تاق برس:
2025-03-25@21:06:43 GMT

بالمنطق..صلاح الدين عووضه.. نعي سعيد !!

تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT

بالمنطق..صلاح الدين عووضه.. نعي سعيد !!

ميني خاطرة
نعي سعيد !!
بكل الفرح – والسعادة – أنعيهم إليكم..
برمة ناصر ، مريم الصادق ، الواثق البرير ، ثم توابعهم من قيادات حزب الأمة..
وذلك إثر حادث سوء تقدير سياسي بليد..
ومصدر السعادة – في محل حزن – أن في موتهم حياة لحزبهم..
فلوا بقوا أحياء لقتلوه قطعا..
وأصلا هو الآن في حالة يرثى لهاإن لم يتداركه المخلصون بالحزب سريعا.

.
وذلك بعد أن مات سياسيا – وأخلاقيا – الخائنون..
الخائنون لهم ، ولحزبهم ، ولوطنهم ، ولشعبهم ، ولضمائرهم..
وللأسف لن يرث حزبهم – ولا وطنهم – شيئا من دراهمهم المليارية..
والتي كانت سببا في زغللة أبصارهم – وبصائرهم – ليواجهوا الحادث القاتل في الطريق السياسي..
ويقام العزاء ببرج زايد!!.

الإماراتحزب الأمة القوميصلاح الدين عووضه

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الإمارات حزب الأمة القومي صلاح الدين عووضه

إقرأ أيضاً:

وصية الفقيه خميس بن سعيد الشقصي الرستاقي

من الوثائق التي بقيت نصوصها منقولة من أصولها في القرن الحادي عشر الهجري، وصية الفقيه العالم خميس بن سعيد بن علي بن مسعود الشقصي الرستاقي، مؤلف كتاب (منهج الطالبين وبلاغ الراغبين)، وركن دولة الإمام ناصر بن مرشد اليعربي (1034-1059هـ)، والوصية منقولة بخط ناصر بن حسن بن عبدالله الكندي النزوي سنة 1238هـ في طرف نسخة من مخطوطات كتاب (منهج الطالبين) نقلًا من خط صاحبها، وقد نقلها برمّتها المؤرخ سيف بن حمود البطاشي في كتابه (إتحاف الأعيان).

ونقرأ في الوصية أنه أوصى لأقربيه لكل ولد من نسل أولاده من ذكر وأنثى بعشر لاريّات فضة، ولإخوته وأخواته لكل واحد ست لاريّات فضة، ولكل واحد من أولادهم بلاريّتي فضة، ولنسل عماته وأخواله لكل منهم لاريّة فضة. واللاريّة عملة فضيّة فارسية جرى تداولها في عُمان حينذاك، سُمِّيت حسب دراسة د.إبراهيم بن أحمد الفضلي نسبة إلى مملكة لار. ومما أوصى به: لفقراء المسلمين، ولعدد من المساجد ومدارس القرآن وعدد من الأفلاج بمدينة الرستاق وقراها، ومن تلك المساجد: مسجد الحيل من سوني من الرستاق، ومسجد المسقسق من شرقي المحاضر من الرستاق، ومسجد قصرى من الرستاق، ومسجد الجامع من القلعة من الرستاق، ومسجد المحجوسية، ومسجد بني خميس، ومسجد العرقوب من الحيل من الرستاق، ومسجد النارنج من ناحية الصوالح من الرستاق، ومسجد الحجرة القديمة من مناقي، ومسجد الطاغي من الرستاق. وأما مدارس القرآن، فقد أوصى لمدرسة مسجد ثاني من ناحية طوي ثاني من الرستاق، ومدرسة مسجد البياضة من القلعة من الرستاق. وأوصى أيضًا لمال لصلاح فلج أبي ثعلب، وفلج الميسر، وفلج أبي حمار، وكلها بالرستاق.

