مانشيني مديرا فنيا لـ منتخب السعودية براتب خيالي.. صحيفة إيطالية تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أكد تقرير صحفي، توصل الاتحاد السعودي لكرة القدم إلى اتفاق مع المدير الفني الإيطالي روبرتو مانشيني لقيادة منتخب السعودية.
وبحسب صحيفة "لا جازيتا ديللو سبورت" الإيطالية، فإن الاتحاد السعودي يضع اللمسات الأخيرة على تفاصيل العقود مع مانشيني، ومن الإعلان رسميا عن توليه تدريب منتخب السعودية حتى كأس العالم 2026.
وأضافت الصحيفة الإيطالية أن مانشيني سيحصل 30 مليون دولار سنويا من الاتحاد السعودي، وسينضم إليه في الجهازين الفني، أندريا جالياردي وليلي أوريالي الذي يملك تجارب العمل في الإدارة الرياضية بعدد من الأندية الإيطالي وعدد من المدربين الكبار.
وأشارت إلى أن مانشيني سيصل السعودية رفقة جهاز مكون من 10 أفراد ويتم الآن صياغة العقود استعدادا للتوقيع.
يذكر أن مانشيني أعلن مؤخرا استقالته من تدريب منتخب إيطاليا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مانشيني السعودية منتخب السعودية الاتحاد السعودي لكرة القدم منتخب إيطاليا
إقرأ أيضاً:
صحيفة سورية تكشف حقيقة قصف طرطوس بقنبلة نووية إسرائيلية
كشفت وسائل إعلام سورية، يوم الجمعة حقيقة شن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة على مدينة طرطوس السورية باستخدام قنبلة نووية صغيرة.
وخلال الساعات الماضية انتشرت أنباء حول "استخدام القوات الإسرائيلية إشعاعات نووية في غارتها على مستودع أسلحة في طرطوس كان سيسبب غمامة ناتجة عن الانفجار، ما يرفع نسبة الإشعاعات في منطقة معينة نتيجة لتغير تركيبة الفضاء الجوي خلال مرور الغمامة فيها".
وكشف موقع "INDIA.COM" أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ غارة على مستودع أسلحة في طرطوس بسوريا يوم 16 ديسمبر 2024، ودمرت الضربة الضخمة منشأة صواريخ "سكود".
وأشار الموقع الإخباري إلى أن التقارير تكهنت بأن الضرر الناجم عن الضربة كان أكبر بكثير وربما تم استخدام سلاح نووي محدود، ونتيجة للهجوم، حدث زلزال بقوة 3 درجات على مقياس ريختر إلى جانب الانفجار الهائل.
وردا على هذه التقارير، قالت صحيفة الوطن السورية، إن هناك ادعاءات بأن العدو الإسرائيلي قصف طرطوس بقنبلة نووية مصغرة، مستنداً إلى رصد إشعاع في قبرص وتركيا.
وأوضحت الصحيفة السورية إن هذه التقارير تؤكد أن هذه الزيادات الإشعاعية طبيعية وتُلاحظ بانتظام، حيث سجلت المحطة ذاتها زيادة أكبر في 3 ديسمبر الجاري دون أي صلة بنشاط نووي.
وسقط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الجاري، بعد وصول الفصائل المسلحة إلى العاصمة دمشق، وفرار الأسد إلى موسكو بصحبة أسرته، لتتولى هيئة تحرير الشام حكم سوريا.