عاجل.. إعلام عبري: ''أضرار مادية تسببت بها شظايا إثر اعتراض صاروخ أطلق من اليمن''
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
أعلن الإعلام العبري مساء اليوم الإثنين، وقوع ''أضرار مادية في مستوطنة بيت شيمش غرب القدس المحتلة جراء اعتراض صاروخ أطلق من اليمن''.
ودوت صفارات الإنذار في أكثر من 270 موقعا داخل اسرائيل من بينها منطقة تل أبيب الكبرى وكذلك في القدس المحتلة، إثر إطلاق صـ.ـاروخ من اليمن، وفق الإعلام العبري.
وقال موقع واللا أن شظايا صاروخية تسببت بأضرار طفيفة في مستوطنة بيت شيمش بعد اعتراض صاروخ من اليمن.
ولم يصدر عن الحوثيين حتى لحظة نشر الخبر 10:02م بيانا حول هذا الهجوم
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: من الیمن
إقرأ أيضاً:
استهداف مستوطنة رعيم بصاروخ من غزة.. والاحتلال يعلن اعتراضه
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عن تفعيل صفارات الإنذار في مستوطنة "رعيم" المُتواجدة ضمن منطقة غلاف غزة، مشيرا في الوقت نفسه، إلى أن الجهات المختصة قد باشرت التحقيق في ملابسات الحادث.
وفي وقت لاحق، أفادت هيئة البث العبرية، أنّ: "منظومة الدفاعات الجوية اعترضت صاروخ، قد تم إطلاقه من قطاع غزة، وذلك دون أن تُسجل أي إصابات أو أضرار" بحسب قولها.
وفي السياق نفسه، أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنّ: "سلاح الجو شارك في عملية اعتراض الصاروخ الذي أُطلق من القطاع".
وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أمس السبت، قد أعلنت عن قصفها لمستوطنة "نير إسحاق" المحتلة برشقة صاروخية، وذلك ردا على كافة مجازر قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في قطاع غزة المحاصر.
وذكرت القسّام، أنّ: "الاستهداف جرى باستخدام منظومة الصواريخ "رجوم" قصيرة المدى من عيار 114ملم"؛ فيما كانت وسائل إعلام عبرية قد أفادت بإطلاق 3 صوارويخ من قطاع غزة، باتجاه غلاف غزة الجنوبي.
إلى ذلك، تأتي هذه العمليات، عقب أيام من استهداف مماثل لمدينة "أسدود" المتواجدة بجنوب الأراضي المحتلة، إذ جرى قصفها برشقة صاروخية، ردا على ما وصفته بـ "المجازر الصهيونية" المتواصلة في قطاع غزة المحاصر.
وفي السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 شنّت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة عملية "طوفان الأقصى" على دولة الاحتلال الإسرائيلي، ردا على سنوات طويلة من العدوان الأهوج؛ ما أسفر خلال ساعاتها الأولى عن مقتل مئات الإسرائيليين بين جنود ومستوطنين، واحتجاز وفقدان أكثر من 100، بعضهم جنود، وأدّت إلى إغلاق المطارات المحلية وسط وجنوب الاحتلال الإسرائيلي أمام الاستخدام التجاري، وألغيت عشرات الرحلات الجوية إلى تل أبيب بمطار بن جوريون.