آية سماحة: رفضت الإنجاب بسبب مخاوف الطفولة.. أنا متعقدة
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الفنانة آية سماحة، أنها عاشت في منزلها توتر الأجواء خلال طفولتها، وكانت العلاقة بين والديها مليئة بالمشاكل والخلافات، مضيفة: "عشت في بيت مليان مشاكل، ومكنتش شايفة حب أو علاقة صحية بين أبويا وأمي".
وأوضحت آية سماحة، خلال لقائها مع الإعلامية أميرة بدر، ببرنامج "أسرار"، المُذاع عبر شاشة "النهار"، أن الأمر زاد تعقيدًا عندما تزوج والدها من امرأة أخرى، مما أدى إلى انفصاله عن والدتها، وهو ما شكل صدمة لها، مضيفة: "مكنتش فاهمة ليه اتجوز عليها، كنت فاكرة طالما بيحبوا بعض يبقوا مع بعض.
وكشفت آية سماحة، عن قرارها بعدم الإنجاب حاليًا، مؤكدة أن طفولتها غير المستقرة جعلتها تخشى فكرة إنجاب طفل يعيش في نفس الظروف، قائلة: "أنا متعقدة.. مش سهل أجيب طفل وأنا نفسي لسه ما عشتش حياتي"، مؤكدة أنها ترى الأمومة التزامًا ضخمًا، وهي تخشى أن يكون وجود طفل في حياتها عبئًا يكبلها ويحد من حريتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنانة أية سماحة الإعلامية أميرة بدر آیة سماحة
إقرأ أيضاً:
تصاعد التوتر بين الهند وباكستان يثير مخاوف من حرب نووية
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "تصاعد التوتر بين الهند وباكستان يثير مخاوف من حرب نووية" في الفقرة الإخبارية مع الإعلامية بسنت أكرم.
وقال التقرير، إنه في تصعيد خطير يُنذر بانفجار وشيك على الحدود بين الهند وباكستان، منح رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الجيش الهندي "حرية التحرك" للرد على الهجوم الذي وقع مؤخرًا في إقليم كشمير المتنازع عليه، وأسفر عن مقتل 26 مدنيًا.
تصريحات مودي جاءت لتؤكد أن بلاده تعتزم توجيه "ضربة ساحقة" لما وصفه بـ"الإرهاب"، دون أن يُوضح طبيعة أو نطاق هذا الرد المحتمل.
وأضاف: " أثارت تصريحات مودي مخاوف متزايدة من احتمال تنفيذ ضربات تتجاوز الحدود الباكستانية، خصوصًا في ظل إصرار نيودلهي على تحميل إسلام آباد مسؤولية دعم الجماعات المسلحة في كشمير، وهو اتهام تنفيه باكستان بشكل قاطع.
ويُعيد هذا التوتر إلى الواجهة النزاع المزمن بين الجارتين النوويتين، الذي تعود جذوره إلى مرحلة ما بعد الاستقلال عام 1947".
وتابع التقرير أنه من جهتها، ردّت باكستان بتحذير شديد على لسان وزير دفاعها خواجه محمد آصف، الذي أكد أن التوغل العسكري الهندي بات "وشيكًا"، وأن القوات الباكستانية في "حالة تأهب قصوى".
كما شدد على أن بلاده لن تستخدم سلاحها النووي إلا في حال تعرّضها لتهديد وجودي مباشر.
وخلال الأيام الخمسة الماضية، شهد خط السيطرة في كشمير الذي يُعد الحدود الفعلية بين البلدين، تبادلاً لإطلاق النار بأسلحة خفيفة، ما يعكس هشاشة الوضع الأمني في المنطقة. ويمثل إقليم كشمير نقطة اشتعال مزمنة بين الدولتين، اللتين خاضتا ثلاث حروب من قبل بسبب هذا الإقليم.
وقد لجأ الطرفان إلى اتخاذ إجراءات دبلوماسية واقتصادية انتقامية بعد الهجوم، أبرزها تعليق الاتصالات الثنائية وخفض مستوى التمثيل الدبلوماسي، في تطور قد يدفع بالقارة الآسيوية إلى شفير مواجهة مفتوحة، تتجاوز حدود التهديدات الكلامية نحو نزاع قد يحمل طابعًا نوويًا غير مسبوق.