مناورات عسكرية مشتركة بين الفلبين والولايات والمتحدة بمشاركة 5000 جندي
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
قالت الفلبين إن عسكريين من الجيشين الأمريكي والفليني بدأوا الاثنين مناورات عسكرية مشتركة تستمر ثلاثة أسابيع وتركز على الدفاع عن الأراضي وقيادة عمليات نشر واسعة النطاق للقوات.
ويشارك نحو خمسة آلاف جندي من الجانبين في تدريبات قتالية وتبادل للخبرات في المرحلة الأولى من المناورات العسكرية المشتركة "سالاكنيب 2025"، ومن المقرر إجراء مرحلة ثانية في وقت لاحق.
وأوضح الجيش الفلبيني في بيان أن التدريبات ستركز على تعزيز العمليات المشتركة بين الجيشين والدفاع عن الأراضي.
وبدأت مناورات سالاكنيب في عام 2016 وتقام بشكل سنوي منذ ذلك الحين.
ويذكر أن وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" أعلنت الأسبوع الماضي أن الوزير بيت هيجسيث من المتوقع أن يسافر إلى مانيلا هذا الأسبوع للقاء قادة وقوات من الفلبين.
وسيكون هيجسيث هو أول مسؤول حكومي أمريكي كبير يزور مانيلا منذ تولي الرئيس دونالد ترامب منصبه في كانون الثاني/ يناير الماضي.
وكان لويد أوستن، الذي شغل منصب وزير الدفاع في عهد الرئيس جو بايدن، قد صرّح بأن تحالف أميركا مع الفلبين سيتجاوز التغييرات في الإدارات.
وحصلت الفلبين على إعفاء من تجميد التمويل لمدة 90 يوماً الذي أمر به ترمب في يناير، لتتمكن من الحصول على 336 مليون دولار لتحديث قواتها الأمنية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الفلبين مناورات عسكرية الولايات المتحدة الفلبين مناورات عسكرية المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مصر والولايات المتحدة تستعرضان الوضع في غزة
استعرض بدر عبد العاطي وزير الخارجية المصري وستيف ويتكوف، المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، اليوم الاثنين، تطورات الأوضاع في قطاع غزة.
تناول المسؤولان، في اتصال هاتفي، الجهود المشتركة التى تقوم بها مصر والولايات المتحدة وقطر لإطلاق سراح الرهائن والتوصل إلى التهدئة وخفض التصعيد وتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة وتنفيذه.
كما تم التأكيد على مواصلة العمل المشترك من أجل تحقيق الأمن والسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط بحيث تصبح المنطقة خالية من الصراعات والحروب، وتجسيد رؤية الإدارة الأميركية بضرورة إنهاء أكثر من 70 عاما من الصراع فى المنطقة.
من جانب آخر، أحاط الوزير عبد العاطي المسؤول الأميركي علما بعملية التحديث والتطوير الشاملة في مصر التى تتم بقيادة رئيس الجمهورية والإنجازات العديدة التى تحققت فى هذا الاطار على مدار السنوات الأخيرة، وفي ضوء ما تعكسه المؤشرات الكلية الإيجابية للاقتصاد المصري، والذى كان محل إشادة من المؤسسات الدولية المختلفة وعلى رأسها صندوق النقد الدولي.
من جانبه، أثنى ويتكوف على العلاقات الوثيقة التى تربط البلدين الصديقين وعلى الدور المهم والمحوري الذي تضطلع به مصر في سبيل تحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة، مشيدا بدورها مع قطر في محاولة التوصل إلى حل يضمن إطلاق سراح الرهائن وتثبيت وقف إطلاق النار فى القطاع.