أمانة منطقة جازان تكثّف أعمالها لإزالة آثار الأمطار بمحافظة أبو عريش
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
المناطق_جازان
كثّفت أمانة منطقة جازان ممثلة ببلدية محافظة أبو عريش، أعمالها لإزالة آثار الأمطار الغزيرة التي هطلت على المحافظة خلال اليومين الماضيين، عبر نزح المياه وإزالة الأتربة من الشوارع والطرق الرئيسة والأحياء السكنية بالمحافظة والقرى التابعة لها.
وأوضح رئيس بلدية محافظة أبو عريش المهندس أحمد بن عبدالله حكمي، أن البلدية سخرت كامل طاقاتها بالمعدات والكوادر البشرية والميدانية منذ وقت مبكر، حرصًا منها على سلامة الأرواح والممتلكات، ومتابعة البلاغات الواردة من قبل المواطنين والمقيمين والتعامل معها ومعالجتها بسرعة عالية.
وبيّن أن البلدية ستواصل جهودها في عملية تصريف مياه الأمطار للمواقع المخدومة من خلال شبكات تصريف مياه الأمطار، وخلال وجود فرق المتابعة الميدانية التي تباشر بنزح المياه, إلى جانب الإشراف على مجاري الأودية، داعيًا المواطنين والمقيمين للتعاون مع البلدية عبر الهاتف 940.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة منطقة جازان
إقرأ أيضاً:
ختام فعاليات برنامج الوعى الأثري "تراثنا نحميه ونحييه" بالشرقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس حازم الأشمونى محافظ الشرقية على ضرورة رفع الوعى الآثري لدى طلاب المدارس بمختلف المراحل التعليمية المختلفة لتعريفهم بعظمة آثار بلادهم و بهدف الإستثمار في رأس المال البشري والعمل على ترسيخ الهوية المصرية من خلال تنفيذ برامج وأنشطة وخدمات متنوعة تشمل كل الفئات العمرية.
ومن جانبها أشارت الدكتورة نرمين عوض الله مديرة إدارة التراث الحضارى بالديوان العام أنه تم تنظيم ندوة تثقيفية ورحلة ترفيهية إلى منطقة آثار تل بسطا لطلاب مدرسة السادات الإعدادية بنين بمدينة الزقازيق وذلك بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم ومفتشى آثار منطقة تل بسطا حيث بلغ عدد الطلاب ١٠٠ طالب و ذلك تزامناً مع اليوم العالمى للغة العربية وفى إطار الإهتمام الذى توليه المحافظة برفع الوعى بتراثنا المصرى الأصيل وتنمية روح الهوية المصرية لديهم والإعتزاز بوطنيتهم و توعيتهم بأهمية هذه المواقع الآثرية وإطلاعهم على جهود الترميم والتأهيل المعماري التى تتم للحفاظ على الآثار.
وأضافت مديرة إدارة التراث الحضاري أن الهدف من تنفيذ البرامج التوعوية زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التعرف على الحضارات وخاصة المصرية وإثراء مفهوم التراث باعتباره أهم المقومات المعرفية.