد.
وأضافت: "تُركز مجموعة هذا الموسم على التنوع، حيث تُقدم قطعًا تتناسب بسلاسة مع مختلف المناسبات، مُضفيةً لمسةً من الرقي. ومع حلول فصل الربيع، تدعوكِ هذه المجموعة لاستقبال هذا الموسم بأناقة وراحة وجمال، مما يضمن أن كل قطعة لا تُخلّد اللحظة فحسب، بل تبقى خالدة لسنوات قادمة."
سيشهد موسم ربيع وصيف 2025 عودة قوية للأبيض والأسود - في إشارة إلى البساطة والأناقة الخالدة - يكملها اللون الأزرق المائي ودرجات البني الترابية التي تُضفي على المجموعات دفئًا وثباتًا. يعكس هذا التحول توجهًا أوسع نحو الموضة الواعية، حيث تكون اختيارات الألوان مقصودة بقدر الحرفية نفسها."
أبرزت قائلةً: "من أبرز التوجهات الصاعدة هذا الموسم صعود ملابس العمل العصرية - متعددة الاستخدامات، ومنظمة، وأنيقة دون عناء. ينجذب المستهلكون نحو الأساسيات الراقية التي تنتقل بسلاسة من البيئات المهنية إلى المناسبات الاجتماعية. توقعوا رؤية مزيج راقٍ من الخياطة الناعمة، والتصاميم العملية، والأقمشة التي تسمح بمرور الهواء، والتي تُولي الأولوية للراحة دون المساس بالأناقة. سواءً من خلال الملابس أحادية اللون أو الألوان الترابية المستوحاة من الطبيعة، يُعزز موسم ربيع وصيف 2025 الموضة كتعبير عن الهدف، والقدرة على التكيف، والأناقة العفوية."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبس العيد موضة ٢٠٢٥ ربيع ٢٠٢٥ ملابس العيد المزيد
إقرأ أيضاً:
الحكومة تُطلق مخططًا لاستيراد وتوزيع أضاحي العيد
ترأّس وزير الفلاحة والتنمية الريفية، يوسف شرفة، اجتماعًا تنسيقيًا للجنة الوطنية المكلّفة بملف استيراد أضاحي العيد وتأطير عملية توزيعها عبر مختلف ولايات الوطن،وذلك في إطار التحضير المحكم لموسم عيد الأضحى وضمان توفير الأضاحي للمواطنين في ظروف صحية وآمنة ومنظّمة.
وشهد الاجتماع استعراض المخطط الأولي لتسيير العملية، والذي يشمل كل المراحل بدءًا من رسوّ البواخر المحمّلة بقطعان المواشي في الموانئ، وصولًا إلى نقلها وتوزيعها على نقاط البيع المباشر عبر التراب الوطني.
وقد شارك في هذا الاجتماع رفيع المستوى الأمناء العامون لوزارات الداخلية، المالية، الفلاحة، النقل، العمل، الصناعة والتجارة، إلى جانب ممثلين عن مصالح الدرك الوطني، الأمن الوطني، ومديرية الجمارك، ما يعكس الطابع الاستراتيجي والتشاركي للعملية.
وسيتم، وفقًا للمخطط المعتمد، وضع القطعان المستوردة في مواقع مخصّصة للحجر الصحي مباشرة بعد وصولها إلى الموانئ، قبل أن تُوزّع بشكل منظّم على نقاط البيع المعتمدة.
كما سيتمّ ضمان المراقبة الصحية والأمنية للقطعان المستوردة من قِبل الهيئات والمصالح المختصّة، لضمان سلامتها وحماية صحة المستهلك، في خطوة تهدف إلى كسر المضاربة وضمان وفرة الأضاحي بأسعار معقولة في السوق الوطنية.