"القومي للسينما" ينتهي من ترجمة الفيلم التسجيلي "أصل الحكاية"
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
انتهى المركز القومي للسينما، من ترجمة الفيلم التسجيلي "أصل الحكاية" من إخراج سهام عبدالمنعم، ومدير التصوير محسن أحمد.
وقال الكاتب والناقد مجدي الشحري مدير عام الإنتاج - في بيان أصدره المركز القومي للسينما اليوم /الخميس/ - "إن الإدارة العامة للإنتاج انتهت مؤخرا من ترجمة فيلم (أصل الحكاية) باللغة الإنجليزية، حيث قامت بترجمة الفيلم مي الشافعي".
وأضاف أن هذه الخطوة تدعم مشاركة الفيلم في المهرجانات الدولية، لافتا إلى أن فيلم "أصل الحكاية" إنتاج عام 2023، ويتناول السيرة الذاتية للفنان التشكيلي محمد شاكر.
ونوه الشحري بأنه يجري حاليا مونتاج فيلم "المعهد العالي للسينما" للمخرج محمود سالم، كما أوشك المخرج حسين بكر على الانتهاء من ميكساج فيلم "بليغ.. عاشق النغم" فكرة وسيناريو الناقدة السينمائية فايزة هنداوي، والفيلم يتناول السيرة الذاتية للموسيقار الكبير بليغ حمدي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أصل الحکایة
إقرأ أيضاً:
مهبط طائرات غامض في باب المندب يبدو جاهزًا.. هل تستخدمه واشنطن لردع الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
كشفت صورا للأقمار الصناعية، أن مهبط طائرات يبدو جاهزًا الآن في جزيرة ميون، الواقعة في قلب الممر المائي باب المندب.
وتظهر الصور التي التقطتها يوم الجمعة شركة "بلانيت لابس بي بي سي"، ونشرتها وكالة "أسوشيتدبرس" أن المهبط قد طُليت عليه علامتا "09" و"27" شرق وغرب المهبط على التوالي.
وذكرت الوكالة في تقرير ترجمه للعربية "الموقع بوست" أن التحالف الذي تقوده السعودية لقتال الحوثيين أقر بوجود "معدات" في جزيرة ميون، المعروفة أيضًا باسم "بيريم". ومع ذلك، ربطت حركة النقل الجوي والبحري إلى ميون عملية البناء بالإمارات العربية المتحدة، التي تدعم قوة انفصالية في اليمن تُعرف باسم المجلس الانتقالي الجنوبي.
وحسب الوكالة فإن القوى العالمية الموقع الاستراتيجي للجزيرة منذ مئات السنين، لا سيما مع افتتاح قناة السويس التي تربط البحرين الأبيض المتوسط والأحمر.
ويأتي العمل في ميون في أعقاب اكتمال مهبط طائرات مماثل، يُرجح أن الإمارات العربية المتحدة بنته على جزيرة عبد الكوري، التي تطل على المحيط الهندي قرب مصب خليج عدن. وفق التقرير.
كما يُظهر تحليل لوكالة أسوشيتد برس لصور الأقمار الصناعية من يوم السبت أن الجيش الأمريكي نقل ما لا يقل عن أربع قاذفات شبح بعيدة المدى من طراز بي-2 إلى دييغو غارسيا في المحيط الهندي - وهي قاعدة بعيدة عن مرمى المتمردين تتجنب استخدام قواعد حلفائها في الشرق الأوسط. وقد شوهدت ثلاث قاذفات هناك في وقت سابق هذا الأسبوع.
"هذا يعني أن ربع جميع قاذفات بي-2 القادرة على حمل رؤوس نووية التي تمتلكها أمريكا في ترسانتها قد تم نشرها الآن في القاعدة". تقول الوكالة.
واستخدمت إدارة بايدن قاذفات بي-2 بقنابل تقليدية ضد أهداف الحوثيين العام الماضي. شنت حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" هجمات من البحر الأحمر، ويخطط الجيش الأمريكي لجلب حاملة الطائرات "يو إس إس كارل فينسون" من آسيا أيضًا.
في غضون ذلك، أعلنت فرنسا أن حاملة طائراتها الوحيدة، "شارل ديغول"، موجودة في جيبوتي، وهي دولة تقع في شرق إفريقيا على مضيق باب المندب، الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن. أسقط الفرنسيون طائرات حوثية مسيرة في الماضي، لكنهم ليسوا جزءًا من الحملة الأمريكية هناك.