للرجال- 6 فوائد تقدمها بذور الشيا للعضو الذكري
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
تساعد بذور الشيا الرجال على ممارسة العلاقة الحميمة بشكل أفضل، لاحتوائه على عناصر غذائية متنوعة، تمثل أهمية كبيرة لصحة العضو الذكري.
و يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، فوائد بذور الشيا للعضو الذكري، وفقًا للدكتور بهاء ناجي، استشاري التغذية العلاجية.
فوائد بذور الشيا للعضو الذكري
1- تعزيز صحة الحيوانات المنوية
تتميز بذور الشيا بمحتواها العالي من معدن الزنك، الذي يساعد على تعزيز الخصوبة لدى الرجال عن طريق زيادة عدد الحيوانات المنوية وتحسين جودتها وحركتها.
2- فياجرا طبيعية
تغني بذور الشيا الرجال عن تناول المنشطات الجنسية، مثل الفياجرا، لأن معدن الزنك المتوفر به يساعد على زيادة مستويات هرمون الذكورة "التستوستيرون" بالجسم، مما يعزز الأداء الجنسي.
3- تحسين الانتصابتلعب بذور الشيا دورًا كبيرًا في تحسين انتصاب العضو الذكري أثناء الجماع، بفضل قدرتها على تعزيز تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى القضيب.
4- زيادة القدرة على التحملتقلل بذور الشيا من شعور الرجال بالتعب أثناء ممارسة العلاقة الحميمة، لأنها من الأطعمة التي تزيد القدرة على التحمل، نظرًا لفعاليتها الكبيرة في إمداد الجسم بالطاقة.
5- تعزيز الدافع الجنسيتزداد رغبة الرجال في ممارسة العلاقة الحميمة عند تناول بذور الشيا، بفضل محتواها العالي من معدن الفسفور، الذي يساعد على تعزيز الدافع الجنسي.
6- الوقاية من الضعف الجنسييصبح الرجال أقل عرضة للإصابة بالضعف الجنسي عند تناول بذور الشيا، لاحتوائها على أحماض أوميجا 3، التي تساهم في خفض الكوليسترول الضار بالدم، مما يمنع ضيق وانسداد الأوعية الدموية المغذية للعضو الذكري
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
علماء: العلاج بالقطط يساعد بالفعل في التغلب على التوتر
إنجلترا – يرى العلماء أن برنامج العلاج بمساعدة أنواع من الحيوانات يقدم دعما عاطفيا للبشر.
وغالبا ما تُستخدم لهذا الغرض الخيول والكلاب. وهناك رأي مفاده أن القطط ليست مناسبة لمثل هذا العمل، لكن دراسة جديدة تضيف أدلة تدعم فكرة تفيد بأن القطط يمكن أن تصبح أداة معالجة فعالة أيضا.
وقام العلماء باستطلاع آراء مئات من مالكي القطط، وقيّموا سلوكها باستخدام مقياس معياري. واتضح أن القطط التي تشارك في برامج العلاج بمساعدة الحيوانات تمتلك نفس الخصائص التي تمتلكها الكلاب المعالجة.
فهي أكثر اجتماعية مع البشر ومع قطط أخرى، وتسعى بنشاط للحصول على الاهتمام وتسمح بحملها بسهولة. ومع ذلك فإن هذه الصفات لا تتوفر دائما لدى القطط المنزلية العادية.
ويفضل بعض الأشخاص مواء القطط الهادئ بدلا من الكلاب النشطة. وهذا يمكن أن يجعل العلاج بالقطط أكثر سهولة.
وقالت المُشرفة على البحث بهذا الشأن باتريشيا بيندري:” يجب القول إن بعض القطط يمكنها أن تستمتع حقا بالتفاعل مع البشر، وفي بيئة مناسبة تقدم دعما معنويا كبيرا لمن يحتاجونه”.
ويفضل بعض الأشخاص الوجود الهادئ للقطط بدلا من الكلاب النشطة والحيوية، مما قد يجعل العلاج بالقطط أكثر سهولة لدائرة أوسع من الناس.
لاحظ الباحثون أنه، على عكس الكلاب، لا تخضع القطط لتدريب خاص. ويتم تحديد مدى ملاءمتها للعمل العلاجي من خلال السمات السلوكية الفردية، وليس الخصائص المتعلقة بالسلالة.
بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الخبراء أن أصحاب القطط العاديين يتعاملون بشكل أسهل مع المشكلات النفسية إذا كانت حيواناتهم الأليفة تتصرف بلطف، وتسمح بمداعبتها، أو تخرخر أو تقفز على أحضانهم.
المصدر: Naukatv.ru
هيئة البث الأوكراني: وفد كييف في السعودية يلتقي بالفريق الأمريكي في الرياض