بوتين: لا نريد استعادة أجواء الحرب الباردة ونسعى للسلام العالمي
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إنه يجب بناء نظام عالمي متعدد الأطراف، و شامل، و الذي يأخذ بالأعتبار مصالح دول الجنوب ، و أكثر عدداً ممكن من الدول، مؤكداً أنه لا يريد استعادة أجواء الحرب الباردة و نسعى للسلام العالمي.
بوتين:ندعم توسع تجمع بريكس
وأضاف بوتين خلال قمة البريكس، أن مجموعة بريكس لا تتنافس أو تتعارض مع أي أحد، مؤكداً أن دول المليار الذهبي تريدأن تفعل ما بوسعها للحفاظ على النظام العالمي.
وأشار بوتين الرئيس الروسي إلى، أنه يدعم توسع تجمع بريكس و إنضمام أعضاء جدد، لافتاً إلى أن دول مجموعة بريكس تعتمد منهاجية ، تعاون متعدد الأطراف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بوتين دول الجنوب الحرب الباردة بريكس تجمع بريكس
إقرأ أيضاً:
ميتا تكشف عن إل لاما 4 وتنافس عمالقة الذكاء الاصطناعي
الاتحاد (أبوظبي)
أعلنت شركة ميتا عن طرح سلسلة جديدة من نماذج الذكاء الاصطناعي تحت اسم "إل لاما 4"، لتفتح بذلك صفحة جديدة في سباق النماذج المفتوحة ومجال الذكاء الاصطناعي متعدد الوسائط.
تمثل النماذج الجديدة نقلة نوعية بفضل اعتمادها على بنية "مزيج الخبراء"، وهي تقنية مبتكرة تتيح معالجة البيانات بكفاءة أعلى من خلال تقسيم المهام إلى أجزاء وتوزيعها على نماذج فرعية متخصصة.وتشمل السلسلة ثلاثة نماذج رئيسية.
وكشفت شركة "ميتا بلاتفورمز"، السبت، عن نسختيها الأحدث من نموذجها اللغوي الضخم (إل.إل.إم)..وقالت إنها طرحت النسختين تحت اسمي (إل لاما 4 سكاوت) و(إل لاما 4 مافريك).
"إل لاما" نظام ذكاء اصطناعي متعدد الوسائط
وأوضحت "ميتا" أن "إل لاما" نظام ذكاء اصطناعي متعدد الوسائط. وتتمتع هذه الأنظمة بالقدرة على معالجة ودمج أنواع مختلفة من البيانات، ومنها النصوص واللقطات المصورة والصور والصوت، وتحويل المحتوى عبر هذه الوسائط.
وقالت ميتا، في بيان، إن "إل لاما 4 سكاوت" و"إل لاما 4 مافريك" هما "أكثر نسخها تطورا حتى الآن والأفضل في فئتهما من حيث تعدد الوسائط".
وأضافت أن "إل لاما 4 سكاوت" و"إل لاما 4 مافريك" سيكونان برنامجين مفتوحي المصدر. يأتي ذلك وسط منافسة محتدمة، خاصة مع صعود نجم نماذج DeepSeek.
وأوضحت ميتا أن " Behemoth"هو النموذج الأكبر في السلسلة، ويحتوي على ما يقارب 2 تريليون معامل، منها 288 مليار معامل نشط.
ومنذ نجاح برنامج تشات جي.بي.تي من شركة أوبن إيه.آي، تستثمر شركات التكنولوجيا الكبرى بكثافة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الذي غيّر المشهد التكنولوجي وأعطى دفعة للاستثمار في التعلم الآلي.