أموال السعودية قد تغري نجم المنتخب المغربي بمغادرة أوروبا
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أخبارنا المغربية- محمد الميموني
أفادت تقارير إعلامية أن هناك محاولات حثيثة من أجل إقناع نجم المنتخب المغربي، عز الدين أوناحي، بالالتحاق بدوري المحترفين السعودي، خلال الميركاتو الصيفي.
المعطيات المتوفرة تؤكد أن كلا من الهلال والأهلي السعوديين، عرضا على مسؤولي مارسيليا الفرنسي مبلغا ماليا يتراوح ما بين 15 و 20 مليون يورو، من أحج التخلي عن نجمه الشاب، مضيفة أن مسؤولي نادي الجنوب الفرنسي بدؤوا يفكرون جديا في قبول العرض، خاصة وأنهم تعاقدوا مع أوناحي شهر يناير الماضي بأقل من 8 ملايين يورو فقط.
هذا، ويجهل لحدود الساعة ما إن كانت هناك نية لدى اللاعب المغربي لمغادرة الأوروبا قصد الالتحاق بالدوري السعودي، خاصة وأن خطوة كهاته من شأنها أن تؤثر كثيرا على مسيرته الكروية مستقبلا.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
بطائرة خاصة.. أحمد الشرع إلى السعودية في أول زيارة خارجية له
توجّه الرئيس السوري، أحمد الشرع، الأحد، رفقة وزير الخارجية، أسعد الشيباني، إلى السعودية، في أول زيارة رسمية له إلى الخارج، منذ توليه منصب رئاسة سورية، خلال المرحلة الانتقالية، الأربعاء الماضي، وذلك وفق ما أفادت به وكالة الأنباء السورية "سانا".
وعرفت العلاقة بين البلدين، ما وُصف بـ"الحراك الدبلوماسي" بغية تطوير العلاقات الثنائية عقب إطاحة نظام بشار الأسد، في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024.
وكان الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، قد بعت ببرقيتي تهنئة للشرع، الخميس الماضي، متمنيين له فيهما التوفيق. وذلك مباشرة عقب إعلان الإدارة السورية الجديدة، عن تسمية الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، خلال مؤتمر قد عقدته الفصائل السورية، في دمشق، الأربعاء الماضي.
وكانت السعودية هي الوجهة الأولى، التي قام بها وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني مطلع كانون الثاني/ يناير الماضي، كما استضافت الرياض اجتماعا لوزراء خارجية عرب وأوروبيين، قد شارك فيه الشيباني من أجل التباحث بشأن سورية، بعد إسقاط نظام الأسد في 12 كانون الثاني/ يناير الماضي.
إلى ذلك، قام وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، بزيارة دمشق على رأس وفد سعودي في 24 كانون الأول/ يناير الماضي، واجتمع مع الشرع والشيباني.
وفي تصريحات لوسائل إعلام تركية، قال الشرع، في 22 كانون الثاني/ يناير الماضي، إن زيارته الخارجية الأولى سوف تكون إما إلى السعودية أو إلى تركيا، فيما رأى مراقبون وقتها في كلام الشرع ما يشير إلى طبيعة رهانات السياسة الخارجية للسلطة الجديدة في دمشق.