أغرب قضايا محكمة الأسرة.. الموضوع بدأ بورم فى جسدها وانتهى بالسرطان وطلاقها
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
أبت السيدة التي طلقت غيابيا أن تتعرض للهزيمة من سرطان الثدى، وكذلك من انفصال زوجها وتخليه عنها، ووقفت قوية من أجل أبنائها، حاربت لتساندهم وعملت ليلا ونهارا حتي توفر لهم كل متطلباتها ولا تشعرهم بالنقص وتجعلهم يعيشوا في نفس المستوي الاجتماعي الذي اعتادوا عليه.
تلك واحدة من آلاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
وأكدت الزوجة: "كنت سعيدة مع زوجي، أعمل كثيرا ونسافر وأساعد أهله، لم أرفض لزوجي طلب يوما عشت برفقته 8 سنوات، ولم أتخيل أن تنتهي حياتي بكارثة بعد أن أهملت صحتي بسبب انشغالي بزوجي وحياته وعائلته، لأكتشف أن الكتلة التي كانت في جسدي وكنت أظنها كيس دهني هي -ورم خبيث- وبدأت رحلتي مع السرطان".
وتابعت: "زوجي في البداية كان مهتم ومع الوقت أصبح يتذمر، ليتركني في النهاية هربا من رحلتي مع المرض اللعين، وجلسات العلاج الكيميائى والآلام القاتلة والعلاج الإشعاعى، لتتراكم علي الضغوط من كل جانبي بعد طلاقي غيابيا على يديه، بخلاف مناعتى التي انهارت، ولكنني رفض الاستسلام من أجل أولادي، وثقتى بالله جعلتنى أقف على قدمى وأحارب المرض والخلافات الأسرية وأطالب بحقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج".
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: خلافات أسرية العنف الأسري محكمة الأسرة دعوي نفقة حبس الزوج أخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
على شكل جيتار.. شاهد واحدة من أغرب سيارات المشاهير
في عالم السيارات المعدلة والمجنونة، اعتدنا رؤية تصاميم غريبة ومبدعة، لكن سيارة الجيتار تتجاوز حدود الخيال.
إنها ليست مجرد سيارة، بل تحفة متحركة بطول مذهل وشكل أيقوني، جمعت بين عشق الموسيقى والسيارات في عمل واحد فريد من نوعه.
بدأت هذه السيارة حياتها كسيارة كاديلاك إلدورادو موديل 1970، بمحرك V8 سعة 8.2 لتر بقوة 349 حصانًا.
لكنها سرعان ما تحولت إلى مشروع غير مسبوق على يد خبير هوليوود جاي أوربيرج، الذي قص السيارة إلى نصفين خلف العمود الأمامي وأعاد ربطهما عبر هيكل فولاذي أنبوبي طويل يمثل عنق الجيتار، ليمنحها هذا الطول الاستثنائي والمظهر المذهل.
مواصفات السيارة الجيتارتتميز السيارة بهيكل خارجي ضخم من الألياف الزجاجية، مطلي باللون الوردي مع زعانف خلفية بارزة، بينما يقع مقعد السائق داخل ثقب صوت الجيتار في المنتصف، وهو تصميم أجبر على تمديد جميع الأنظمة الميكانيكية والكهربائية لمسافة غير عادية.
ورغم وزنها الهائل وطولها المبالغ فيه، قاد إلفيس بريسلي – "الملك" – هذه السيارة الغريبة في أحد شوارع لاس فيجاس خلال سبعينيات القرن الماضي، وفقًا لما ورد في قصص غير موثقة بالكامل.
قد لا تكون سيارة الجيتار الأسرع على الطريق – إذ يصعب تخيل حفاظها على زمن التسارع الأصلي البالغ 7.6 ثانية – لكنها بلا شك واحدة من أكثر السيارات لفتًا للأنظار في تاريخ السيارات المعدلة، وتحفة فنية حقيقية تجمع بين الجرأة، الموسيقى، والهندسة المبتكرة.
الفنان خالد كمال: بجدد دعمي الشخصي لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير