مشهد عودة رجب الجرتلي وإش إش يتصدر حديث الجمهور
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
تصدر مشهد عودة رجب الجرتلي ويجسد دوره النجم المصري ماجد المصري إلى زوجته الثانية إش إش وتجسد دوره الفنانة مي عمر، ضمن أحداث الحلقة 24 من مسلسل "إش إش" حديث الجمهور والسوشال ميديا.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل يقرر رجب الجرتلي العودة إلى زوجته اش اش بعد أن انفصل عنها سابقًا، ويفاجئها خلال رقصها في أحد الحفلات، ويخبرها أن زوجة رجب لا ترقص أمام الجمهور.
يفاجئ رجب زوجته السابقة اش اش ويخبرها إنه قام بإعادتها إلى عصبته وأنه ما زال يحبها ويرفض انفصالهما.
- مرات رجب الجريتلي مترقصش لحد وبعدين انا مش هسيبك تعملي اكتر حاجه بتكرهيها.
= وانت رديتني عشان صعبانه عليك؟
- انا رديتك عشان صعبان عليا نفسي من غيرك.♥️
المشهد الأعسل ع الاطلاق????♥️♥️♥️♥️♥️ pic.twitter.com/K1XqeaJBUk
ووصف الجمهور المشهد بالرومانسي، مشيدين به وبأداء النجم ماجد المصري، كما انهالت التعليقات الطريفة حول الأمر وجاء من ضمنها: " جمال ف الشكل والهيبه جمال الشخصيه جمال في الموقف.. جمال الروح جمال ف الصدق وبساطة الشعور واعترافه فيه.. رغم انه عميق وفيه جرح لكبريائه كرجل.. جمال ف اكتفائه واخلاصه جمال ف حواره واسلوبه.. جمال في برائته ورجوعه طفل قدامها يقبل كل شي.. ويسامح على اي شي ويسعده اقل شي رغم عمره ومقامه وجبروته
وفي تعليق آخر: " ماتخطيييتتت اللقطة.. كل مره احب رجب اكثر"
وشاركت الإعلامية الكويتية صورة للنجم ماجد المصري بشخصية رجب الجرتلي بعد عرض المشهد وأرفقته بتعليق: " ياجماعه بعد حلقة اليوم من اش اش مطلوب واحد مثل رجب الجريتلي حالا????بس يتكلم كويتي لوسمحتوا
يشارك في بطولة مسلسل اش اش نخبة من النحوم أبرزهم مي عمر، ماجد المصري، هالة صدقي، انتصار، محمد الشرنوبي، الراقصة دينا وآخرون.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل اش اش حدیث الجمهور ماجد المصری عودة رجب جمال ف
إقرأ أيضاً:
حديث العطا وخطر إشعال المنطقة
حديث العطا وخطر إشعال المنطقة
تاج السر عثمان بابو
1أشرنا سابقا إلى أن الذكرى الـ40 لانتفاضة مارس – أبريل 1985 التي تتزامن من الذكرى السادسة لاعتصام القيادة العامة الذي أطاح براس النظام في ثورة ديسمبر.. تهل علينا، والبلاد تمر بظروف الحرب اللعينة الجارية حاليا، اضافة إلى خطر حديث العطا الذي يهدد باشعال المنطقة، فقد دمرت الحرب البلاد والعباد، وتهدد بتقسيم البلاد، وإشعال المنطقة مع تصاعد الحرب بعد استعادة الجيش للقصر، واحتلال الدعم السريع لمدينة لقاوة.. الخ، وتصريح الفريق العطا بضرب أهداف عسكرية داخل تشاد الداعمة للتمرد، الذي سوف يشعل نيران الحرب في المنطقة وخارج الحدود، اضافة لخطر تكوين حكومة موازية غير شرعية خارجة من رحم حكومة بورتسودان غير الشرعية. فضلا عن هدف الحرب لتصفية الثورة، والتمكين في الأرض لنهب الطفيلية الاسلاموية في قيادة الجيش والدعم السريع وبقية المليشيات لنهب ثروات البلاد، بدعم من المحاور الاقليمية والدولية التي تسلح طرفي الحرب، كما في تصدير الذهب للإمارات والصمغ والثروة الحيوانية لمصر. الخ رغم استمرار الحرب.