ومن بين أهم ما أوصى به الفقيه الشقصي كُتُبه وما أوصى به لها من عناية تكفل بقاءها واستدامتها، ونص ذلك في الوصية: «وقد أوصيت بجميع كتبي التي أخلفها بعد موتي أن يتعلم منها المتعلمون من ذريتي وغيرهم من المسلمين، فإذا ذهب المتعلمون من ذريتي وانقرضوا فهي على رأي أهل العلم والصلاح من الأفاضل أفاضل أهل زمانهم، وقد أوصيت بنصف أثر ماء من مائي من الميسر من سوني من الرستاق، يصلح بغلّته ما خرب من هذه الكتب، ويجدد منها ما رثَّ، وصار مؤبداً إلى يوم القيامة، ونصف هذا الأثر يخرج على نظر الوصي وصيتي والبالغ الحاضر من ورثتي، وما فضل من غلة هذا نصف أثر الماء يشترى به قرطاس ويستأجر به على النسخ وتجليد ما ينسخ من كتب الأثر الذي في الشريعة، ويكون زيادة على هذه الكتب المذكورة». وفي زيارة لنا إلى حارة قصرى القديمة بالرستاق أوقفنا بعض أهلها على بيت أعلى باب الحارة الكبير (الصباح) وقيل لنا إن ذلك البيت هو وقف الفقيه خميس بن سعيد الشقصي للكتب، وأنه إلى عهد قريب كان يسمى بيت الكتب.

وتحمل وصية الشقصي طرفًا من "الوصايا المعنوية" على غير المألوف في وثائق الوصايا المعروفة المتداولة، وفيها نصح وتوجيه لأهل بيته وأرحامه وعامة المسلمين، ومما فيها: «وأوصيت بذلك جميع أهل بيتي وأرحامي وقرابتي وجيراني وجميع المسلمين أن يتبعوا دين المؤمنين، ويعملوا بما في كتاب رب العالمين، وسنة محمد بن عبد الله خاتم النبيين، وما جاء في آثار أصحابنا المؤمنين المتقدمين، الذين لم يغيروا ولم يبدلوا ولم تمل بهم الأهواء، ولم يركنوا لشوق الدنيا، واقتدوا بالسلف الأبرار، واهتدوا بهدي المصطفين الأخيار، وأن يدعوا لي بالرحمة والمغفرة، وأن يكونوا بعدي إخوانا متناصحين، ويطيعوا كبيرهم على صغيرهم، ويكون صغيرهم مطيعاً لكبيرهم، إذا أمروهم بصلاحهم لدنياهم ودينهم، وأن يقتدوا بسيرتي فيهم فإني لم أوثر أحداً على غيره بقصد مني إلى حيف لأحد منهم على يد كافيه بقدر نفعه لي، فمن حفظ وصايتي، وقبل نصيحي، فَحَظَّه أَخَذ، ورَبَّه أطاع، ومن صَدَفَ عن وصيتي ولم يقبل نصحي وأعرض عن استماع قولي فحسبه عمله، ولا لوم عليَّ فيه».

وقد أرّخ للوصية في خاتمتها: «وكان تمام كتاب هذه الوصية ضحى الجمعة الشريفة لثماني ليالٍ إن بقين من شهر جمادى الآخر من سنة سبعين وألف سنة من الهجرة النبوية. كتبتُه وأثبتُّه على نفسي، الفقير لله خميس بن سعيد بن علي الشقصي الرستاقي بيده». ومعلوم أن صاحب الوصية قد عاش بعد الإمام ناصر بن مرشد اليعربي (ت:1059هـ) سنين طويلة، وتاريخ هذه الوصية سنة 1070هـ بعد نحو عقد من وفاة الإمام.

مقالات مشابهة

  • مصرع 5 أشخاص بحادث سير في صلاح الدين
  • صلاح الدين.. إطلاق مشروع إعادة تأهيل حي الضباط في تكريت
  • صلاح الدين عووضة يكتب.. روق يا هيثم !!
  • سعود بن صقر يعزي في وفاة محمد سعيد المالكي
  • القبض على متهمين إثنين بتهريب المشتقات النفطية في صلاح الدين
  • وصية الفقيه خميس بن سعيد الشقصي الرستاقي
  • بنك يعرض فيلا سعيد النصري للبيع في المزاد
  • صلاح الدين عووضة يكتب.. ميني خاطرة
  • انطلاق عملية أمنية في محيط بيجي بصلاح الدين