إضافة لتدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية والصحية والإنسانية، ونزوح حوالي 12 مليون شخص داخل وخارج البلاد، وتهدد المجاعة حوالي 26 مليون مواطن سوداني، وخطر الافلات من العقاب بمحاسبة كل الذين ارتكبوا جرائم الحرب وضد الانسانية، الذي يشجع على ارتكاب المزيد من الجرائم، ومصادرة حقوق الإنسان كما في حملات الاعتقالات والمحاكمات الكيدي بتهمة التعاون مع الدعم السريع ، والتعذيب الوحشي حتى الموت في سجون طرفي الحرب، والانتهاكات الفظيعة كما في الإبادة الجماعية وحالات الاغتصاب والانتهاكات الجنسية، التي وثقتها المنظمات الحقوقية وكما كشفت السجون للدعم السريع في سوبا وغيرها، فضلا عن خطر إطالة أمد الحرب وتحويلها إلى عرقية و قبلية تؤدي لتمزيق وحدة البلاد، وتهدد الاستقرار الإقليمي.
2في حين استعاد الجيش القصر الجمهوري، تتصاعد الحرب كما في تعزيز “قوات الدعم السريع” سيطرتها في غرب البلاد، مما يهدد بتقسيم البلاد، بالعمل على قيام حكومة موازية في المناطق التي تسيطر عليها، رغم الرفض الإقليمي والدولي لها.
إضافة إلى أنه لا يوجد حسم عسكري قادر على إنهاء الحرب بشكل كامل في كافة ربوع السودان. فمع تصاعد العنف، تزايدت الضغوط الدولية لإنهاء هذا الصراع، حيث دعت الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والجامعة العربية إلى وقف فوري لإطلاق النار واستئناف الحوار السياسي.
من جانب اخر في اتجاه التصعيد اعتبرت وزارة الخارجية التشادية في بيان صدر يوم الاثنين أن التصريحات التي أدلى بها ياسر العطا، مساعد قائد الجيش السوداني، تمثل إعلان حرب ضد تشاد، مؤكدة على حقها في اتخاذ التدابير اللازمة للدفاع عن نفسها. أشار العطا خلال كلمته في عزاء مسؤول الإعلام العسكري بولاية القضارف شرقي السودان إلى أن مطاري أم جرس وإنجمينا أصبحا “أهدافًا عسكرية مشروعة” للجيش السوداني، مما أثار قلقًا كبيرًا في المنطقة. وأكد البيان أن “تصريحات العطا تحمل تهديدات واضحة لأمن وسلامة أراضي دولتنا”، محذرًا من أن هذه التصريحات قد تؤدي إلى تصعيد خطير في الأوضاع الإقليمية.
3خطورة هذه الأوضاع التي تطيل أمد الحرب والمزيد من الدمار، تتطلب تصعيد النضال الجماهيري في الداخل والخارج لوقف الحرب واسترداد الثورة، وانتزاع الحكم المدني الديمقراطي، وحل كل المليشيات وقيام الجيش القومي المهني الموحد الذي يعمل تحت إشراف الحكومة المدنية، وتحسين الأوضاع المعيشية والاقتصادية والصحية والأمنية وعودة النازحين لمنازلهم وقراهم ومدنهم، وإعادة إعمار ما دمرته الحرب، والمحاسبة وعدم الإفلات من العقاب، وخروج العسكر والدعم السريع والمليشيات وجيوش الحركات من السياسة والاقتصاد. مواصلة الثورة حتى تحقيق أهدافها ومهام الفترة الانتقالية.
الوسومأم جرس الجيش السوداني السودان القصر الجمهوري انتفاضة مارس أبريل 1985 انجمينا تاج السر عثمان بابو تشاد قوات الدعم السريع ياسر العطا